اجتمع سامح شكري وزير الخارجية السبت 7 مارس، مع أعضاء لجنة متابعة اجتماع القاهرة للمعارضة السورية ومن بينهم د. هيثم مناع، و د. وليد البني، وفائز سارة، و د. جهاد مقدسي. جاء ذلك في إطار التحضير لعقد مؤتمر القاهرة للمعارضة السورية المقرر خلال شهر ابريل القادم لفصائل المعارضة السورية. وذكر المتحدث باسم وزارة الخارجية بدر عبد العاطي في تصريح له عقب الاجتماع أن الوزير شكري استهل الاجتماع بالتأكيد علي الأهمية البالغة لتطوير الرؤية المشتركة للقوى الوطنية السورية للخروج من الأزمة السياسية والأمنية الراهنة في سوريا. وشدد شكري علي ضرورة الخروج من المأزق الراهن في سوريا من خلال دفع الحل السياسي وتوصل المعارضة السورية الي نقطة التقاء فيما بينها بما يضمن وقف نزيف الدم السوري وتحقيق تطلعات الشعب الشقيق في بناء نظامه الديمقراطي التعددي الذي يحفظ لسوريا وحدتها الإقليمية. ونوه بأهمية حسن الإعداد والتحضير لمؤتمر القاهرة للمعارضة خلال شهر ابريل القادم. وأضاف عبد العاطي أن أعضاء لجنة متابعة اجتماع القاهرة للمعارضة السورية أجمعت خلال اللقاء علي الأهمية البالغة للدور المصري والعربي في حل الأزمة السورية بالوسائل السياسية، وتقديرهم لعودة مصر للاضطلاع بدورها الإقليمي. كما تناولوا التحضيرات الموضوعية واللوجستية الخاصة بانعقاد مؤتمر القاهرة للمعارضة السورية بما يضمن خروجه بالنتائج المرجوة ويدفع الحل السياسي للأمام ويسهم في توحيد رؤى وصفوف المعارضة. وأوضح المتحدث انه تم التشاور خلال اللقاء حول الأوضاع الإقليمية والدولية الراهنة و انعكاساتها علي تطورات الأزمة السورية وكيفية تعزيز الدور العربي للخروج من الأزمة السورية. اجتمع سامح شكري وزير الخارجية السبت 7 مارس، مع أعضاء لجنة متابعة اجتماع القاهرة للمعارضة السورية ومن بينهم د. هيثم مناع، و د. وليد البني، وفائز سارة، و د. جهاد مقدسي. جاء ذلك في إطار التحضير لعقد مؤتمر القاهرة للمعارضة السورية المقرر خلال شهر ابريل القادم لفصائل المعارضة السورية. وذكر المتحدث باسم وزارة الخارجية بدر عبد العاطي في تصريح له عقب الاجتماع أن الوزير شكري استهل الاجتماع بالتأكيد علي الأهمية البالغة لتطوير الرؤية المشتركة للقوى الوطنية السورية للخروج من الأزمة السياسية والأمنية الراهنة في سوريا. وشدد شكري علي ضرورة الخروج من المأزق الراهن في سوريا من خلال دفع الحل السياسي وتوصل المعارضة السورية الي نقطة التقاء فيما بينها بما يضمن وقف نزيف الدم السوري وتحقيق تطلعات الشعب الشقيق في بناء نظامه الديمقراطي التعددي الذي يحفظ لسوريا وحدتها الإقليمية. ونوه بأهمية حسن الإعداد والتحضير لمؤتمر القاهرة للمعارضة خلال شهر ابريل القادم. وأضاف عبد العاطي أن أعضاء لجنة متابعة اجتماع القاهرة للمعارضة السورية أجمعت خلال اللقاء علي الأهمية البالغة للدور المصري والعربي في حل الأزمة السورية بالوسائل السياسية، وتقديرهم لعودة مصر للاضطلاع بدورها الإقليمي. كما تناولوا التحضيرات الموضوعية واللوجستية الخاصة بانعقاد مؤتمر القاهرة للمعارضة السورية بما يضمن خروجه بالنتائج المرجوة ويدفع الحل السياسي للأمام ويسهم في توحيد رؤى وصفوف المعارضة. وأوضح المتحدث انه تم التشاور خلال اللقاء حول الأوضاع الإقليمية والدولية الراهنة و انعكاساتها علي تطورات الأزمة السورية وكيفية تعزيز الدور العربي للخروج من الأزمة السورية.