لف وارجع تاني ، جنابك منحوس ، تيجي يمين تيجي شمال النحس صاينك وحارسك ، القضاء جابها علي بلاطة ، الغى براءة أبو علاء في قضية قتل المتظاهرين ، سحس الرايق ، الخبير في شؤون الاحكام والذي منه ، علق علي حصل لحسني بالصدمة والخيبة ، وقال : هي موتة ولا اتنين ، طبعا موتة واحدة وبلاش نزايد ف الحتة دي ، علي كل خلينا نيجبها عالمكشوف ، ناقصه إيه ؟ ، ولا حاجه نومته ف المستشفي إياه ، شرحة وبرحة وحواليه حرس وغفر وبهرجه ، هيلاقي هشتكة ودلع من ده فين !! ، بس الصراحة راحة : «هو ولّا مرسي ؟» أكيد هو ، كفاية دلاله وفسحة بالطيران من وقت للتاني ، رايح جاي علي الأكاديمية للتصوير في قفص الجلسات وتسالي مع أزأزة اللب وهرس الفلول السوداني ، لا حد بيدوس على طرفه ، ولا حد بيقرب من جنابه ويزعله ، ومن يقدر علي ده !، إيه يا جماعة ؟ .. ده برضه ابو علاء المخلوع ، شريك أبويا زمان في قهوة بوسط البلد ، امام مرسي ف ياعيني علي كسرة كرسي ، هيعيط هيموت وهيقلد الكتكوت.