وافق وزير التربية والتعليم ، د.محمود أبو النصر على إطلاق أول مسابقة للبحث العلمي لطلاب التعليم قبل الجامعي ، تحت شعار "دور البحث العلمي في مواجهة تحديات المجتمع المصري" ، لتنمية مهارات التفكير العلمي . يأتي ذلك بالتنسيق مع الاتحاد العام لطلاب المدارس ومستشار مادة العلوم ، ويمنح المشاركون الصلاحية في استخدام "مركز البحوث والإبداع" ، المركز الاستكشافي للعلوم بالملك الصالح " سابقاً " في تجهيز العينات والتطبيقات المختلفة باستخدام الإمكانيات التكنولوجية المتوفرة بالمركز. وتهدف المسابقة إلى تقديم مشروعات بحوث علمية في المجالات التنموية وأساليب تطبيق مبتكرة، ومساهمة الطالب بفكرة جيدة لحل مشكلات المجتمع، وتدعيم روح المبادرة والإبداع والابتكار . ويشارك في المسابقة طالبات وطلاب المرحلتين الإعدادية والثانوية " عام وفني" ، حيث يتم في البداية تحديد المشكلة ، ثم فرض الفروض ، ثم اختبار صحة الفروض ، واختيار الحال البديل ، ثم النتيجة ، وتحديد مدى قابليتها للتطبيق. ويتم تنفيذ المسابقة خلال شهري فبراير ومارس 2015 ، حيث يتم تقديم الفكرة العلمية أو التطبيق العملي في7 فبراير، ويتم إقرار الفكرة أو التطبيق في 19 فبراير، ويتم عمل العينات أو التطبيق العملي على الفكرة في آخر فبراير . وبالنسبة للتحكيم، فمن المقرر أن يتم خلال الفترة من 22 فبراير 2015 إلى آخر فبراير 2015 على مستوى المديريات، على أن يتم إرسال الأبحاث الفائزة بدء من أول مارس، علماً بأن التحكيم على مستوى الجمهورية 15 مارس 2015. وأشار الرائد العام لاتحاد طلاب المدارس أحمد موسى إلى أن محاور البحث تتمثل في الطاقات البديلة والمتجددة في حل أزمة الكهرباء ، ترشيد استهلاك الطاقة والمياه، التنمية البيئية "تلوث المياه – تلوث الهواء – تلوث التربة"، تدوير "المخلفات العضوية –غير العضوية – نفايات ذرية" لاستخدامها الاستخدام الأمثل لتنمية القيم الجمالية والأخلاقية في المجتمع ، الوقاية الصحية والأساليب الحديثة في الاكتشاف المبكر للأمراض ، وأي أفكار علمية حديثة أو أساليب تطبيق مختلفة لأفكار علمية موجودة بالفعل. وأشار موسى إلى أن هناك عدة شروط ومعايير للبحث تتمثل في أن يتناول البحث فكرة علمية جديدة أو يتناول الفكرة العلمية بأسلوب جديد لحل مشكلة، مؤكدا أنه إذا ثبت نقله من مجلة علمية أو شبكة الانترنت يعتبر لاغيا . وأضاف أنه يجب تحديد المراجع العلمية التي سيتم الاستعانة بها في نفس المجال أو الزيارات الميدانية الموثقة، وألا يزيد عدد صفحات البحث عن عشر صفحات ولا تقل عن خمس صفحات . وافق وزير التربية والتعليم ، د.محمود أبو النصر على إطلاق أول مسابقة للبحث العلمي لطلاب التعليم قبل الجامعي ، تحت شعار "دور البحث العلمي في مواجهة تحديات المجتمع المصري" ، لتنمية مهارات التفكير العلمي . يأتي ذلك بالتنسيق مع الاتحاد العام لطلاب المدارس ومستشار مادة العلوم ، ويمنح المشاركون الصلاحية في استخدام "مركز البحوث والإبداع" ، المركز الاستكشافي للعلوم بالملك الصالح " سابقاً " في تجهيز العينات والتطبيقات المختلفة باستخدام الإمكانيات التكنولوجية المتوفرة بالمركز. وتهدف المسابقة إلى تقديم مشروعات بحوث علمية في المجالات التنموية وأساليب تطبيق مبتكرة، ومساهمة الطالب بفكرة جيدة لحل مشكلات المجتمع، وتدعيم روح المبادرة والإبداع والابتكار . ويشارك في المسابقة طالبات وطلاب المرحلتين الإعدادية والثانوية " عام وفني" ، حيث يتم في البداية تحديد المشكلة ، ثم فرض الفروض ، ثم اختبار صحة الفروض ، واختيار الحال البديل ، ثم النتيجة ، وتحديد مدى قابليتها للتطبيق. ويتم تنفيذ المسابقة خلال شهري فبراير ومارس 2015 ، حيث يتم تقديم الفكرة العلمية أو التطبيق العملي في7 فبراير، ويتم إقرار الفكرة أو التطبيق في 19 فبراير، ويتم عمل العينات أو التطبيق العملي على الفكرة في آخر فبراير . وبالنسبة للتحكيم، فمن المقرر أن يتم خلال الفترة من 22 فبراير 2015 إلى آخر فبراير 2015 على مستوى المديريات، على أن يتم إرسال الأبحاث الفائزة بدء من أول مارس، علماً بأن التحكيم على مستوى الجمهورية 15 مارس 2015. وأشار الرائد العام لاتحاد طلاب المدارس أحمد موسى إلى أن محاور البحث تتمثل في الطاقات البديلة والمتجددة في حل أزمة الكهرباء ، ترشيد استهلاك الطاقة والمياه، التنمية البيئية "تلوث المياه – تلوث الهواء – تلوث التربة"، تدوير "المخلفات العضوية –غير العضوية – نفايات ذرية" لاستخدامها الاستخدام الأمثل لتنمية القيم الجمالية والأخلاقية في المجتمع ، الوقاية الصحية والأساليب الحديثة في الاكتشاف المبكر للأمراض ، وأي أفكار علمية حديثة أو أساليب تطبيق مختلفة لأفكار علمية موجودة بالفعل. وأشار موسى إلى أن هناك عدة شروط ومعايير للبحث تتمثل في أن يتناول البحث فكرة علمية جديدة أو يتناول الفكرة العلمية بأسلوب جديد لحل مشكلة، مؤكدا أنه إذا ثبت نقله من مجلة علمية أو شبكة الانترنت يعتبر لاغيا . وأضاف أنه يجب تحديد المراجع العلمية التي سيتم الاستعانة بها في نفس المجال أو الزيارات الميدانية الموثقة، وألا يزيد عدد صفحات البحث عن عشر صفحات ولا تقل عن خمس صفحات .