فور إعلانه الترشح على منصب نقيب الصحفيين، سارع العديد من أبناء المهنة، لإعلان تأييدهم ليحيى قلاش، ما يكشف مدى ما يتمتع به قلاش في الوسط الصحفي من سمعة طيبة وتاريخ ناصع، بعدما كرس حياته المهنية في خدمة نقابة الصحفيين وأبنائها. "الدستور الأصلي"، يعرض لمجموعة من آراء كبار الكتاب والصحفيين التي يعلنون من خلالها مساندتهم وتأييدهم لقلاش في معركته الانتخابية، من أجل حياة أفضل للصحفي المصري. يحيى قلاش المقاتل حتى النهاية على مدى اكثر من عشرين سنة ومن قبل ان يدخل مجلس النقابة لم يغب يحيى قلاش عن معركة نقابة ولم يتهرب من مسئولية تختلف او تتفق معه ولكنك تعرف انه لايسعى الا للمصلحة العامة وانه تحت اى ظروف سيقاتل من اجل حقوقك حتى النهاية. الأخبار - جلال عارف يحيى قلاش الذى وهب وقته للنقابة فى تلك السنوات وحتى الآن برز عضوان نقابيان بحق بحيث يبدو كل منها كانه جزء من المبنى والمعنى يحيى قلاش الذى وهب وقته كله للنقابة فى اى وقت كنانجده سواء لاصدار استمارة او لطلب العون السياسى او المهنى والاخر هو الزميل المناضل محمد عبد القدوس الذى اصبح من رموز العمل النقابى فى مصر الأخبار - جمال الغيطاني زميلي الذي أريده نقيباً للصحفيين! وبحكم أنني تجاوزت الخامسة والستين بعدة شهور، فإن قلقي من وصول يحيى قلاش لموقع النقيب، هو أنه كأستاذه وأستاذنا وصديقي الحميم كامل زهيري مسكون بهموم أساسية، ربما لا يرى غيرها، وهي أن تبقي النقابة نقابة يعني ألا تتحول إلى ناد أو جمعية تابعة للشؤون الاجتماعية.. أي أن يكون التركيز والعمل والاعتراك إلى آخر قطرة حبر ونقطة دم وحبة عرق وومضة فكر على استقلال النقابة وتفاعلها مع قضايا وطنها وفي مقدمتها قضايا الحريات وتلافي السقوط في التبعية لنظام أو حكومة أو حزب أو جماعة.. وأن تكون عضويتها كالجنسية.. أي أن تكون وطنا يعيش فيه وينتمي إليه مواطنون وتكون المواطنة هي الأساس! نعم ليحيي قلاش نقيبا.. ولكن بالمعني الشامل المتوازن. الأخبار - أحمد الجمال يحيى المثالية الصارمة يقول يحيى قلاش لا يمكن أن يكون شعار ثورة 25 يناير "تغيير.. حرية.. عدالة اجتماعية" ولا نستطيع أن نعبر بكل هذه المعاني من ميدان التحرير إلى شارع عبد الخالق ثروت"، ويربط الأداء المهني بالأجر: "العدالة تقتضي أن يعيش الصحفي حياة كريمة وأن يرتبط أمنه المهني بأمنه الاقتصادي". لقد ولى الزمن الذي كان يشحن فيه أبناء مهنة الرأي في الباصات كالأوز للدفع بأشخاص غير مناسبين للواجهة، نحن الآن بعد الثورة في أجواء مغايرة ويليق بنا أن نتغير، وأرى أن قلاش بتجربته النقابية الخصبة، وغيرته على المهنة، وبما يحظى به من تقدير ومثالية صارمة؛ هو أفضل من يليق بثقة الجماعة الصحفية. جريدة العربي - سعد الدين شحاته يحيي قلاش "شيخ حارة" نقابتنا الأستاذ يحيي قلاش. الذي يمكن القول إنه ولد ليكون نقابياً. بحيث يصدق عليه القول إن العمل النقابي يقطر من أطراف أصابعه. وينطق به لسانه. وتترجمه أعماله في الدفاع عن الزملاء ومساندتهم. حتي وهو بعيد عن أي منصب نقابي. وأعتقد أن هذه ليست شهادتي وحدي. فيحيي منذ عرفته وتعاملت معه لا يعرف الدوران في فلك نفسه. ولا يعرف التمركز حول ذاته. إنه خلق للعمل في جماعة: يحتمي ويلوذ بها. ويدافع ويدفع. الضرر عنها سواء كجماعة أو كأفراد يشعر أن لهم عليه حق المؤازرة والمساندة والمعاونة والأخذ بأيديهم عند كل أزمة أو مأزق إلي أن يخرجوا سالمين.. وليس هذا مدحاً. بل "تقرير حالة" بناء علي معايشة وعمل مشترك في دورة نقابية استمرت أربعة أعوام. ثم امتدت بعد أن غادرت عضوية مجلس النقابة. ففي أية أزمة يواجهها زميل تجد يحيي يسارع بدأب ونشاط إلي حشد وتجميع كل من يري أنه يستطيع أن يشترك معه في إخراج هذا الزميل من أزمته. الجمهورية - عبد العال الباقوري يحيى المخلص المتفانى في موسم الانتخابات أتذكر دائما نقيب النقباء كامل زهيري الذي علمنا كيف نحافظ علي النقابة مستقلة عن كل الاحزاب والتيارات والجماعات السياسية.. وكيف نحمي اعضاء النقابة مؤكدا ان العضوية كالجنسية لا يجوز اسقاطها اتذكر استاذنا كامل زهيري الذي أحب يحيي قلاش مثل ولديه مؤنس وعمرو.. وكان يقدر كثيرا دور يحيي النقابي واخلاصه وتفانيه في الدفاع عن مهنة الصحافة وقيمها وتاريخها.. أخبار اليوم - أحمد طه النقر يحيى قلاش... شهادة لله وللوطن وللصحفيين.. هو نموذج النقابي الذي يتمتع بنزاهة القصد، ويجد نفسه أكثر ما يجدها في شرف خدمة المهنة التي أحبها صغيراً، والتحق بها محباً، وقد ظل في خدمة الصحفيين منذ بواكير التحاقه بالنقابة، كنت تجده إما في الجريدة أو في النقابة، ويحيى قلاش عندي وفي قناعتي هو الأنسب اليوم لموقع النقيب من أي أحد غيره، في زمن يجب أن نستعيد فيها النقابة وتستعيد فيه المهنة شرفها، ويستعيد فيه الصحفي كرامته، ليرفع رأسه فوق ويقول: أنا صحفي، ولن يفعل هذا إلا نقيب ومجلس نقابة لا ينتظر فتات الحكومة كل انتخابات، بل يأخذ حق الصحفيين كاملاً غير منقوص بقوته وقدرة جمعيته العمومية وحجته ومنطقه السليمين، نقيب لا يركع لغير الله، ولا يرهن إرادته لا لحزب ولا لجماعة ولا لمكتب إرشاد، ولا لمكتب سياسي، نقيب يعرف للنقابة دورها النقابي ووزنها الوطني، لا ينعزل عن المجتمع الذي نعيش فيه، ولا ينغمس في عمل حزبي مكانه داخل أسوار الأحزاب خارج أسوار النقابة، نقيب يعتز بنقابة الصحفيين ويعرف قدرها، ويخدم الصحفيين بمحبة وتقدير لحق كل صحفي في خدمة نقابية كريمة، خدمة تقدم بشكل كريم يليق بالصحفيين، نقيب يكون امتداداً لجيل النقباء الكبار، وعلى رأسهم نقيب النقباء كامل زهيري الذي ارتبط به يحيى قلاش طويلا والتصق به ووعى منه المعنى الحقيقي الكامن وراء العمل النقابي الشريف وخاصة في مهنة مثل مهنة الصحافة.. أقولها وقلبي مطمئن كل الاطمئنان: أعطي صوتي ليحيى قلاش نقيباً للصحفيين في وقت تمر به البلاد والنقابة والمهنة بظروف تحتاج إلى رجال من أمثال يحيى قلاش.. الأخبار - محمد حماد يحيى قلاش خريج مدرسة الرواد فى المدرسة النقابية برائديها كامل زهيرى وجلال عارف، تخرج يحيى الذى يخوض هذه المرة معركة الترشيح نقيبا، بعد أن ظل عضوا فى المجلس منذ عام 1995، تولى فيها سكرتير النقابة لدورتين، وظل يحيى وفيا لمبادئه الوطنية والنقابية، ومع شدة وعيه بأمراض النقابة وجهده المتفانى فى خدمة زملائه الصحفيين ظل هدفا لطيور الظلام فى كل انتخابات، لكنه كان يخيب آمالهم بإصرار زملائه. وكانت الانتخابات التى تمت قبل أربع سنوات نموذجا فى ذلك، حيث احتشدت هذه الطيور، وأجهزة الأمن لإسقاطه، ولنتذكر أن أحد الصحفيين وثيق الصلة بأجهزة وزير الداخلية وقتها حبيب العادلى، هلل على إحدى الفضائيات ليعلن فى تسرع سقوط يحيى، ولما جاءه خبر نجاحه اسود وجهه، والآن يشق يحيى طريقا من أجل نقابة حرة كما كانت. يحيى قلاش: بعد مضى 8 شهور من اندلاع الثورة مازالت البنية التشريعية ل"مبارك" تحكم البلد.. ولا يوجد تغيير بدون حرية الإعلام والمشهد الإعلامى مختلط.. وقانون النقابة الحالى "قماشة ضيقة" اليوم السابع - سعيد الشحات قلاش.. الفارس الآتى من أوطان الغروب ارتبط يحيى قلاش بنقابة الصحفيين وأصبح علامة من علاماتها حتى أن البعض أطلق عليه لقب روح النقابة. الحاضر دائماً الذى لا يغيب عن أروقة النقابة سواء كعضو فى الجمعية العمومية أو منتخب فى مجلسها، لم يتوقف قلاش عن كفاحه الدءوب ودفاعه المستميت لأنه فى حالة عشق وغرام لنقابته، فتصدى لكل محاولات التدخل والخرق من طرف النظام البائد فى شئون النقابة،.يسمو يحيى قلاش برؤيته النقابية من عملة الدءوب والمستمر وخبرته فى مجال العمل العام وإسهاماته العديدة فى تطوير العمل الإدارى فى النقابة ونقله نقلة نوعية وتأهيلية ليقدم المزيد من الخدمات والمشروعات لصالح أعضائها.. كما أن مشاركته الفعالة فى كل الاجتماعات والأزمان كانت تصب فى ملف حرية الصحافة وتحسين علاقات العمل داخل المؤسسات الصحفية، كما يستمد مشروعه النقابى كنقيب أيضا من كونه دائماً كان وما يزال مدافعاً عن حرية الصحافة وحقوق الصحفيين وإيمانه الراسخ بدور النقابة التاريخى والريادى فى العالم العربى نعم لقلاش نقيباً للصحفيين فى هذه المرحلة واللحظة الفارقة.. نعم لقلاش الفارس الآتى من أوطان الغروب. اليوم السابع - عمرو عبد الغني
يحيى قلاش تاريخ مشرف يعتبر يحيى قلاش من ابرز المرشحين على مقعد نقيب الصحفيين لانه شارك فى كل فعاليات العمل النقابى منذ الثمانيات كما شارك فى اعمال المؤتمر العام الثانى والثالث والرابع للصحفيين الذين تناولوا كل قضايا الصحافة والصحفيين وانتخب قلاش عضوا لمجلس النقابة لاربع دورات متتالية وسكرتير عام للنقابة لمدة 8 سنوات وهي كبر مدة يقضيها نقابى فى هذا الموقع كما ادار قلاش ازمة القانون 93 لعام 95 حتى الغائه الموجز - مصطفى عبد العزيز يحيى قلاش وهموم المهنة بعد ثورة يناير باتت الامور مختلفة فتشهد نقابة الصحفيين حالياً انتخابات على مقعد النقيب وعضوية مجلس النقابة وربما نجد على مقعد النقيب وجوها معروفه وخاضت تجربة الانتخابات من قبل امثال الزميل يحيى قلاش الذى تعتبره جموع الصحفيين احد ابرز المختلفين فى العمل النقابى وتزايدت فرصة قلاش فى الاقتراب من منصب النقيب بعد تنازل الزميل مؤنس الزهيرى احد المنافسين على مقعد النقيب لصالحة خصوصاً ان قلاش يمتكلك برنامجاً انتخابياً مميزاً يتناسب مع المرحلة الحالية التى تتصلب نقيباً يدرك هموم المهنة ومطالب اعضاء الجمعية العمومية وليس نقيباً يتباهى بخدمات اللاب توب والموبايل الموجز - عبد الحكيم عبد ربه عودة الروح لنقابة الصحفيين هناك اسماء تستطيع ان تجسد التوافق وتحافظ على تنوع وتعددية نقابة الصحفيين والاهم انها تحمل فى داخلها روحاً نقابية سواء شاركت فى عضوية مجلس النقابة سابقاً ام لم تشارك. واتصور ان يحيى قلاش يجسد الروح والنقابية التعددية التى تنمو نحو اعادة بناء النقابة من موقعه نقيباً للصحفيين يرافقه فى ذلك زملاء من مختلف الاتجاهات والتيارات اليوم السابع - سامح فوزي يحيى قلاش وراية الاستقلال يحيى قلاش، السكرتير العام السابق، حامل راية استقلال النقابة، الذي قضى جل عمره المهني بين جدرانها، فنشأت في أذهان الكثيرين منا علاقة عضوية افتراضية بين يحيى قلاش والنقابة، كأنه أحد جدرانها أو أعمدتها، وكأن لونه اكتسى بلونها، هو عالم بكل أزمات النقابة ومشاكلها، لديه رؤية عميقة لما يجب أن يكون عليه دور النقابي، ورؤية أعمق للدور الذي ينبغي أن تمارسه نقابة الصحفيين لأعضائها وللمجتمع لا سيما بعد الثورة. كل ما يحتاجه يحيى هو صلاحية المبادرة والقدرة على التحرك بحرية. الأخبار - هالة العيسوي يحيى قلاش : لقمة خبز ولقمة حرية يجبر القانون سلطات النيابة على ضرورة حضور عضو من مجلس نقابة الصحفيين التحقيق مع كل صحفى يمتثل امامها، لكن من كثرة مثولى امام النيابة بما يشبه العادة الاسبوعية تحولت الى زبون مزمن هناك وهو ما جعل من الضرورى تفرغ عضو من مجلس النقابة مهمته الوحيده مرافقتى لسلطات لتحقيق ولعب هذا الدور بحماس يحسد عليه "يحيى قلاش" حيث ان هذا الوجه النقابى المحترف يؤمن بأن الحرية للصحفى قبل الخبز احيانا وهو ما جعله يتشدد فى مواقفه النقابية الى حد تقديم استقالته من المجلس السابق حرصاً على كرامة النقابة التى منحها سنوات طويلة من عمره، فالمنصب لايهمه المهم ان شغله كما يجب خاصة انه ناله بالانتخاب مستنداً على ثقة اغلبية من زملائه بالتجربة الشخصية وبالمواقف المهنية وبالقتال المتواصل من اجل الحرية وفى هذه الظروف الصعبه الضبابية اجد ان يحيى قلاش هو النقيب المناسب لنقابة الصحفيين سنقاتل معه من اجل الغاء كل المواد القانونية المقيدة للحريات والمحرضة على حبس الصحفيين وباقى اصحاب الراى فى البلاد بمن فيهم القراء الذين تعرضوا لاحكام بالحبس بسبب رسائل نشروها فى البريد هذه قضية "يحيى قلاش" وقضيتنا "بجانب دفاعه عن حقوق الصحفيين المالية باختصار هو نقيب سيساعد زملاءه على توفير لقمتين لقمة خبز ولقمة حرية الفجر - عادل حمودة يحيى قلاش .. النقابى النبيل انتخابات الصحفيين هى تكليل لكفاح استمر عشرات السنوات حتى قامت الثورة وزال رموز النظام السابق ولكن مازال المشوار طويلاً فى مواجهة القضايا المزمنة التى تعانى، منها واعتقد ان الوقت ملائم جداً لوضع خطة لمستقبل مصر ودستور يحفظ للصحافة حريتها واستقلالها وتغير القوانين المستبدة التى حكمت المهنة لعقود ووضع مشروعات قوانين جديدة لاطلاق الحريات الصحفية وتغير اوضاع بانتزاع الحقوق وليس ب "الشحاذة " واستعطاف السلطة ووضع خطة لاستغلال موارد النقابة لمهدرة ومستحقاتها الضائعة النقيب القادم الذى اتمنى ان يكون المناضل النقابى البنيل يحيى قلاش تواجهه تحديات كثيرة وصعبة تحتاج الى تضافر جميع الجهود معه اليوم السابع - عادل السنهوري
يحيى قلاش والدفاع عن كيان النقابة يحمل قلاش تاريخاً من النضال النقابى مدافعاً عن قضايا المهنة ومواقفه واستقالته من المجلس السابق دليل على غيرته على المهنة وابنائها والدعم من مناصريه خير دليل على قبوله وسط الجماعة الصحفية وتنازل ضياء رشوان بشعبيته المعروفه لصالح قلاش رسالة على نزاهته وانه سيخدم الصحفيين ويدافع عن كيان النقابة الأخبار - خالد النجار
قلاش واستقلالية النقابة يحيى قلاش اتمنى لك التوفيق واعتلاء منصب نقيب الصحفيين الذى تستحقه عن جدارة وتحقيق حلم الصحفيين فى نقابه حره مستقلة الأخبار - نهاد عرفة يحيى وأنصار حرية الصحافة اختار يحيى قلاش .. اختاره نقيباً للصحفيين اتأمل فى يحيى قلاش خصوصاً مع حماس مجموعة من شباب الصحفيين على الدخول فى معارك كانت مغلقة عليهم الحرب بين المؤسسات اختار انصار حرية الصحافة وهذه نقطة هامة لان النقيب سيشارك فى كتابة الدستور اى فى رسم مستقبل الجمهورية الجديدة ستنتصر يا يحيى التحرير - وائل عبد الفتاح