نواصل حديثنا عن أسس التقريب بين السنة والشيعة فنقول وبالله التوفيق: سادسا - في مجال الفقه والاجتهاد: 1 - التعرف علي الآراء المشتركة للمذاهب ومقايستها مع نسبة المسائل الخلافية. 2 - العناية بالفقه المقارن علي مستوي جميع المذاهب الفقهية. 3 - التعرف علي أصول الاختلافات مع مراعاة حسن النية والانصاف. وتعيين حدود كل مسألة من المسائل المتفق والمختلف عليها. وتقريب وجهات النظر. ورفع المشاجرات اللفظية والاصطلاحية. 4 - السعي إلي فتح باب الاجتهاد في جميع المذاهب الفقهية. 5 - المقارنة بين المباني وطريق الاستنباط والاصطلاحات الأصولية عند المذاهب الفقهية. 6 - العناية بجميع الروايات المعتمد عليها من قبل المذاهب والمقايسة فيما بينها وعرضها علي القرآن. 7 - نشر وتحليل الكتب الخلافية المتداولة. واختيار أفضل السبل لطرح هذه المسائل من جديد. 8 - التعاون الفكري المشترك. والسعي من قبل علماء المذاهب للإجابة علي المسائل الفقهية المستحدثة في مجالات الحياة البشرية وحل ما أشكل منها. 9 - الاهتمام بالمؤتمرات المرحلية واللجان الفقهية الثابتة علي متسوي العالم الإسلامي ونشر بحوث هذه المؤتمرات. 10 - فتح باب المحاورات الفقهية البناءة بين العلماء والتجمعات العلمية في العالم الإسلامي. وللجديث بقية