حذرت دراسة علمية قدمها د.صبحي عطية أستاذ الآثار والحضارات القديمة بكلية الآداب جامعة المنصورة للمجلس الأعلي للآثار من وجود أطماع يهودية في منطقة شرق الدلتا وتحديدا منطقة تل الضبعة. الدراسة أشارت إلي وجود توغل يهودي في مصر من خلال الحفريات عن الآثار ويكشف أنهم يريدون ايجاد أبو حصيرة جديد في محافظة الشرقية ومنطقة تل الضبعة وتقول الدراسة أيضا أن أحداث رحلة الهرم في 11/11/2011 الماضية كانت جزءا من المحاولات القديمة لربط مصر باليهود ويستشهد الباحث في الدراسة بأقوال بيجين بعد ابرام معاهدة السلام عندما ذكر "أن الذين بنوا الأهرام هم اليهود" علي الرغم حسبما ذكر الباحث أن بني إسرائيل لم يظهروا إلا بعد أكثر من 1500 عام من بناء الأهرام وإن الكتاب المقدس لديهم لم يتحدث عن تسخير اليهود في بناء مدينة رمسيس وتل المسخوط.