فلول العادلى :للمقدم محمد عبد الرحمن منسق ائتلاف ضباط لكن شرفاء

من هم فلول وزارة الداخليه فى وزارة العادلى حسب رؤية المقدم محمد عبد الرحمن منسق ائتلاف ضباط لكن شرفاء ----هم كل من تمت ترقيته بعد عقيد بسنتين الاقليل منهم-- وكل من رقى الى رتبه عميد الا قليل جدا منهم --وكل من ترقي لواء بدون استثناء احدا منهم .-- وكل من تولى منصب مدير امن او نائب مدير امن او من في حكمهم والدليل على ذلك (ان الترقي بالداخلية بعد سنتان من العمل برتبة عقيد يخضع الضابط لفحص من خمس جهات هى : امن الدولة المنحلة شكلا _ والمباحث الجنائية _ والامن العام _ والتفتيش والرقابة _ والرئيس المباشر وجميعها كان المعيار الاساسى لاجازة استمرار الضابط من عدمة هو الولاء التام للنظام السياسي البائد وللوزير الاسبق المجرم بل هناك حادثة لعميد شرطة وقد كان جزائاته ومشاكلة خارج الشرطة تؤكد خروجة للمعاش الى انة عمل عملا (بطوليا من وجهة نظر النظام البائد بمنعة احد القضاة من دخول احدى اللجان الاتخابية بدائرة ميت غمر فكوفىء بترقيته لرتبه اللواء من المخلوع شخصيا ) هذا الشرح يبين لنا كيفية الترقي في هذا النظام البائد لذا بدون اى شك الفلول الموالية للعدلى هم كل مأمير المراكز والاقسام ومدير المصالح والادارات ومدريات الامن وكذا كل الضباط امن الدولة المنحلة شكلا ومعظم ضباط البحث الجنائي لذا اذى خيرا بجهاز الشرطة على القائمين عليهم اذاحة ثلاث رتب العليا سالفة الذكر وعدم الاستعانة بضباط امن الدولة بجهاز الامن الوطنى وكذا عدم الاستعان بضباط البحث الجنائى لولاء اغلبهم والعمل على احلال ضباط نظامين في جهاز الامن الوطنى وفي المبحاث الجنائية بشرط ان يكون القائمين على الاختيار هم من المومنين بالثورة نرشح لذلك احد قضاة تيار الاستقلال لان معظم القيادات الامنية تم تزكيتها بفعل ولائها للمجرم حبيب العدلى . اما فلول النظام : فهم الذين اكتوا بنار ثروة الشعب وفقدو مناصبهم وموارد سر قاتهم المقننة هم وقيادات الحزب المنحل واعضاء مجلس الشعب والشورى والموالين لهم في المحليات ورؤساء المصالح الحكومية ونوابهم بالجهاز الادارى للدولة ورؤساء الجامعات ورؤساء الشركات لانهم جميعا صنيعة امن الدولة المنحلة شكلا وهؤلاء يدعمون البلطجية عن طريق فلول العدلى الذين يجيدون تجييشهم من ايام تزوير الانتخابات ويتولوا الدعم المالى رجال اعمال الحزب المنحل وهم لديهم مليارات لا حصرا لها هكذا هى المؤامرة التى حذرنا منها منذ بياننا الاول بتاريخ 29 /1 على تلفزيون الرائ وعلى المجلس العسكرى ان يؤكد دعمة للثورة بالضرب بيد حديد على تلك الفلول لانها تسئ للمجلس العسكرى مستغلة سعة صدرة . ايها المجلس العسكرى الذى ننتقدة كثيرا ولكننا لا نخونة ولا نسمح باحد بتخوينة اضرب بيد من حديد على تلك الفلول منسق عام ائتلاف ضباط لكن شرفاء مقدم / محمد عبد الرحمن يوسف