أكد المتحدث باسم "مصلحة الطب الشرعي"، الدكتور هشام عبدالحميد، اليوم الأربعاء، أن تشريح جثمان المدون باسم صبري، أوضح وجود كسور متعددة في كل أجزاء جسمه، ويتفق هذا مع رواية سقوطه من أعلى، مؤكدًا عدم وجود شبهة جنائية في وفاته حتى الآن. وأضاف عبدالحميد، خلال مداخلته مع الإعلامي جابر القرموطي، ببرنامج "مانشيت"، الذي يذاع على قناة "أون. تي. في"، أنه لا توجد أي إصابات مقاومة في جسد صبري، مشيرًا إلى أن يتم بحث الجزء السمي وسيتضح نتائجه خلال شهر.