ناشدت النقابة العامة للأطباء، رئيس مجلس الوزراء المهندس إبراهيم محلب ، ووزير الصحة د.عادل عدوى، ووزير التعليم العالي د.السيد عبد الخالق، وأمين عام المجلس الأعلى للجامعات د.أشرف حاتم، لإيجاد حل سريع وعاجل لمشكلة الدراسات العليا. وتطالب النقابة بالتدخل السريع وإصدار تعليمات حاسمة لكل الجهات المعنية للتنسيق والتعامل الجاد لحل مشكلة فرص الدراسات العليا القليلة والتي لا تستوعب سوى نصف الأطباء مما يعرض مستقبل باقي الأطباء الذين لم يحالفهم الحظ بضياع مستقبلهم المهني. وأشار الخطاب إلى الاجتماع المشترك الذي ضم وفد من مجلس النقابة مع رئيس الوزراء ووزير المالية ووزير الصحة ووزير التعليم العالي في يناير الماضي و ما آل إليه اللقاء من توصيات بحلول سريعة و عاجلة لعدد من المشاكل منها مشكلة فرص الدراسات العليا، حيث أن إجمالي فرص الدراسات العليا المتاحة سنويا يكفى نصف الأطباء فقط الراغبين في الدراسة. ولفت الخطاب إلى أن عدم وجود فرص الدراسات العليا فتح أبواب جانبية سيئة يحاول فيها البعض استغلال احتياج الأطباء الشديد لاي فرصة لاستكمال مشوارهم المهني وأدت تلك الطرق الملتوية إلى وجود مطاعن قوية على سمعة شهادات الدراسات العليا الصادرة من الجامعات المصرية. وأشار إلى أنه على الرغم من أن الزمالة المصرية قد استوعبت عددا اكبر نسبيا من العام الماضي إلا انه مازال عدد المقبولين لا يتجاوز نصف عدد المتقدمين. يذكر أن النقابة قد سبق وقدمت مقترحا لهيئة تنسيقية بين وزراتى الصحة و التعليم العالي بالإضافة إلى المجلس الأعلى للجامعات لتكون هى الجهة المنوطة و المسئولة عن إيجاد فرصة للدراسات العليا لكل طبيب مقيم في وزارة الصحة. ناشدت النقابة العامة للأطباء، رئيس مجلس الوزراء المهندس إبراهيم محلب ، ووزير الصحة د.عادل عدوى، ووزير التعليم العالي د.السيد عبد الخالق، وأمين عام المجلس الأعلى للجامعات د.أشرف حاتم، لإيجاد حل سريع وعاجل لمشكلة الدراسات العليا. وتطالب النقابة بالتدخل السريع وإصدار تعليمات حاسمة لكل الجهات المعنية للتنسيق والتعامل الجاد لحل مشكلة فرص الدراسات العليا القليلة والتي لا تستوعب سوى نصف الأطباء مما يعرض مستقبل باقي الأطباء الذين لم يحالفهم الحظ بضياع مستقبلهم المهني. وأشار الخطاب إلى الاجتماع المشترك الذي ضم وفد من مجلس النقابة مع رئيس الوزراء ووزير المالية ووزير الصحة ووزير التعليم العالي في يناير الماضي و ما آل إليه اللقاء من توصيات بحلول سريعة و عاجلة لعدد من المشاكل منها مشكلة فرص الدراسات العليا، حيث أن إجمالي فرص الدراسات العليا المتاحة سنويا يكفى نصف الأطباء فقط الراغبين في الدراسة. ولفت الخطاب إلى أن عدم وجود فرص الدراسات العليا فتح أبواب جانبية سيئة يحاول فيها البعض استغلال احتياج الأطباء الشديد لاي فرصة لاستكمال مشوارهم المهني وأدت تلك الطرق الملتوية إلى وجود مطاعن قوية على سمعة شهادات الدراسات العليا الصادرة من الجامعات المصرية. وأشار إلى أنه على الرغم من أن الزمالة المصرية قد استوعبت عددا اكبر نسبيا من العام الماضي إلا انه مازال عدد المقبولين لا يتجاوز نصف عدد المتقدمين. يذكر أن النقابة قد سبق وقدمت مقترحا لهيئة تنسيقية بين وزراتى الصحة و التعليم العالي بالإضافة إلى المجلس الأعلى للجامعات لتكون هى الجهة المنوطة و المسئولة عن إيجاد فرصة للدراسات العليا لكل طبيب مقيم في وزارة الصحة.