قال المترجم وليد عبدالعزيز: إن المترجم الراحل طلعت الشايب، كان يعطي اهتماما كبيرا للأعمال التي يقرر ترجمتها، مشيرًا إلى أنه كان يهدف بالدرجة الأولى إلى سد الفجوة الثقافية بيننا وبين الغرب. وتابع عبدالعزيز مستعرضا أبرز عناوين الكتب التي ترجمها طلعت الشايب، وكذلك مؤلفاته ومنها: "كتاب صدام الحضارات وكتاب الحرب الباردة الثقافية والذي صدر منه أربعة طبعات، وكتاب "هل ما زالت أوروبا مهمة؟"، مشيرا إلى أن أعمال الشايب المترجمة وصل إلى أربعين كتابا تتنوع ما بين الكتب الفكرية والأدبية من الروايات والقصص.