ينعى ويعزى المستشار عادل نادي موسي ميخائيل نائب رئيس الاتحاد الدولي لشباب الأزهر والصوفية للشؤن السياسية ببالغ الحزن والأسى، الشعب المصري كله في شهدائنا الذي قتلوا علي يد تلك العصابات المجرمة والإرهابية المسماة داعش. ويضيف، ولكني أحمل دماء كل الذين سقطوا علي أيد تلك العصابات لجميع الدول الأوربية والعربية وعلي رأسهم أمريكا وقطر وتركيا فهؤلاء هم صنعوا تلك الفرقة الاٍرهابية وهم أصحاب فكرة وأنشاء وتكوين تلك الفئة الضالة المجرمة فهم من جندوا فضائياتهم وشاشاتهم وأموال شعوبهم في تضخيم وتهويل من تلك العصابات المجرمة حتي أن تلك الفئران اعتقدت أنها تستطيع تهديد كل المواطنين الأبرياء في كل مكان بدون رادع لهم وبدون قصاص منهم لأنهم يعتقدون أن من أنشأهم من الدول الأوربية والعربية وعلي رأسهم أمريكا سوف يكونوا حائط منيع أمام غضب الشعوب وأنهم يثقون أن الدول العربية لا تسطيع التقدم علي أي خطوة رد علي همجية تلك العصابات بدون إذن من الدول الكبري المجرمة في حق الانسانية والتي تشاهد المواطنين الأبرياء الذين يذبحون علي شاشات الفضائيات دون أن يتحرك لهم ساكن كانهم أموتآ لا يشعرون. لذلك يتحمل دماء الأبرياء تلك الدول العربية التي تشاهد شعوبها تقتل وتحرق وتذبح من أجل مطامع الإستعماريين الجدد والباحثين عن النفط أو المهيمنين، ونحن أصحاب الأرض نقتل و نذبح تحت سمع وبصر حكامنا من الملوك والرؤساء أصحاب العقول الضيقة الذين لا يفهمون أنة لا ناصر لهم سوا شعوبهم، وإذا فقدو ثقة شعوبهم فلا ناصر لهم. ولا يسعنا سوا القول ان نحتسبهم عند اللة شهداء ونثق أنهم شهداء مع القدسين وندعوا اللة عز وجل أن يرحمهم و يلهم أهلهم والشعب المصري الصبر والسلون. ينعى ويعزى المستشار عادل نادي موسي ميخائيل نائب رئيس الاتحاد الدولي لشباب الأزهر والصوفية للشؤن السياسية ببالغ الحزن والأسى، الشعب المصري كله في شهدائنا الذي قتلوا علي يد تلك العصابات المجرمة والإرهابية المسماة داعش. ويضيف، ولكني أحمل دماء كل الذين سقطوا علي أيد تلك العصابات لجميع الدول الأوربية والعربية وعلي رأسهم أمريكا وقطر وتركيا فهؤلاء هم صنعوا تلك الفرقة الاٍرهابية وهم أصحاب فكرة وأنشاء وتكوين تلك الفئة الضالة المجرمة فهم من جندوا فضائياتهم وشاشاتهم وأموال شعوبهم في تضخيم وتهويل من تلك العصابات المجرمة حتي أن تلك الفئران اعتقدت أنها تستطيع تهديد كل المواطنين الأبرياء في كل مكان بدون رادع لهم وبدون قصاص منهم لأنهم يعتقدون أن من أنشأهم من الدول الأوربية والعربية وعلي رأسهم أمريكا سوف يكونوا حائط منيع أمام غضب الشعوب وأنهم يثقون أن الدول العربية لا تسطيع التقدم علي أي خطوة رد علي همجية تلك العصابات بدون إذن من الدول الكبري المجرمة في حق الانسانية والتي تشاهد المواطنين الأبرياء الذين يذبحون علي شاشات الفضائيات دون أن يتحرك لهم ساكن كانهم أموتآ لا يشعرون. لذلك يتحمل دماء الأبرياء تلك الدول العربية التي تشاهد شعوبها تقتل وتحرق وتذبح من أجل مطامع الإستعماريين الجدد والباحثين عن النفط أو المهيمنين، ونحن أصحاب الأرض نقتل و نذبح تحت سمع وبصر حكامنا من الملوك والرؤساء أصحاب العقول الضيقة الذين لا يفهمون أنة لا ناصر لهم سوا شعوبهم، وإذا فقدو ثقة شعوبهم فلا ناصر لهم. ولا يسعنا سوا القول ان نحتسبهم عند اللة شهداء ونثق أنهم شهداء مع القدسين وندعوا اللة عز وجل أن يرحمهم و يلهم أهلهم والشعب المصري الصبر والسلون.