انتهت معركة انتخابات نقابة الصحفيين على المزيد من ترابط الصحفيين وقوة نقابتهم .. دائما يعطي الصحفيون القدوة لكل النقابات المهنية فى اجتماع الجمعية العمومية لنقابتهم كل عامين.. ويعتبرها الصحفيون فرصة للقاءات المحبة بين الزملاء، وفرصة لاثراء المهنة.. فهم قادة الرأي والفكر فى مصر وهم الحصن الدائم لحرية الرأي والتعبير . كانت المعركة على مقعد النقيب بين زميلين عزيزين وصديقين فاضلين، وكان فوز أي من هما هو انتصار للأسرة الصحفية، وفاز قلاش الذى قضى عمره نقابيا عتيدا قدم الكثير وجاء دوره ليكون نقيبا، ومن جانبنا نتقدم له بالتهنئة على ثقة أغلبية الجمعية العمومية، ونثق فى أنه سيكون دائما نصيرا لكل الصحفيين مدافعا عن حقوقهم ملبيا لطموحاتهم التى لا سقف لها. وأمام النقيب الجديد مهمة شاقة من أجل استمرار الدور الريادى للنقابة الذى أرسى قواعده أساتذة عظام ونقباء أجلاء ، وفقك الله يا يحيى . ولابد أن نتوجه بالشكر للدكتور ضياء رشوان على ما قدمه خلال توليه المسؤولية فى فترة بالغة الصعوبة فى تاريخ النقابة ومصر كلها، وحقق الكثير من النجاحات التى تصب فى صالح المهنة وأصحابها . فى عهده تضاعف البدل واستمرت النقابة حافظة لهيبتها، ونقول له وهو يسلم الراية لصديقه وصديقنا قلاش شكرا لك على ما قدمت ووفقك الله فى مسيرتك العلمية والمهنية والنقابية . ألف مبروك للزملاء الذين نجحوا فى حصد ثقة الجمعية العمومية فى انتخابات العضوية: حاتم زكريا وخالد ميري وإبراهيم أبو كيلة وتحت السن محمود كامل ابنى العزيز ومحمد شبانة وأبو السعود ، وفقهم الله فى المهمة الصعبة مع الأعزاء المستمرين فى العضوية كارم محمود واسامة داوود وحنان فكرى وعلاء ثابت وجمال عبد الرحيم . خسرت النقابة وجود نقابيين ناجحين مثل محمد عبد القدوس وجمال فهمى وعبير سعدي وهانى عمارة وفقهم الله جميعا . أتمنى من الجميع الذين وفقوا أم لم يوفقوا أن يتحدوا ويصطفوا جميعا من أجل إنقاذ المهنة وإصلاح حال أصحابها. انتهت معركة انتخابات نقابة الصحفيين على المزيد من ترابط الصحفيين وقوة نقابتهم .. دائما يعطي الصحفيون القدوة لكل النقابات المهنية فى اجتماع الجمعية العمومية لنقابتهم كل عامين.. ويعتبرها الصحفيون فرصة للقاءات المحبة بين الزملاء، وفرصة لاثراء المهنة.. فهم قادة الرأي والفكر فى مصر وهم الحصن الدائم لحرية الرأي والتعبير . كانت المعركة على مقعد النقيب بين زميلين عزيزين وصديقين فاضلين، وكان فوز أي من هما هو انتصار للأسرة الصحفية، وفاز قلاش الذى قضى عمره نقابيا عتيدا قدم الكثير وجاء دوره ليكون نقيبا، ومن جانبنا نتقدم له بالتهنئة على ثقة أغلبية الجمعية العمومية، ونثق فى أنه سيكون دائما نصيرا لكل الصحفيين مدافعا عن حقوقهم ملبيا لطموحاتهم التى لا سقف لها. وأمام النقيب الجديد مهمة شاقة من أجل استمرار الدور الريادى للنقابة الذى أرسى قواعده أساتذة عظام ونقباء أجلاء ، وفقك الله يا يحيى . ولابد أن نتوجه بالشكر للدكتور ضياء رشوان على ما قدمه خلال توليه المسؤولية فى فترة بالغة الصعوبة فى تاريخ النقابة ومصر كلها، وحقق الكثير من النجاحات التى تصب فى صالح المهنة وأصحابها . فى عهده تضاعف البدل واستمرت النقابة حافظة لهيبتها، ونقول له وهو يسلم الراية لصديقه وصديقنا قلاش شكرا لك على ما قدمت ووفقك الله فى مسيرتك العلمية والمهنية والنقابية . ألف مبروك للزملاء الذين نجحوا فى حصد ثقة الجمعية العمومية فى انتخابات العضوية: حاتم زكريا وخالد ميري وإبراهيم أبو كيلة وتحت السن محمود كامل ابنى العزيز ومحمد شبانة وأبو السعود ، وفقهم الله فى المهمة الصعبة مع الأعزاء المستمرين فى العضوية كارم محمود واسامة داوود وحنان فكرى وعلاء ثابت وجمال عبد الرحيم . خسرت النقابة وجود نقابيين ناجحين مثل محمد عبد القدوس وجمال فهمى وعبير سعدي وهانى عمارة وفقهم الله جميعا . أتمنى من الجميع الذين وفقوا أم لم يوفقوا أن يتحدوا ويصطفوا جميعا من أجل إنقاذ المهنة وإصلاح حال أصحابها.