ذكرت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية أن الشرطة البريطانية وجدت فتاة ليبية تدعى نادين أبو راس – 28 عاما- مقتولة في غرفة في أحد فنادق لندن في ليلة رأس السنة. وقالت الصحيفة بأن سامي المهري المشتبه به ويبلغ من العمر 44 عاما بأنه غادر مطار هيثرو في منتصف ليلة مقتل نادين أبوراس على عجل متجها إلي مطار هيثرو، و يتم مطاردته دوليا في أكثر من دولة . ووجدت القتيلة أبوراس مقتولة في غرفة الفندق وبدت آثار اعتداء على وجهها لم تتضح بعد أسبابها إلي جانب آثار إعتداء على جسدها، وصرحت الشرطة البريطانية بأن المشتبه به المهر غادر هيثرو إلى البحرين ومن ثم إتجه إلى الدوحة في قطر ومن ثم إلي تنزانيا. وذكر كبير المحققين في مؤتمر صحافي عقده أمام مقر الشرطة، أن شرطة "ويلز" التي تواصل مطاردة المهري دولياً مع نظيرتيها في نيويوركوتنزانيا، لا تعرف للآن ما هو عمله، وقال: "أعتقد أن لديه مصادره المالية الخاصة"، شارحاً أن الشرطة التي لا تعرف نوعيتها تعتقد بأن أصدقاء للمهري في تنزانيا "يحمونه ويقدمون له الدعم المالي، وفي هذه الحالة سيكون من الصعب العثور عليه". وذكر كبير المحققين ونائب مدير شرطة المقاطعة، بول هارلي، بأن قسم التحقيق يبحث حالياً في كومبيوتر القتيلة "عن أي خيوط حول علاقتهما الرومانسية على الانترنت"، مضيفاً أن الصداقة بينهما بدأت منذ 3 أعوام. وتعني عبارته أن المهري كان على علاقة غرامية عبر وسائل الاتصال الإلكتروني مع نادين أبو راس التي ورد في ما نشرته وسائل الإعلام البريطانية أن والدتها من "ويلز"، واسمها أندريا وعمرها 58 عاماً، وأن نادين التي يعتقد هارلي بأنها ربما زارت المهري سابقاً في نيويورك، كانت تقيم بمفردها في شقة بجوار منزل عائلتها، وهو قريب بدوره من مدينة كادريف أقل من 2 كيلومتر من الفندق، حيث قضت قتيلة في جريمة احتارت الشرطة بأمرها، إذا تبدو بلا سبب واضح تقريباً، وقد تحمل مفاجآت صاعقة. ذكرت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية أن الشرطة البريطانية وجدت فتاة ليبية تدعى نادين أبو راس – 28 عاما- مقتولة في غرفة في أحد فنادق لندن في ليلة رأس السنة. وقالت الصحيفة بأن سامي المهري المشتبه به ويبلغ من العمر 44 عاما بأنه غادر مطار هيثرو في منتصف ليلة مقتل نادين أبوراس على عجل متجها إلي مطار هيثرو، و يتم مطاردته دوليا في أكثر من دولة . ووجدت القتيلة أبوراس مقتولة في غرفة الفندق وبدت آثار اعتداء على وجهها لم تتضح بعد أسبابها إلي جانب آثار إعتداء على جسدها، وصرحت الشرطة البريطانية بأن المشتبه به المهر غادر هيثرو إلى البحرين ومن ثم إتجه إلى الدوحة في قطر ومن ثم إلي تنزانيا. وذكر كبير المحققين في مؤتمر صحافي عقده أمام مقر الشرطة، أن شرطة "ويلز" التي تواصل مطاردة المهري دولياً مع نظيرتيها في نيويوركوتنزانيا، لا تعرف للآن ما هو عمله، وقال: "أعتقد أن لديه مصادره المالية الخاصة"، شارحاً أن الشرطة التي لا تعرف نوعيتها تعتقد بأن أصدقاء للمهري في تنزانيا "يحمونه ويقدمون له الدعم المالي، وفي هذه الحالة سيكون من الصعب العثور عليه". وذكر كبير المحققين ونائب مدير شرطة المقاطعة، بول هارلي، بأن قسم التحقيق يبحث حالياً في كومبيوتر القتيلة "عن أي خيوط حول علاقتهما الرومانسية على الانترنت"، مضيفاً أن الصداقة بينهما بدأت منذ 3 أعوام. وتعني عبارته أن المهري كان على علاقة غرامية عبر وسائل الاتصال الإلكتروني مع نادين أبو راس التي ورد في ما نشرته وسائل الإعلام البريطانية أن والدتها من "ويلز"، واسمها أندريا وعمرها 58 عاماً، وأن نادين التي يعتقد هارلي بأنها ربما زارت المهري سابقاً في نيويورك، كانت تقيم بمفردها في شقة بجوار منزل عائلتها، وهو قريب بدوره من مدينة كادريف أقل من 2 كيلومتر من الفندق، حيث قضت قتيلة في جريمة احتارت الشرطة بأمرها، إذا تبدو بلا سبب واضح تقريباً، وقد تحمل مفاجآت صاعقة.