رغم تلاحق السنين والأزمنة، تظل رواية »أولاد حارتنا« للأديب العالمي نجيب محفوظ علامة فارقة في تاريخ الأدب العربي، واليوم ترسم »أولاد حارتنا« تاريخا جديدا بعد أن تم اختيارها ضمن أفضل مائة رواية في العالم من حيث تأثيرها علي القراء، لتثبت هذه الرواية قيمتها ومكانتها وليثبت محفوظ أنه أديب عظيم قد يكون رحل عنا جسدا لكنه يظل باقيا وخالدا معنا أدبا وإبداعا وفنا.