الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
ب 100 قنبلة وصاروخ، دولة عربية تشارك في الهجوم الأمريكي على داعش بسوريا
وزير الدفاع الأمريكى: بدء عملية للقضاء على مقاتلى داعش فى سوريا
مقتل عروس المنوفية.. الضحية عاشت 120 يومًا من العذاب
ستار بوست| أحمد العوضي يعلن ارتباطه رسميًا.. وحالة نجلاء بدر بعد التسمم
ماذا يحدث لأعراض نزلات البرد عند شرب عصير البرتقال؟
إرث اجتماعي يمتد لأجيال| مجالس الصلح العرفية.. العدالة خارج أسوار المحكمة
المسلسل الأسباني "The Crystal Cuckoo".. قرية صغيرة ذات أسرار كبيرة!
في ذكراها| خضرة محمد خضر.. سيرة صوت شعبي خالد
بعض الأهالي سلموا بناتهم للجحيم.. القضاء يواجه زواج القاصرات بأحكام رادعة
كيف تُمثل الدول العربية في صندوق النقد الدولي؟.. محمد معيط يوضح
التحالف الدولي يطلق صواريخ على مواقع داعش في بادية حمص ودير الزور والرقة
محمد عبدالله: عبدالرؤوف مُطالب بالتعامل بواقعية في مباريات الزمالك
مصر للطيران تعتذر عن تأخر بعض الرحلات بسبب سوء الأحوال الجوية
إصابة 4 أشخاص في انقلاب موتوسيكل بطريق السلام بالدقهلية
مصرع شاب على يد خاله بسبب نزاع على أرض زراعية بالدقهلية
موهبة الأهلي الجديدة: أشعر وكأنني أعيش حلما
7 قتلى في ضربة روسية استهدفت منطقة أوديسا الأوكرانية
الأنبا فيلوباتير يتفقد الاستعدادات النهائية لملتقى التوظيف بمقر جمعية الشبان
مواقيت الصلاه اليوم السبت 20ديسمبر 2025 فى المنيا
حريق في مول تجاري بأسوان والحماية المدنية تسيطر على النيران
محمد معيط: لم أتوقع منصب صندوق النقد.. وأترك للتاريخ والناس الحكم على فترتي بوزارة المالية
محمد معيط: أتمنى ألا تطول المعاناة من آثار اشتراطات صندوق النقد السلبية
بحضور رئيس الأوبرا وقنصل تركيا بالإسكندرية.. رحلة لفرقة الأوبرا في أغاني الكريسماس العالمية
القبض على إبراهيم سعيد لاعب كرة القدم السابق وطليقته داليا بدر بالقاهرة الجديدة
شهداء فلسطينيون في قصف الاحتلال مركز تدريب يؤوي عائلات نازحة شرق غزة
الغرفة الألمانية العربية للصناعة والتجارة تطالب بإنهاء مشكلات الضرائب وفتح استيراد الليموزين
وزير العمل يلتقي أعضاء الجالية المصرية بشمال إيطاليا
بريطانيا واليونان تؤكدان دعم وقف إطلاق النار في غزة
مصر تتقدم بثلاث تعهدات جديدة ضمن التزامها بدعم قضايا اللجوء واللاجئين
روبيو: أمريكا تواصلت مع عدد من الدول لبحث تشكيل قوة استقرار دولية في غزة
السفارة المصرية في جيبوتي تنظم لقاء مع أعضاء الجالية
أخبار × 24 ساعة.. رئيس الوزراء: برنامجنا مع صندوق النقد وطنى خالص
برودة شديدة ليلًا وشبورة صباحًا.. الأرصاد تحذر من حالة الطقس السبت 20 ديسمبر 2025
أرقام فينشينزو إيتاليانو مدرب بولونيا في آخر 4 مواسم
منتخب مصر يواصل تدريباته استعدادًا لضربة البداية أمام زيمبابوي في كأس الأمم الأفريقية
ضربتان موجعتان للاتحاد قبل مواجهة ناساف آسيويًا
حارس الكاميرون ل في الجول: لا يجب تغيير المدرب قبل البطولة.. وهذه حظوظنا
زينب العسال ل«العاشرة»: محمد جبريل لم يسع وراء الجوائز والكتابة كانت دواءه
محمد سمير ندا ل«العاشرة»: الإبداع المصرى يواصل ريادته عربيًا في جائزة البوكر
كل عام ولغتنا العربية حاضرة.. فاعلة.. تقود
إقبال جماهيري على عرض «حفلة الكاتشب» في ليلة افتتاحه بمسرح الغد بالعجوزة.. صور
مدرب جنوب إفريقيا السابق ل في الجول: مصر منافس صعب دائما.. وبروس متوازن
فوز تاريخي.. الأهلي يحقق الانتصار الأول في تاريخه بكأس عاصمة مصر ضد سيراميكا كليوباترا بهدف نظيف
الجبن القريش.. حارس العظام بعد الخمسين
التغذية بالحديد سر قوة الأطفال.. حملة توعوية لحماية الصغار من فقر الدم
جرعة تحمي موسمًا كاملًا من الانفلونزا الشرسة.. «فاكسيرا» تحسم الجدل حول التطعيم
أخبار كفر الشيخ اليوم.. انقطاع المياه عن مركز ومدينة مطوبس لمدة 12 ساعة اليوم
كيفية التخلص من الوزن الزائد بشكل صحيح وآمن
أول "نعش مستور" في الإسلام.. كريمة يكشف عن وصية السيدة فاطمة الزهراء قبل موتها
الداخلية تنظم ندوة حول الدور التكاملي لمؤسسات الدولة في مواجهة الأزمات والكوارث
«الإفتاء» تستطلع هلال شهر رجب.. في هذا الموعد
10 يناير موعد الإعلان عن نتيجة انتخابات مجلس النواب 2025
المهندس أشرف الجزايرلي: 12 مليار دولار صادرات أغذية متوقعة بنهاية 2025
النتائج المبدئية للحصر العددي لأصوات الناخبين في جولة الإعادة بدوائر كفر الشيخ الأربعة
في الجمعة المباركة.. تعرف على الأدعية المستحبة وساعات الاستجابه
للقبض على 20 شخصًا عقب مشاجرة بين أنصار مرشحين بالقنطرة غرب بالإسماعيلية بعد إعلان نتائج الفرز
داليا عثمان تكتب: كيف تتفوق المرأة في «المال والاعمال» ؟
هل يجوز للمرأة صلاة الجمعة في المسجد.. توضيح الفقهاء اليوم الجمعة
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
عقوق الأم.. لابنتها!
إسراء مختار
نشر في
بوابة أخبار اليوم
يوم 01 - 02 - 2021
توفى أبى فجأة، تاركا خلفه 3 أبناء أنا أكبرهم وأمى، دون أى مصدر دخل، رحل عائلنا الوحيد، لم يكن الأمر أبدا يتعلق بالمال وحده، فقدان الأب قادر على أن يكسر أشد الرجال صلابة، ولك أن تتخيلى ما فعله بفتاة مثلى هى أكبر أخوتها وأشدهم تعلقا بأبيها والمسئولة عنهم لاحقا، إضافة إلى ذلك لم يكن لدى رفاهية الانهيار، إذا تركت نفسى للأحزان لن تجد أسرتى قوتها، وسيموت أخوتى الصغار جوعا.
أبى لم يترك لى إرثا لكنه ربانى على تحمل المسئولية، كنت وقتها فى بداية حياتى العملية، لم يتركنى الله أبدا، حصلت على عمل فى شركة كبرى براتب كبير، وعملت إلى جانبها بوظيفة أخرى مسائية، ووظيفة موازية من المنزل، ورابعة بالتارجت وليس الحضور، كنت أعمل فى أكثر من مكان، وفى الوقت الذى يرانى فيه الناس أحصد الكثير من المال، كنت أرتدى دائما ملابس رثة وقديمة، ولا أهتم بمظهرى، حتى ظن الكثير من حولى أننى بخيلة وأكنز الأموال ولا أنفقها إلا بحرص شديد، هم لا يعرفون شيئا عن معاناتى، وعن مسئوليتى عن أسرتى التى أرسل إليها الأموال أولا بأول، تحملت الكثير من الإهانة والسخرية ولم أشكُ حالى أبدا، فالبشر لا يرحمون ولا يقدرون التضحيات، فى الواقع لا يهمنى أيضا ما يقوله الناس مادمت أخلص فى العطاء لأسرتى.
حرصت على أن يستكمل أخى وأختى الصغار تعليمهما، ولم أبخل أبدا عليهما، كان لدى أمل كبير أن يصبح أخى شخصا مرموقا ويحمل المسئولية عنى، وأردت لأختى الحصول على حياة لائقة و، لعلك الآن تتساءلين عن أمى ووضعها فى هذه المأساة.
لم تقف أمى أبدا إلى جانبى، كان كل همها أن تحصل فقط على المال الذى أجنيه بأى طريقة، وتنفقه بالكامل فى وقت قياسى، تنفق ببذخ من أموالى على طلباتها التى لا تنتهى، وتعطى أخى المال لينفقه بلا حسيب ولا رقيب، وكانت تطلب منى الكثير من المال لأجل أخى وتعليمه ودروسه، كنت أعطيها كل ما أكسبه، تحاملت على نفسى كثيرا حتى يكبر أخوتى.
فجأة قررت أمى أن شقيقتى لن تكمل تعليمها لأنها تحب قريبا لنا وترغب فى الزواج منه، حاولت إقناعها بالعدول عن فكرة تزويج الفتاة دون أن تكمل تعليمها فاتهمتنى بأننى أرغب فى التحكم فيهم لأنى أنفق على المنزل، وفشلت جميع محاولاتى ورضخت لرغبتها، أحضرت لها كل ما تتمناه فى جهازها، وتركت لأمى الأمر لتديره كما تشاء، كانت مهمتى هى العمل وإغداق الأموال عليهم ليفعلوا ما يشاءون، وبالفعل تزوجت أختى من قريبنا وظننت أننى بذلك أوصلتها لبر الأمان وأتممت واجبى نحوها على أكمل وجه، واستمررت فى إعطاء المال لأمى دون توقف بعدها، كما أقنعتنى أمى ببناء بيت لى فى منطقتنا، على قطعة أرض اشتريتها من أقاربى بثمن جيد، وسحبت منى الكثير من الأموال لبناء البيت على مدار سنوات عمرى.
بعد فترة وجيزة دبت المشكلات بين شقيقتى وزوجها، واكتشفت كارثة، أختى لم تكن ترغب أصلا فى الزواج من هذا الشاب، وأمى هى التى ضغطت عليها وأقنعتها، ضحت بها وأصرت على تزويجها دون إكمال تعليمها حتى تتمتع هى وأخى بأموالى وتوفر نفقات تعليم شقيقتى لأخى، اكتشفت أن أمى لا يهمها أى شيء فى حياتى ولا حياة شقيقتى، وتفضل الولد على البنات رغم كل ما قدمته لأجلها من تضحيات، انتهت زيجة أختى بطلاق تعيس وأطفال لا ينفق أبوهم عليهم، وعدت مجددا كالثور فى الساقية أعمل لأنفق على أمى وأخى وأختى وأبنائها.
مرت السنوات والتقيت بشاب فى عملى أحبنى بصدق وتقدم لخطبتى، ولأن الناس يرونى أعمل منذ سنوات ولا أهتم بالإنفاق على نفسى ظن الجميع أننى سأحضر أحدث الأجهزة والمفروشات فى منزل الزوجية لكثرة أموالى، لكن من أين لى بالمال وكل أموالى تذهب على تلك العائلة، تزوجت فى حفل بسيط، ولم أحضر ما تحضره الفتيات فى جهازها، أخبرت زوجى بكل ما مررت به فى حياتى فازداد تعلقه بى، ولكنه طلب منى التوقف عن إرسال المال لهم بعد الزواج، تزوجت وأنجبت ثلاثة أطفال، ولكنى لم أتوقف عن إرسال المال سرا إلى أمى، فقد كانت دائما تهددنى بالغضب على والدعاء على أبنائى والتبرأ منى إذا لم أرسل لها المال، وأمام رغبتى فى البر بها اضطررت للرضوخ لها على حساب زوجى وأولادى.
مؤخرا وقعت القشة التى قصمت ظهر البعير، طلبت أمى منى أموالا أكثر من قدراتى لأجل زواج أخى الذى تعلم وتخرج ولم يعمل ويواصل إنفاق أموالى، وأخبرتنى أنه سيتزوج فى بيتى الذى بنيته من شقاء عمرى، وعندما رفضت كل ذلك، انكشفت أمامى الحقيقة المرة، أمى لم تعد ولم تكن تهتم أبدا لأمرى، كل ما يهمها هو المال وأخى المدلل، وجدت أمامى امرأة لا أعرفها تسبنى وتلعننى وتتهمنى بأننى أسوأ أبنائها، وتواصل تهديداتها لى بالغضب على، وأننى ابنة غير بارة، ولم يعد أمامى مخرج، فإما أن أضحى ببيتى وأواصل إرسال الأموال لهم، أو أخسر أهلى للأبد وأخسر آخرتى بعد أن أضعت دنياى عليهم، وأقسم لك أننى لا أمانع أن أرسل لها المال وتنفق كما تشاء، لكنها تصر على إعطائه لأخى، ليشاركنى أموال أولادى أحق بها، كما أنها تريد منحه البيت الذى طلعت به من الماضى الشاق، دون أى مراعاة لمشاعرى ورغبتى فى الحفاظ على بيتى، أنا محبطة ومحطمة وحائرة بشدة وأشعر أننى لا أملك أى خيار ولا أعرف ماذا أفعل!
الرد:
عزيزتى، صحيح أن الله أمرنا بالبر بالوالدين فى حدود طاعته، ولكنه أيضا أمر الوالدين بإعانة الأبناء على برهم، وعدم تحميلهم ما لا طاقة لهم به، وقد كثر الحديث فى الأونة الأخيرة للأسف عن عقوق الأباء للأبناء والذى أصبح ظاهرة منتشرة بشدة فى مجتمعنا، لقد تناقلنا عبر الأجيال تعاليم الدين بشأن بر الأبناء بوالديهم، لأن بر الأهل بأبنائهم هو أمر فطرى وبديهى ولم يكن يحتاج إلى الدعوة إليه والتذكير به، أما الآن فأصبح الشغل الشاغل للكثير من رجال الدين والمربين، وكنت أتمنى أن تدرك أمك هذا فلا تصعب عليك أمور حياتك بعقوقها لك وتحفظ لك تضحياتك وتعبك لأجلها.
دعينا لا ننسى أن صلة الرحم هى واحدة من أعظم العبادات، وذلك لأن الله يعلم أنها ليست مهمة سهلة، برك بامرأة قاسية كأمك هو صلاح كبير، لكن لا تدعيها تبتزك باسم الدين، وتهدم بيتك السعيد، فكم من بيوت وأمم وحضارات انهارت بسبب التلاعب بالبشر تحت اسم الدين، الله لم يأمرنا بإهدار أعمارنا على أشخاص لا نعنى لهم سوى حفنة من المال، لقد أسأنا فهم البر على مر السنوات، وأصبح التحكم فى الأبناء ومصائرهم من أسوأ الأمور فى مجتمعنا.
إن كانت علاقتك بوالدتك قد وصلت لتلك المرحلة فعليك أن تكونى أشد حسما فى المواجهة، أخبريها صراحة أنك لن تقبلى أن تتركى بيتك ومالك لأخيك، وأنك سترسلى إليها فقط ما يكفيها من مال، قد تحاول ابتزازك عاطفيا مجددا أو تهددك بالقطيعة، لا ترضخى لأى ضغط عاطفى وأصرى على موقفك، حتى تجد نفسها أمام واقع لا مفر منه، وستتقبله بالنهاية، فهى التى لا تمتلك خيارات وليس أنت.
أما ما مضى فقد فعلت كل ما فعلت لوجه الله، ولا تنتظرى ثمار عملك الآن، فلعل الله قد أدخر لك حسن صنيعك فى أولادك وزوجك الصالح وعملك الناجح وغيرها من نعم، ولا تجعلى حزنك يعكر عليك صفو حياتك، فأنت فى موقف قوة عزيزتى، وتأكدى أن الله لا يقبل تلك الممارسات من أى شخص، فما بالك إن كان هذا الشخص هو أقرب الناس إليك.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
بريد الجمعة يكتبه : أحمد البرى
ليالى العذاب !
عريس لأختى !!
بريد الجمعة يكتبه : احمد البرى
العدو الغامض!
عيد الأم.. أكاديمي!
أمي تعشق الرجال!!
أبلغ عن إشهار غير لائق