قالالمدير التنفيذي للمنظمة المسكونية، أيمن نصري، إن المنظمة حصلت على تصريح من اللجنة العليا للانتخابات للمراقبة على الانتخابات البرلمانية لمجلس النواب القادم، كمنظمة من 5 منظمات أجنبية سوف يكون لها الحق في المراقبة. وأشار في بيان صحفي، الجمعة 6 فبرير، إلي أن أحد أهم أهداف المنظمة هو رصد وتحليل أداء مشاركة المرأة المصرية في الانتخابات القادمة، للخروج بإحصائيات تحدد ما إذا كان هناك احتياج لتنفيذ ورش عمل ودورات تدريبية لتوعية المرأة بالمشاركة في العملية الانتخابية بجميع مراحلها في المستقبل القريب . وطالب "نصري" الأحزاب السياسية المشاركة في الانتخابات بعدم اللجوء إلي تقديم مساعدات نقدية للناخبين وخاصة للشباب بهدف الحصول على أصواتهم الانتخابية، مشيرا إلي أن ذلك يضر بالمجهودات التي تقوم بها المنظمات التي تعمل في مجال التنمية والتي تبذل مجهودا كبيرا لإقناع هؤلاء الشباب بضرورة الإنخراط في التدريب المهني بهدف توفير فرصة عمل محترمة في المستقبل القريب، وعدم الاعتماد على المساعدات التي ستنتهي بانتهاء الغرض . وعبر عن اختلافه مع بعض الأصوات التي تقلل من أهمية مشاركة المنظمات الأجنبية في هذه الانتخابات، مؤكدا ضرورة وحتمية تواجد مثل هذه المنظمات للمراقبة على الانتخابات لنقل الصورة الحقيقية على الأرض، ونقلها بشكل صحيح للمجتمع الدولي دون أي تسيس، موهنا أن هذا الدور لا تستطيع أن تقوم به المنظمات المحلية بمفردها. وفي تعليق له على غياب معهد كارتر عن المراقبة على الانتخابات، أكد عدم تأثير هذا الغياب بالسلب في نقل الصورة للمجتمع الدولي، وذلك لوجود منظمات أجنبية لها خبرة كبيرة في تغطية الانتخابات في دول مختلفة، كما أنها تتمتع بمصداقية كبيرة. قالالمدير التنفيذي للمنظمة المسكونية، أيمن نصري، إن المنظمة حصلت على تصريح من اللجنة العليا للانتخابات للمراقبة على الانتخابات البرلمانية لمجلس النواب القادم، كمنظمة من 5 منظمات أجنبية سوف يكون لها الحق في المراقبة. وأشار في بيان صحفي، الجمعة 6 فبرير، إلي أن أحد أهم أهداف المنظمة هو رصد وتحليل أداء مشاركة المرأة المصرية في الانتخابات القادمة، للخروج بإحصائيات تحدد ما إذا كان هناك احتياج لتنفيذ ورش عمل ودورات تدريبية لتوعية المرأة بالمشاركة في العملية الانتخابية بجميع مراحلها في المستقبل القريب . وطالب "نصري" الأحزاب السياسية المشاركة في الانتخابات بعدم اللجوء إلي تقديم مساعدات نقدية للناخبين وخاصة للشباب بهدف الحصول على أصواتهم الانتخابية، مشيرا إلي أن ذلك يضر بالمجهودات التي تقوم بها المنظمات التي تعمل في مجال التنمية والتي تبذل مجهودا كبيرا لإقناع هؤلاء الشباب بضرورة الإنخراط في التدريب المهني بهدف توفير فرصة عمل محترمة في المستقبل القريب، وعدم الاعتماد على المساعدات التي ستنتهي بانتهاء الغرض . وعبر عن اختلافه مع بعض الأصوات التي تقلل من أهمية مشاركة المنظمات الأجنبية في هذه الانتخابات، مؤكدا ضرورة وحتمية تواجد مثل هذه المنظمات للمراقبة على الانتخابات لنقل الصورة الحقيقية على الأرض، ونقلها بشكل صحيح للمجتمع الدولي دون أي تسيس، موهنا أن هذا الدور لا تستطيع أن تقوم به المنظمات المحلية بمفردها. وفي تعليق له على غياب معهد كارتر عن المراقبة على الانتخابات، أكد عدم تأثير هذا الغياب بالسلب في نقل الصورة للمجتمع الدولي، وذلك لوجود منظمات أجنبية لها خبرة كبيرة في تغطية الانتخابات في دول مختلفة، كما أنها تتمتع بمصداقية كبيرة.