تعددت اخبار نادي الزمالك، في الصحف المصرية الصادرة صباح اليوم الاثنين، وفيما يلي رصد لاهم ما جاء بها: قالت الجمهورية: "الجمهورية" تخترق الجلسة السرية .. طولان يضع شروطا لتوقيع العقود.. شيكابالا يتعجل مستحقاته.. والا الرحيل رفع حلمي طولان المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك. راية التحدي. ورفض توقيع أي عقود مع مجلس الإدارة.. وتكشف " الجمهورية" تفاصيل الجلسة التي جمعت بين طولان وطارق جبريل أمين صندوق القلعة البيضاء في السطور التالية.. اشترط طولان لتوقيع العقود سرعة صرف المستحقات المالية المتأخرة لدي لاعبي الفريق الكروي خاصة وأن عدد كبير منهم اشتكي بسبب عدم الحصول علي هذه المستحقات .. وتطرقت الجلسة لكل بنود العقد .. والتي حرص طولان علي الاطلاع عليها .. وقرر إرجاء التوقيع علي تلك العقود إلا في حضور كمال درويش رئيس النادي.. وفي النهايه تم الاتفاق معه علي صرف المستحقات المالية المتأخرة للاعبين خلال الأيام المقبلة. وعلمت "الجمهورية" أن شيكابالا منح إدارة النادي مهلة لنهاية الأسبوع للحصول علي مستحقاته المالية المتأخرة وتسويتها حتي يتسني له تحديد قراره النهائي من البقاء أو الرحيل .. وأظهر العين الحمراء لادارة النادي مؤكدا أن نهاية الأسبوع آخر مهلة يقدمها لهم لصرف جزء من مستحقاته المالية المتأخرة التي وصلت قيمتها إلي 5 ملايين جنيه والا فسوف يرحل في يناير. وفي ظل تهديدات اللاعبين بتقديم شكاوي ضد مجلس الإدارة للجبلاية والفيفا.. طالب أيمن يونس عضو مجلس الإدارة بضرورة فتح صفحة جديدة مع اللاعبين.. ومناقشة جميع المشاكل في سرية تامة دون تصعيدها لخارج جدران القلعة البيضاء نهائيا. أكد يونس ل " الجمهورية" أن النادي لن يسمح بأن يقدم لاعب بشكوي ضد الزمالك ويجب أن يعلم الجميع أن هناك قواعد تحكم الفريق ويجب الحفاظ عليها وشكوي النادي في إتحاد الكرة أمر مرفوض تماما.. ورحب طولان بفكرة خوض أي مباراة ودية خارجية خلال الفترة القادمة طالما تحقق عائدا مناسبا. صفعة للأهلي والزمالك حفني وجايبور الطلائع وقعا للأهلي الليبي علمت "الجمهورية" أن نادي طلائع الجيش قد أنهي في الساعة الثانية من ظهر أمس حالة الجدل المثارة خلال الفترة الجارية حول صانع ألعابه أيمن حفني و مهاجمه الليبيري وليم جايبور.. حيث قام اللاعبان بالتوقيع بجهاز الرياضة العسكري علي عقدا إعارتهما لفريق أهلي طرابلس الليبي علي سبيل الإعارة لنهاية الموسم الجاري في حضور رئيس مجلس إدارة النادي الليبي "ساسي عون" وذلك بمقابل مادي كبير رفض الفريق العسكري البوح عنه.. وهي صفعه لقطبي الكره الأهلي والزمالك.. حيث ظلا يتصارعان علي خطف حفني.. وكان يعول عليه الجهاز الفني للأحمر.. بعد اعتزال ابوتريكة.