فيما أعلنت الصين عن زيادة حجم مساعداتها المقدمة إلي القارة الأفريقية في أعقاب زيارة رئيسها هو جنتاو تصاعدت بعض الأصوات خصوصا من منظمات حقوق الإنسان منتقدة حكومة بكين بسبب تأييدها للحكومات التي تمارس سياسات قمعية في القارة السوداء. وتري هذه المنظمات أن الصين لا تعير أي اهتمام بمسائل حقوق الإنسان بالإضافة إلي وجود مخاوف من تنامي النفوذ الصيني في القارة خصوصا في زامبيا.