طالب الناقد الرياضي دكتور علاء صادق عزمي مجاهد بالتزام الصمت في تلك الايام خاصة في الموضوعات التي تستحق الرد لا سيما رده المثير على الشاعر عبد الرحمن يوسف. وقال صادق عبر صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي: "قبل ايام طلبت من عزمى مجاهد تقليل احاديثه المتنوعة والتى تزيد من عداء الناس له ولاتحاد الكرة بلا اى داع. ولكن عزمى لا يزال مصر على الوقوع فى الشراك الاعلامية التى تنصب له بين يوم واخر فى البرامج الهابطة. اخر المهازل التى سقط فيها عزمى مجاهد كان هجومه الغريب على شاعر الثورة عبد الرحمن يوسف بسلسلة من الاتهامات الخاطئة والكاذبة للتقليل من صدق الاتهامات التى وجهها الشاعر الرائع لعديدين فى الوسط الرياضى والاعلامى دون ان يحدد على الاطلاق من هم المقصودين. وللاسف كانت اتهامات عزمى مجاهد للشاعر عبد الرحمن يوسف عبارة عن كذب وتضليل واضحين لان عبد الرحمن يوسف هو المصرى الوحيد فى التاريخ الذى تنازل عن الجنسية القطرية طواعية ليبقى بالجنسية المصرية فقط. وهو من هاجم الرئيس السابق مبارك فى عز جبروته بعدة قصائد اشهرها مسبحة الرئيس والهاتك بامر الله. عبد الرحمن يوسف رغم انه فى مطلع الاربعينات الا انه علامة بارزة فى تاريخ مصر شاء او رفض الكارهون له من الفلول. وعزمى مجاهد لا يزال بحاجة الى النصيحة. اسكت من فضلك يا ابن مجاهد.