«قالوا عني الضحية الجديدة».. سارة الأردنية تحسم جدل علاقتها ب«حسام حبيب»

ارتبط اسم البلوجر الأردنية سارة عوادين مؤخرا بالفنان حسام حبيب بعد أن توقع الجمهور أنها هي العروسة الجديدة له بعدما نشر صورتها على خاصية استوري عبر صفحته الشخصية على انستجرام.
وبعد انتشار الأخبار التي تؤكد توقع الجمهور وانتشار صور تجمع الثنائي على السوشيال ميديا خرجت سارة لتحسم جدل علاقتها بحسام حبيب وتؤكد أنهما مجرد أصدقاء مشيرة إلة ان انتشار مثل هذه الشائعات سبب لها أذى نفسي وأوضحت قائلة :«الموضوع زاد عن حده عشان كدة قررت اطلع وارد».
وتابعت قائلة: « كنت في أمستردام في رحلة عمل وقت انتشار الصور ولقيت اتصالات من أهلي وأصدقائي ومن حسام نفسه فصار في ضجة كبيرة على هالموضوع» مضيفة خلال لقائها مع «et بالعربي»: «أنا حابة اطلع تريند بس مش بالطريقة دي.. اللي صار معي سببلي أذى نفسي وسبب أذى كبير لأهلي كمان».
وأضافت:«ما بصير هالشي يصير ونزلوا صوري بكل مكان وهو ما في شي رسمي وصار يوصل لأهلي تعليقات واتصالات مزعجة» وأكدت البلوجر سارة الأردنية أنها ألغت متابعة حسام حبيب بناء على طلب من أهلها قائلة: «نحنا حذفنا متابعة بعض عن السوشيال ميديا بناء على طلب وقرار من أهلي.. إحنا عيلة عنا عاداتنا وتقاليدنا وبمشي زي ما بقولوا أهلي».
إقرأ ايضا: طلعت زكريا يتصدر التريند بسبب هنا الزاهد.. ما القصة؟
كواليس علاقة سارة وحسام حبيب
وكشفت الأردنية سارة كواليس تعارفها على حسام حبيب مشيرة إلى أنهما تعرفا منذ 3 سنوات خلال فترة انفصاله عن شيرين عبد الوهاب قائلة:«كنت في الساحل برحلة مع أهلي واتعرفت على حسام هناك من أصدقاء مشتركين كان الموضوع شغل بدايته ثم أصبحنا أصدقاء .. وبعد انفصاله الأخير عن شيرين عدنا وتحدثنا مع بعض وصرنا أصدقاء».
وأكدت سارة على أنها تحب شيرين عبد الوهاب ولا يوجد أية خلافات تجمعهما موضحة أنها لا تعلم ما حدث بين حسام وشيرين مشيرة إلى انها خصوصيات الثنائي قائلة: « ما بعرف شو صار بينه وبين شيرين بس هاي خصوصية بينهم وبحب شيرين وبوجه إلها تحية»
ارتباط سارة وحسام حبيب
وعن احتمالية ارتباطها بحسام علقت البلوجر الأردنية سارة قائلة :«الكلام اللي طلع عن حسام على السوشيال ميديا أكيد هيخلي أهلي يرفضوا الموضوع في المستقبل.. بس نحنا أصدقاء حاليا وكل شي قسمة ونصيب وما حدا بيعرف وين نصيبه بالآخر».
واختتمت سارة حديثها قائلة: «شوفت كتير تعليقات سلبية وفي تعليق ضحكني إن بكرة بتودعي شعرك .. وكانوا يحكوا إني الضحية الجديدة بس لا إحنا أصدقاء بس».