خاض المصوران الإيطاليين "جابرييل كاليمبرتي" و"إدواردو ديليل" جولة في الأماكن التي لا يسمح عادة للشخص العادي الذهاب إليها، من الأرجنتين إلى زيمبابوي، من غرفة في دبي إلى واحد في ريو دي جنيرو، من منزل هايتي بدون المرافق الأساسية إلى الشقق الفاخرة في الصين، ليثبت هذا المشروع أن غرفة النوم ليست مجرد مكان ننام به ولكن حياة لبعض الأشخاص. وقال موقع "برايت سايد" الذي نشر الصور إن غرفة الفتاة تعرب عن أحلامها وطموحاتها الخاص بها، فجميع النساء الذين شاركوا في هذا المشروع هما عكس بعضهما البعض، لأنهم جميعا من مستويات مختلفة من المجتمع والثقافات والعادات والتقاليد. كان هدف المصوريّن هو إظهار كيف يمكن لممتلكات الناس أن تختلف باختلاف موقعها الجغرافي أو الخلفية الاجتماعية، وليس كيف تبدو الفتيات أو ما هي حالة غرفهن.