أدت شائعات انفصال الثلاثى «شيكو وهشام ماجد وأحمد فهمى»، إلى تكهنات كثيرة حول مصير عملهم التليفزيونى الجديد، الذي تعاقدوا عليه مع المنتج طارق الجناينى، والذي قد يواجه مصيرا مجهولا بسبب الانفصال، وهو الأمر الذي نفاه طارق الجناينى، وأكد أن قرار التأجيل لا علاقة له بخلافات بين الثلاثى، والذي نفاها أيضًا، وأكد أن كل ما نشر عار من الصحة. وأكد الجناينى أن تعاقده معهم مستمر إلى رمضان 2017، وأن التأجيل جاء بسبب تطلب العمل تحضيرات خاصة، ويستلزم السفر خارج مصر لفترات طويلة، وتعارضت فترة التحضيرات مع التزامات الثلاثى في تقديم برنامج «الفرنجة»، وارتباطهم ببعض الأعمال السينمائية الأخرى، فرأوا أن قرار التأجيل هو الأصوب. وأشار الجناينى إلى أن شيكو وهشام ماجد قررا الدخول في تجربة سينمائية جديدة، بدون أحمد فهمى الذي يدخل تجربة أخرى بمفرده، وأن هذا الانفصال المؤقت لم يسبب أي خلافات بينهم، ومؤكدًا استمرارهم في تقديم مواسم جديدة من برنامج «الفرنجة».