مباحثات جمعت كلا من أوباما وميدفيديف شأن عقد اتفاقية نووية بين الدولتين ويأتي ذلك في ظل التبادل التكنولوجي والنووي والاستخدامات السلمية للمفاعلات النووية ومن المعروف ان كلتا الدولتين متقدمتان في هذا المجال وتسعي كل من الدولتين الي تطوير مفاعلاتها النووية واستخدامها في العديد من المجالات باعتبارها مصدرا بديلا للطاقة.