عقد بقاعة ضيف الشرف اللقاء المفتوح مع الأديبة ناتاليا كورتوج الروسية، حول الأسطورة الروسية في أدب الأطفال تحت رعاية المركز الروسي للعلوم والترجمة بالتعاون مع الجمعية المصرية لخريجي الجامعات الروسية والسوفيتي. حضر اللقاء، المتحدث باسم المركز الثقافي الروسي شريف جاد، والمترجمة الدكتورة سامية توفيق لمناقشة أول عمل لها مترجم بالعربية "حكاية الوسادة"، والصادر عن الهيئة العامة المصرية للكتاب. من جنبها أعربت ناتاليا عن سعادتها بترجمة الكتابة للعربية، متمنية ترجمة المزيد من أعمالها التي وصلت ل 50 عملا يهتم بالأطفال، ويدرس بالمدارس داخل روسيا وقد حكت ناتاليا بعض قصصها بلغة الروسية، وترجمها الدكتور شريف جاد في حضور عدد كبير من الأطفال وكتاب مما يهتم بأدب الطفل . ويرى دكتور شريف جاد، أن هذه التجربة فريدة نتمنى دوامها مؤكدا أن مصر أول بلد عربي يقوم بترجمة أعمال الكاتبة ناتاليا. وأضاف جاد، "أتنمى أن يتطور كتاب الأطفال المصريين فهم قادرين على منافسة الكتاب الأجانب من خلال الفن والأدب المصري الذي يتحدث عن الأدب المصري فلدينا العديد من العوامل التي تساعد على الإبداع منها الريف المصري". وقالت المترجمة الدكتورة سامية توفيق، إنها ترجمت عمل الكاتبة ناتاليا "حكاية الوسادة" والعمل الآخر قد انتهى من الترجمة، مشيرة إلى أن "حكاية الوسادة" تتحدث عن علاقة الإنسان بوساتده ومدى ارتباطه بها، وتتألف من أربعة قصص وهي: "حكاية الطفلة سونيا والبومة، والفتى رضا وقمر الصحراء، والقط الصغير، والفأر العجوز"، مؤكدة أن كل القصص ممتعة ومشوقة للأطفال وتقدم رسالة تثقيفية. يذكر أن الكاتبة ناتاليا كورتوج، بدأت الكتابة لأدب الطفل منذ عام 2005، وهي صحفية وأديبة قامت برسم أغلفة الكتب الخاصة بها. عقد بقاعة ضيف الشرف اللقاء المفتوح مع الأديبة ناتاليا كورتوج الروسية، حول الأسطورة الروسية في أدب الأطفال تحت رعاية المركز الروسي للعلوم والترجمة بالتعاون مع الجمعية المصرية لخريجي الجامعات الروسية والسوفيتي. حضر اللقاء، المتحدث باسم المركز الثقافي الروسي شريف جاد، والمترجمة الدكتورة سامية توفيق لمناقشة أول عمل لها مترجم بالعربية "حكاية الوسادة"، والصادر عن الهيئة العامة المصرية للكتاب. من جنبها أعربت ناتاليا عن سعادتها بترجمة الكتابة للعربية، متمنية ترجمة المزيد من أعمالها التي وصلت ل 50 عملا يهتم بالأطفال، ويدرس بالمدارس داخل روسيا وقد حكت ناتاليا بعض قصصها بلغة الروسية، وترجمها الدكتور شريف جاد في حضور عدد كبير من الأطفال وكتاب مما يهتم بأدب الطفل . ويرى دكتور شريف جاد، أن هذه التجربة فريدة نتمنى دوامها مؤكدا أن مصر أول بلد عربي يقوم بترجمة أعمال الكاتبة ناتاليا. وأضاف جاد، "أتنمى أن يتطور كتاب الأطفال المصريين فهم قادرين على منافسة الكتاب الأجانب من خلال الفن والأدب المصري الذي يتحدث عن الأدب المصري فلدينا العديد من العوامل التي تساعد على الإبداع منها الريف المصري". وقالت المترجمة الدكتورة سامية توفيق، إنها ترجمت عمل الكاتبة ناتاليا "حكاية الوسادة" والعمل الآخر قد انتهى من الترجمة، مشيرة إلى أن "حكاية الوسادة" تتحدث عن علاقة الإنسان بوساتده ومدى ارتباطه بها، وتتألف من أربعة قصص وهي: "حكاية الطفلة سونيا والبومة، والفتى رضا وقمر الصحراء، والقط الصغير، والفأر العجوز"، مؤكدة أن كل القصص ممتعة ومشوقة للأطفال وتقدم رسالة تثقيفية. يذكر أن الكاتبة ناتاليا كورتوج، بدأت الكتابة لأدب الطفل منذ عام 2005، وهي صحفية وأديبة قامت برسم أغلفة الكتب الخاصة بها.