الصمت لم يعد يفيد، في التعامل مع ممولي الارهاب وحاضني الارهابيين القتلة. لقد اكد الرئيس السيسي مؤخرا، ان هناك ممولين للتكفيريين القتلة، واننا شايفينهم ومش هنسيبهم. شكوكنا كمواطنين عاديين تتجه إلي تركيا وقطر وحماس وبعض الجماعات التكفيرية التي تتخذ من غزة مأوي لها. اذا كانت شكوكنا في محلها. وهناك ادلة وشواهد لدي الجهات السيادية المصرية. فلابد من التحرك دوليا واقليميا ومحليا، لاتخاذ اجراءات عقابية ضد هؤلاء المحرضين والممولين والحاضنين للارهاب وشياطينه. أمن مصر القومي، وارواح جنودها وشعبها، لايجب التهاون معها، فهناك مجلس الامن والجامعة العربية والمحكمة الجنائية الدولية والاتحاد الافريقي، وقبل كل هذا، هناك شعب مصر العظيم والشعب العربي الحر الذي يرفض بكل تأكيد ماتتعرض له ارض الكنانة من هجمات ارهابية توقع الكثير من الضحايا بلاذنب سوي الاصرار علي افشال مخططات التقسيم، ورفض سيطرة تنظيم سري ارهابي علي السلطة، والوقوف في وجه ديكتاتور مخبول يطمح في اخراج كرسي السلطان العثماني من المتحف والجلوس عليه، وتحويل الدول العربية إلي ولايات تابعة له. الصمت لم يعد يفيد، واللجوء للمنظمات الاقليمية والدولية ان لم يفد فلن يضر. ويبقي الرهان المضمون هو شعب مصر وشعوب الدول الشقيقة في ارض العرب، لمقاطعة وعزل الدول والمنظمات الداعمة والممولة للارهاب في ارض مصر. انني علي يقين ان التحرك الدبلوماسي والتلويح بالمقاطعة الشعبية كفيلان بفضح وردع الدول والفصائل والتنظيمات الداعمة للارهاب، اما الاكتفاء بالكلام والتصريحات الاعلامية فلن يزيد الامر الا مزيدا من الدماء والشهداء والدمار والفوضي. الصمت لم يعد يفيد، في التعامل مع ممولي الارهاب وحاضني الارهابيين القتلة. لقد اكد الرئيس السيسي مؤخرا، ان هناك ممولين للتكفيريين القتلة، واننا شايفينهم ومش هنسيبهم. شكوكنا كمواطنين عاديين تتجه إلي تركيا وقطر وحماس وبعض الجماعات التكفيرية التي تتخذ من غزة مأوي لها. اذا كانت شكوكنا في محلها. وهناك ادلة وشواهد لدي الجهات السيادية المصرية. فلابد من التحرك دوليا واقليميا ومحليا، لاتخاذ اجراءات عقابية ضد هؤلاء المحرضين والممولين والحاضنين للارهاب وشياطينه. أمن مصر القومي، وارواح جنودها وشعبها، لايجب التهاون معها، فهناك مجلس الامن والجامعة العربية والمحكمة الجنائية الدولية والاتحاد الافريقي، وقبل كل هذا، هناك شعب مصر العظيم والشعب العربي الحر الذي يرفض بكل تأكيد ماتتعرض له ارض الكنانة من هجمات ارهابية توقع الكثير من الضحايا بلاذنب سوي الاصرار علي افشال مخططات التقسيم، ورفض سيطرة تنظيم سري ارهابي علي السلطة، والوقوف في وجه ديكتاتور مخبول يطمح في اخراج كرسي السلطان العثماني من المتحف والجلوس عليه، وتحويل الدول العربية إلي ولايات تابعة له. الصمت لم يعد يفيد، واللجوء للمنظمات الاقليمية والدولية ان لم يفد فلن يضر. ويبقي الرهان المضمون هو شعب مصر وشعوب الدول الشقيقة في ارض العرب، لمقاطعة وعزل الدول والمنظمات الداعمة والممولة للارهاب في ارض مصر. انني علي يقين ان التحرك الدبلوماسي والتلويح بالمقاطعة الشعبية كفيلان بفضح وردع الدول والفصائل والتنظيمات الداعمة للارهاب، اما الاكتفاء بالكلام والتصريحات الاعلامية فلن يزيد الامر الا مزيدا من الدماء والشهداء والدمار والفوضي.