كالعادة لا يتحرك أحد إلا بعد أن يقع المحظور.. هل كانت مؤسسات الرياضة لا تعلم أن عقود لاعبى الكرة يتسلمها اتحاد الكرة من الأندية وهى مضروبة.. الآن أحسنت وزارة الرياضة صنعا بإعلان تشديد الرقابة وعدم قبول التزوير الذى يعكس خللا أخلاقيا ووطنيا ودينيا.. ولا أعرف هل كانت الوزارة تعرف أم لا.. فلماذا إذن لم يتم التحقيق والمحاكمة والمعاقبة؟!.. مفيش لاعب أجنبى بمائة ألف دولار.. للأسف نعانى من فوبيا متنوعة الأشكال، تخلصوا من هذه الفوبيا الوهمية فورا.