سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
"خرافات" بسوهاج.. الجن يرشد عن الآثار ويحمي من لعنة الفراعنة.. الهبوط الأرضي يفضح المنقبين عن المدن المندثرة.. البيع يتم بالأقصر لتهريبها خارج البلاد.. وسياح يتولون عمليات الترويج
البحث عن الآثار بسوهاج.. إذن "البلينا وأخميم"، تلك العبارة دائمًا ما تتردد في المحافظة بأنها في باطنها مدينة أثرية كبرى مدفونة، وما يوجد فيها أكثر من آثار الأقصر؛ نظرًا لوجود أكثر من مملكة لعائلات فرعونية على أرض المركزين، فمن من المصريين لا يعلم بالملك مينا موحد القطرين، الذي أسس مملكته على أرض سوهاج؟ ومن أيضًا لم ير تمثال "ميريت أمون" ولم يبهره جمالها حيث لقبها المصريون القدماء بالجميلة المحبوبة؟ وهو ما دعا الكثيرين لاستخدام الجن في الإرشاد عن الآثار وحماية اللصوص من لعنة الفراعنة، لكشف الكثير مما لا تعرفه الوزارة ووصل له تجار الآثار بطرق غير مشروعة.