يقوم الدكتور حسام مغازى وزير الموارد المائية والري المصري غدا "الخميس" بجولة تفقدية لمشروعات الري والصرف والمياه الجوفية بالوادى الجديد للتعرف علي مشاكل المواطنيين علي الطبيعه خاصة مشكلات برك الصرف الزراعي بمدينة الداخله، ومتابعة عملية دعم جسور بركة الصرف الزراعى ببئر 3 موط " فى الداخلة الكائنة على مساحة قدرها " 500 فدان " وعمق من 9 امتار الى 12 متر لتكون اكثر أمانا ولمواجهة اى زيادة محتملة فى نسبة مياة الصرف بها ، وحتى لا تتاثر القرى المجاورة لها باى احتمال قد يحدث وهى قرى الهنداو والعوينة. كما يبحث خلال الزيارة إمكانية استخدام الطاقة الشمسية في تشغيل آبار الري، خاصة ان الوزارة كانت قدمت من قبل مشروعا جديدا لشحن الخزان الجوفي بمنطقة الواحات الداخلة، والخارجة والفرافرة بالوادي الجديد للاستفادة من تجمعات المياه الموجودة بالمنخفضات والتغلب على انخفاض مستوى المياه بالخران الجوفي بسبب التوسع في استصلاح الأراضي ببعض المناطق بالوادي الجديد. ومن ناحية اخرى حذر أهالي مدينة موط وربوعها فى الداخلة من حدوث كارثة بيئية وإنسانية منتظر حدوثها وهى انهيار بركة الصرف الزراعى ببئر 3 موط بمدينه الداخلة بعد ارتفاع منسوب المياه فيها ، واصبحت البركة معرضة للانهيار قد تصل إلى غرق العديد من المناطق السكنية والتجمعات الزراعية المجاورة لها بالكامل . وقال الاهالى انهم اشتكوا مراراً وتكرارا من تخوفهم من انهيار حاجز جسر البركة حيث يقوم المسئولون بالمحافظة من تعلية جسم الترعة بالتراب منا يعرضها للانهيار فى اى وقت خاصة واننا فى فصل الشتاء وسقوط الامطار سينهار الحاجز الترابي وسنغرق المدينه باكملها لا محالة . واستشهد الاهالى بتجربة بركة صرف قرية الهنداو حيث دمرت البركة القرية بأكملها عام 1998 عندما انهار جسرها فجأة واغرق الزرع والارض ودمر البيوت بسبب اهمال وسوء التخطيط من قبل المسئولين رغم التحذيرات . وقال الاهالى ان الأكثر تخويفا هو ان محطات رفع المياة لم تعد قادرة على استيعاب كل المياة الزائدة تحت مسمى الصرف الزراعى .مؤكدين أن عملية التخلص من الفائض أصبح كابوس وهذا في ظل غياب الوعي البيئي وغياب المسؤولين عن المشهد ، خاصة وان البركة وأماكن التصريف تقع بجوار الطريق العام أي أنها تتسبب في هبوط الطرق في حين أن ميزانية الدولةلم تعد تتحمل نفقات لإصلاح ورصف الطرق. من ناحية اخرى تجرى هذه الايام عملية دعم جسور بركة الصرف الزراعى ببئر 3 موط " فى الداخلة الكائنة على مساحة قدرها " 500 فدان " وعمق من 9 امتار الى 12 متر لتكون اكثر أمانا ولمواجهة اى زيادة محتملة فى نسبة مياة الصرف بها ، حتى لا تتاثر القرى المجاورة لها باى احتمال قد يحدث وهى قرى الهنداو والعوينة كما سيقوم وزير الري بزيارة الى الداخله الخميس المقبل لايجاد حل لمشاكل الصرف الزراعى وبرك الصرف الصحي بالداخلة. يقوم الدكتور حسام مغازى وزير الموارد المائية والري المصري غدا "الخميس" بجولة تفقدية لمشروعات الري والصرف والمياه الجوفية بالوادى الجديد للتعرف علي مشاكل المواطنيين علي الطبيعه خاصة مشكلات برك الصرف الزراعي بمدينة الداخله، ومتابعة عملية دعم جسور بركة الصرف الزراعى ببئر 3 موط " فى الداخلة الكائنة على مساحة قدرها " 500 فدان " وعمق من 9 امتار الى 12 متر لتكون اكثر أمانا ولمواجهة اى زيادة محتملة فى نسبة مياة الصرف بها ، وحتى لا تتاثر القرى المجاورة لها باى احتمال قد يحدث وهى قرى الهنداو والعوينة. كما يبحث خلال الزيارة إمكانية استخدام الطاقة الشمسية في تشغيل آبار الري، خاصة ان الوزارة كانت قدمت من قبل مشروعا جديدا لشحن الخزان الجوفي بمنطقة الواحات الداخلة، والخارجة والفرافرة بالوادي الجديد للاستفادة من تجمعات المياه الموجودة بالمنخفضات والتغلب على انخفاض مستوى المياه بالخران الجوفي بسبب التوسع في استصلاح الأراضي ببعض المناطق بالوادي الجديد. ومن ناحية اخرى حذر أهالي مدينة موط وربوعها فى الداخلة من حدوث كارثة بيئية وإنسانية منتظر حدوثها وهى انهيار بركة الصرف الزراعى ببئر 3 موط بمدينه الداخلة بعد ارتفاع منسوب المياه فيها ، واصبحت البركة معرضة للانهيار قد تصل إلى غرق العديد من المناطق السكنية والتجمعات الزراعية المجاورة لها بالكامل . وقال الاهالى انهم اشتكوا مراراً وتكرارا من تخوفهم من انهيار حاجز جسر البركة حيث يقوم المسئولون بالمحافظة من تعلية جسم الترعة بالتراب منا يعرضها للانهيار فى اى وقت خاصة واننا فى فصل الشتاء وسقوط الامطار سينهار الحاجز الترابي وسنغرق المدينه باكملها لا محالة . واستشهد الاهالى بتجربة بركة صرف قرية الهنداو حيث دمرت البركة القرية بأكملها عام 1998 عندما انهار جسرها فجأة واغرق الزرع والارض ودمر البيوت بسبب اهمال وسوء التخطيط من قبل المسئولين رغم التحذيرات . وقال الاهالى ان الأكثر تخويفا هو ان محطات رفع المياة لم تعد قادرة على استيعاب كل المياة الزائدة تحت مسمى الصرف الزراعى .مؤكدين أن عملية التخلص من الفائض أصبح كابوس وهذا في ظل غياب الوعي البيئي وغياب المسؤولين عن المشهد ، خاصة وان البركة وأماكن التصريف تقع بجوار الطريق العام أي أنها تتسبب في هبوط الطرق في حين أن ميزانية الدولةلم تعد تتحمل نفقات لإصلاح ورصف الطرق. من ناحية اخرى تجرى هذه الايام عملية دعم جسور بركة الصرف الزراعى ببئر 3 موط " فى الداخلة الكائنة على مساحة قدرها " 500 فدان " وعمق من 9 امتار الى 12 متر لتكون اكثر أمانا ولمواجهة اى زيادة محتملة فى نسبة مياة الصرف بها ، حتى لا تتاثر القرى المجاورة لها باى احتمال قد يحدث وهى قرى الهنداو والعوينة كما سيقوم وزير الري بزيارة الى الداخله الخميس المقبل لايجاد حل لمشاكل الصرف الزراعى وبرك الصرف الصحي بالداخلة.