نشرت صحفية ديلي ميل البريطانيية صورة حصرية لمحمد أموازي و المعروف" بالجهادي جون " وهو في سن الدراسة وسط زملائه ، كما نشرت تحقيقاُ موسعاً عن أموازي تناولت فيه نشأته وسفره إلى بريطانيا وكيف تحول من طفل برئ ولاعب كرة قدم مميز إلى أشهر إرهابي في صفوف داعش . وقالت الصحفية أن أموازي من مواليد الكويت ، سافر إلى بريطانيا في عمر 6 سنوات كانت كرة القدم أهم اهتمامته ، و لعب مع أصدقائة في الشوارع الراقية غرب لندن و كان يؤازر فريق مانشستر يونايتد . لم يتخيل جيران أموازي أن ذلك الطفل هادئ الطباع يتحول يوماً إلى إرهابي في في صفوف داعش فكل جيرانه أكدوا أنه كان طفلاً مميزاً بهدوئه يهوى القراءة و الإطلاع و كان يتردد دوماً على مكتبة المدرسة التابعة للكنيسة حيث كان المسلم الوحيد بين رفقائه . أموازي ذلك الشاب الذي ترعرع في أسرة متوسطة عمل والده سائق وكان لا يعرف سوى كلمات قليلة باللغة الإنجليزية وكان يذهب مع أسرته للمسجد و كان يرتدي ملابس إسلامية غريبة على المجتمع البريطاني و زملائه في مرسة كنيسة مريم المجدلية غرب لندن . استطاع أموزاي أن يتسلل إلى قلب أصدقائه ومدرسيه على السواء إلا انهم لازالو لا يصدقوا انه هو نفسه إرهابي داعش الشهير . يضيف أحد معارفة أنه كان يهوى موسيقى البوب و كان يتنمى أن يصبح لاعباُ شهيراً ، كانت لعبة "نويكم Nukem " لعبته المفضلة وكتابه المفضل " كيف تقتل الوحش " واللون الأزرق كان لونه المفضل ، والقرد حيوانه المفضل . ويقول أحد زملاء أموازي أنه كان يكتب من حين لآخر عبارات باللغة العربية ، ليبن لنا الفرق في اتجاه النص بين العربية و الإنجليزية ، وكان يتحدث معنا عن الصوم . وكان أموازي شخص مميز في لعبة كرة القدم وحقق شهرة واسعة بين أقرانه بالرغم من تحصيله المتوسط في مجال الدراسة و التي أرجعها أصدقائة بسبب عدم أصولة العربية في عام 1999 درس أموازي بأكاديمية بسانت جونز وود وكان زميل دراسة لنجمة البوب الشهيرة توليسا كونتوستافلوس . تحول أموازي فجأة إلى شخص ملتزم دينياُ و بجأت شقيقاته إرتداء الحجاب و بدأ في إرتداء الزي الإسلامي التقليدي إلا أن معلموه قالوا عنه وقتها " أن محمد لايزال من الشخصيات الدؤوبة الملتزمة في الدراسة إلا ان مظاهر المراهقة بدأت في الظهور عليه " . درس أموازي علوم الحاسب الألي و تخرج من جامعة ويستمنستر و بدأ سلوكه حينها في التغيير ، وانضم أموازي بمجموعة متشددة من أنصار الإسلام الراديكالي والتي بدأت في السيطرة على عقله و سلوكه كلياً . سافر أموازي إلى في رحلات سفاري تنزانيا عام 2009 مع عدد من أصدقائة بعد تخرجه من الجامعة حيث كان يعشق الحياة البرية و الرحلات . خطط أموازي للانضمام إلى حركة المتمردين الشباب في الصومال وتم التحقيق معه في بريطانيا على خلفيه نيته السفر للصومال ، إلا ان أموازي كان فخواراً بما نسب اليه وهو الإنضمام إلى حركة المتمردين بالصومال . سافر أموازي مرة أخرى إلى كينيا عام 2009 مع صديقه من أصل مصري محمد صقر و توجها إلى تنزانيا إلا أن مدير الفندق الذي يقيمون فيه شك في أمرهم وأبلغ عنهم وقامت شرطة نيروبي بمداهمة الفندق و القبض عليهم و ترحيلهم . عثر في عام 2009على حاسب ألى يخص أموازي يتضمن نصوصاُ تشجع على الجهاد وتعليمات عن طرق تفخيخ السيارات . نجمة البوب الشهيرة توليسا كونتوستافلوس . نشرت صحفية ديلي ميل البريطانيية صورة حصرية لمحمد أموازي و المعروف" بالجهادي جون " وهو في سن الدراسة وسط زملائه ، كما نشرت تحقيقاُ موسعاً عن أموازي تناولت فيه نشأته وسفره إلى بريطانيا وكيف تحول من طفل برئ ولاعب كرة قدم مميز إلى أشهر إرهابي في صفوف داعش . وقالت الصحفية أن أموازي من مواليد الكويت ، سافر إلى بريطانيا في عمر 6 سنوات كانت كرة القدم أهم اهتمامته ، و لعب مع أصدقائة في الشوارع الراقية غرب لندن و كان يؤازر فريق مانشستر يونايتد . لم يتخيل جيران أموازي أن ذلك الطفل هادئ الطباع يتحول يوماً إلى إرهابي في في صفوف داعش فكل جيرانه أكدوا أنه كان طفلاً مميزاً بهدوئه يهوى القراءة و الإطلاع و كان يتردد دوماً على مكتبة المدرسة التابعة للكنيسة حيث كان المسلم الوحيد بين رفقائه . أموازي ذلك الشاب الذي ترعرع في أسرة متوسطة عمل والده سائق وكان لا يعرف سوى كلمات قليلة باللغة الإنجليزية وكان يذهب مع أسرته للمسجد و كان يرتدي ملابس إسلامية غريبة على المجتمع البريطاني و زملائه في مرسة كنيسة مريم المجدلية غرب لندن . استطاع أموزاي أن يتسلل إلى قلب أصدقائه ومدرسيه على السواء إلا انهم لازالو لا يصدقوا انه هو نفسه إرهابي داعش الشهير . يضيف أحد معارفة أنه كان يهوى موسيقى البوب و كان يتنمى أن يصبح لاعباُ شهيراً ، كانت لعبة "نويكم Nukem " لعبته المفضلة وكتابه المفضل " كيف تقتل الوحش " واللون الأزرق كان لونه المفضل ، والقرد حيوانه المفضل . ويقول أحد زملاء أموازي أنه كان يكتب من حين لآخر عبارات باللغة العربية ، ليبن لنا الفرق في اتجاه النص بين العربية و الإنجليزية ، وكان يتحدث معنا عن الصوم . وكان أموازي شخص مميز في لعبة كرة القدم وحقق شهرة واسعة بين أقرانه بالرغم من تحصيله المتوسط في مجال الدراسة و التي أرجعها أصدقائة بسبب عدم أصولة العربية في عام 1999 درس أموازي بأكاديمية بسانت جونز وود وكان زميل دراسة لنجمة البوب الشهيرة توليسا كونتوستافلوس . تحول أموازي فجأة إلى شخص ملتزم دينياُ و بجأت شقيقاته إرتداء الحجاب و بدأ في إرتداء الزي الإسلامي التقليدي إلا أن معلموه قالوا عنه وقتها " أن محمد لايزال من الشخصيات الدؤوبة الملتزمة في الدراسة إلا ان مظاهر المراهقة بدأت في الظهور عليه " . درس أموازي علوم الحاسب الألي و تخرج من جامعة ويستمنستر و بدأ سلوكه حينها في التغيير ، وانضم أموازي بمجموعة متشددة من أنصار الإسلام الراديكالي والتي بدأت في السيطرة على عقله و سلوكه كلياً . سافر أموازي إلى في رحلات سفاري تنزانيا عام 2009 مع عدد من أصدقائة بعد تخرجه من الجامعة حيث كان يعشق الحياة البرية و الرحلات . خطط أموازي للانضمام إلى حركة المتمردين الشباب في الصومال وتم التحقيق معه في بريطانيا على خلفيه نيته السفر للصومال ، إلا ان أموازي كان فخواراً بما نسب اليه وهو الإنضمام إلى حركة المتمردين بالصومال . سافر أموازي مرة أخرى إلى كينيا عام 2009 مع صديقه من أصل مصري محمد صقر و توجها إلى تنزانيا إلا أن مدير الفندق الذي يقيمون فيه شك في أمرهم وأبلغ عنهم وقامت شرطة نيروبي بمداهمة الفندق و القبض عليهم و ترحيلهم . عثر في عام 2009على حاسب ألى يخص أموازي يتضمن نصوصاُ تشجع على الجهاد وتعليمات عن طرق تفخيخ السيارات . نجمة البوب الشهيرة توليسا كونتوستافلوس .