يؤكد الدكتور إيهاب العزازى نائب رئيس الإتحاد الدولى لشباب الأزهر والصوفية للشئون الاستراتيجية والتنمية المستدامة، أن المؤتمر الاقتصادى الدولى الذى يعقد فى شرم الشيخ بعنوان مستقبل مصر، أكبر شهادة مصداقية عالمية على قوة الدولة المصرية وقدرتها على النمو الاقتصادى وشهادة ثقة عالمية فى موارد مصر البشرية والطبيعية. ويضيف د. العزازى، أن مشاركة دول العالم والشركات العالمية، ووجود مايقرب من وحوالى 3700 رجل اعمال من كافة دول العالم ومصاحبة ذلك بمتابعة اعلامية كبرى غير مسبوقة من كافة وسائل الاعلام المحلية والعربية والدولية بأكثر من 2000 مراسل يعكس الإهتمام الدولى بمصر. ويؤكد الدكتور إيهاب العزازى، أن كل ذلك يعكس شئ واحد هو هرولة مستثمرى العالم لضخ أموالهم واستثماراتهم فى دولة مستقرة سياسياً وأمنياً وتقدم للمستثمرين حزم مختلفة من السياسات التشريعية والسياسية والضريبية تشجعهم على الإستثمار فى مصر. ويشير العزازى، أن النجاح الأكبر للمؤتمر الاقتصادى يتمثل فى قدرة الحكومة بوزراتها وهيئاتها المختلفة على الإبداع والإنجاز الحقيقي فى تنظيم مؤتمر بهذا الحجم فى ظل خروج مصر من ثورتين وإسقاط نظامى مبارك والإخوان وما تشهده الدولة من بعض المحاولات الفاشلة لإرباك المشهد السياسي وخصوصاً المؤسسات الأمنية والأجهزة السيادية والاقتصادية، مؤكداً، أن ما نشهده يجعلنا نثق فى قدرة الدولة على التطور والنمو وأن بها مؤسسات حقيقية قادرة على صنع المعجزات وتعزيز قوة الدولة عربياً وعالمياً. وأخيراً يقول د. العزازى، أن النجاح الكبير للمؤتمر الإقتصادى العالمى المصري هو شهادة ثقة عالمية فى الدولة المصرية ومؤسساتها المختلفة وأن مصر دولة جاذبة الاستثمارات تمتلك ما يؤهلها لتصبح قوة عظمى، لذلك يدعو د. العزازى شعب مصر للتفاؤل بمستقبل أفضل للجميع فقط ندعم دولتنا ونحافظ عليها ونثق فى رئيسها وحكومتها ونعمل معا من أجل مستقبل مصر . يؤكد الدكتور إيهاب العزازى نائب رئيس الإتحاد الدولى لشباب الأزهر والصوفية للشئون الاستراتيجية والتنمية المستدامة، أن المؤتمر الاقتصادى الدولى الذى يعقد فى شرم الشيخ بعنوان مستقبل مصر، أكبر شهادة مصداقية عالمية على قوة الدولة المصرية وقدرتها على النمو الاقتصادى وشهادة ثقة عالمية فى موارد مصر البشرية والطبيعية. ويضيف د. العزازى، أن مشاركة دول العالم والشركات العالمية، ووجود مايقرب من وحوالى 3700 رجل اعمال من كافة دول العالم ومصاحبة ذلك بمتابعة اعلامية كبرى غير مسبوقة من كافة وسائل الاعلام المحلية والعربية والدولية بأكثر من 2000 مراسل يعكس الإهتمام الدولى بمصر. ويؤكد الدكتور إيهاب العزازى، أن كل ذلك يعكس شئ واحد هو هرولة مستثمرى العالم لضخ أموالهم واستثماراتهم فى دولة مستقرة سياسياً وأمنياً وتقدم للمستثمرين حزم مختلفة من السياسات التشريعية والسياسية والضريبية تشجعهم على الإستثمار فى مصر. ويشير العزازى، أن النجاح الأكبر للمؤتمر الاقتصادى يتمثل فى قدرة الحكومة بوزراتها وهيئاتها المختلفة على الإبداع والإنجاز الحقيقي فى تنظيم مؤتمر بهذا الحجم فى ظل خروج مصر من ثورتين وإسقاط نظامى مبارك والإخوان وما تشهده الدولة من بعض المحاولات الفاشلة لإرباك المشهد السياسي وخصوصاً المؤسسات الأمنية والأجهزة السيادية والاقتصادية، مؤكداً، أن ما نشهده يجعلنا نثق فى قدرة الدولة على التطور والنمو وأن بها مؤسسات حقيقية قادرة على صنع المعجزات وتعزيز قوة الدولة عربياً وعالمياً. وأخيراً يقول د. العزازى، أن النجاح الكبير للمؤتمر الإقتصادى العالمى المصري هو شهادة ثقة عالمية فى الدولة المصرية ومؤسساتها المختلفة وأن مصر دولة جاذبة الاستثمارات تمتلك ما يؤهلها لتصبح قوة عظمى، لذلك يدعو د. العزازى شعب مصر للتفاؤل بمستقبل أفضل للجميع فقط ندعم دولتنا ونحافظ عليها ونثق فى رئيسها وحكومتها ونعمل معا من أجل مستقبل مصر .