محافظ الأقصر يشدد على استرداد أراضي الدولة من غير الجادين ويقر آلية الكارت الذهبي للجادين    محافظ الأقصر: إزالة فورية لتعديات الأراضي الزراعية وإدراجها ضمن الحملات الرسمية    قطاع التدبير الموحد يجمع الكهرباء والإنتاج الحربي لتوفير مستلزمات الطاقة بجودة عالية وأسعار تنافسية    البيئة والتضامن تشهدان توقيع تعاون لإدارة المخلفات مع الهلال الأحمر    وزير الخارجية والهجرة يستقبل أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح الفلسطينية    فرانشيسكا ألبانيز ترد على عقوبات واشنطن: سأظل واقفة إلى جانب العدالة رغم الضغوط    وكالة الأنباء المغربية: إعادة فتح سفارة المملكة المغربية في دمشق    منتخب مصر يتراجع في تصنيف فيفا.. والمغرب يحافظ على الصدارة الإفريقية    الأهلي والزمالك يحددان ملاعب الموسم الجديد.. وانطلاق الدوري 8 أغسطس    إصابة شخص صدمته سيارة أثناء عبوره للطريق فى المريوطية    ملحمة مستمرة للعاملين بالمصرية للاتصالات في موقع سنترال رمسيس المحترق - صور    الإعدام لمتهم قتل شابا تدخل لفض خلاف مع صديقه في الإسكندرية    وصول جثمان المخرج الراحل سامح عبد العزيز لمسجد الشرطة بالشيخ زايد    منظمة اليونسكو ترفع موقع دير أبو مينا الأثري في الإسكندرية من قائمة التراث العالمي المعرض للخطر    فيلم "أحمد وأحمد" يتصدر المركز الأول    ملتقى القاهرة الدولي للمسرح الجامعي يغلق باب المشاركة في دورة كوكب الشرق    وزير الصحة يتابع مستجدات العمل بمنظومة خدمات نقل الدم القومية.. ويوجه بالتوسع في توفير المستلزمات الطبية    الهيئة العليا للوفد تطالب عبد السند يمامة بالاستقالة    "من حق بيراميدز".. تعليق ناري من نجم الأهلي السابق على "كوبري" إبراهيم عادل    هل منع الأهلي انتقال حامد حمدان للزمالك؟.. إعلامي يفجرها    "مش عارف أقولها إزاى".. مهيب يفجر مفاجأة حول إمام عاشور بسبب زيزو    رئيس مجلس أمناء جامعة بنها الأهلية يترأس لجنة تقييم القيادات الأكاديمية والإدارية    الإحصاء: القاهرة أكبر محافظات الجمهورية من حيث عدد السكان بإجمالي 10.4 مليون نسمة    الجريدة الرسمية تنشر قرارين جمهوريين للرئيس السيسي - تفاصيل    الأرصاد الجوية تعلن حالة الطقس غدا الجمعة    ضبط 1296 قضية نقل و3850 سرقة تيار كهربي في يوم    جهود "حماية المستهلك" خلال يونيو: 682 حملة رقابية و1605 مخالفة في 24 محافظة    وكيل الأزهر: حفظ القرآن والمداومة على قراءته يجلبان الرضا والسعادة للإنسان (صور)    تنسيق الجامعات 2025.. كليات تتطلب أداء اختبارات «قدرات»    كييف تعلن إسقاط 14 صاروخا و164 مسيرة روسية    لماذا طردت حكومة بنغازي وفدًا وزاريًا أوروبيًا استقبلته طرابلس؟    عن موت الأشياء    مها الصغير في محطة جديدة بقطار السرقات بسبب «كلام كبير» ل هبة قطب    الموسم الجديد ل«واحد من الناس».. فقرات جديدة ومفاجآت للمشاهدين    موعد وتفاصيل التقديم للثانوي الفني البحيرة ودرجات القبول به    جمال شعبان يحذر من ألم البطن.. علامة خادعة تنذر بأزمة قلبية    تصل للفشل الكبدي والأورام.. دليلك للوقاية من مضاعفات الكبد الدهني    3 تحذيرات جديدة من أدوية مغشوشة.. كيف تتعرف عليها؟    وزير الشباب والرياضة يستقبل أبطال منتخب الكرة الطائرة البارالمبي بعد التتويج ببطولة إفريقيا    إذاعة تونسية: الزمالك استفسر عن ضم غربال.. وسببان يعقدان انتقاله    وزارة التعليم تنفى تسريب امتحانات الثانوية العامة: أسئلة قديمة    مجلس كنائس الشرق الأوسط معزياً البطريرك يوحنّا العاشر:"الدماء التي سالت بكنيسة مار الياس دماؤنا جميعاً"    باريس سان جيرمان ينهي سجل ريال مدريد المثالي في كأس العالم للأندية    انتخاب رئيس جهاز حماية المنافسة المصري لمنصب نائب رئيس الدورة التاسعة لمؤتمر الأمم المتحدة للمنافسة    متحدث «الصحة العالمية»: مئات الشاحنات تنتظر خارج معبر كرم أبو سالم    الكنيسة السريانية الأرثوذكسية تُعلن تضامنها مع "الأرمنية": انتهاك حرمة الكنائس مرفوض    قبل الزيادة المقترحة، تعرف على أسعار شرائح الكهرباء الحالية    في حالة توتر وترقب، انتظار أولياء أمور الطلاب الثانوية العامة أمام لجان الامتحان (صور)    ما حكم الوضوء بماء البحر وهل الصلاة بعده صحيحة؟.. أمين الفتوى يحسم (فيديو)    سعر سبائك الذهب في مصر اليوم الخميس 10 يوليو 2025.. «بكام سبيكة ال10 جرام»    لولا دا سيلفا ردا على رسوم ترامب الجمركية: البرازيل دولة ذات سيادة ولن نقبل الإهانة    وفاة المخرج سامح عيد العزيز بعد تعرضه لوعكة صحية والجنازة من مسجد الشرطة    الوداع الأخير.. المطرب محمد عواد في عزاء أحمد عامر ثم يلحق به اليوم فجأة    ترامب: سنعمل على تيسير السلام في السودان وليبيا    ما أحكام صندوق الزمالة من الناحية الشرعية؟.. أمين الفتوى يوضح    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الخميس 10-7-2025 في محافظة قنا    عصام السباعي يكتب: الأهرام المقدسة    منذ أكثر من 30 عاما..الولايات المتحدة تشهد أسوأ تفش للحصبة    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



كلام يبقي
نشر في بوابة أخبار اليوم يوم 14 - 12 - 2014

حتي الآن لم يكتب التاريخ الحقيقي لثورتي 25 يناير و30 يونيو مع الفارق الكبير بين الثورتين. كتابة تاريخ الثورات لا يتم بالعواطف أو المشاعر أو في خضم الجدل العقيم والنقاش الدائر حول حقيقة 25 يناير وهل كانت ثورة أم مؤامرة؟.
واعتقد ان الدستور يظل هو الحكم الذي نستند إليه وأيضا حقنا الكامل في النقد الموضوعي وكشف حقيقة كل العملاء والخونة الذين تتداول فضائحهم وقضاياهم أمام المحاكم أو التحقيقات لتكون للعدالة وحدها الكلمة الأولي والأخيرة.
وإذا كنا جميعا نتفق علي ان 30 يونيو يمثل ثورة شعب بينما تظل هناك قلة قليلة تتحدث عن كونه انقلابا فاننا مطالبون من الآن بتجميع كل الحقائق والشواهد والدلائل الخاصة بهذه الفترة التاريخية المهمة.
انتصار ارادة الشعب المصري لابد ان يتم تخليدها من خلال عمل ابداعي قد يشمل مجموعة من الأفلام أو إقامة متحف أو بانوراما تكون حافظة للتاريخ.
وإذا كنا حتي الآن لم نفكر جديا في اقامة صرح يجسد ثورة الشعب داخل ميدان التحرير فإنني اقترح إقامة متحف أو بانوراما تجسد أحداث 30 يونيو داخل نفس المكان الذي يوجد به الآن المبني المحترق لمقر الحزب الوطني بكورنيش النيل والذي كان يضم بجانب الحزب العديد من المقار والمؤسسات والبنوك.
أتمني ان يضم المتحف بانوراما لأحداث 30 يونيو وتكون خلفيتها هذا المبني المحترق والذي يجسد بعض حقائق ما تم يوم 25 يناير في عشرات المبان التي تم حرقها واعيد ترميمها ويتخلل البانوراما الأحداث التي قام بها والبطولات التي قدمها الشرفاء من أبناء مصر مواطنين أو جنود وضباط ولوحة تذكارية بأسماء شهداء مصر.
كما أتمني تخليد الذكري في قلادة جديدة يمكن تسميتها بقلادة تحيا مصر وتمنح لكل الذين شاركوا وساهموا في صناعة أروع ثورات المصريين وخاصة أعضاء المجلس العسكري السابق والحالي والقضاة الأجلاء الذين كشفوا حقائق مؤامرة الإخوان الإرهابية بالإضافة لرجال الدين الأجلاء مسلمين ومسيحيين.
حتي الآن لم يكتب التاريخ الحقيقي لثورتي 25 يناير و30 يونيو مع الفارق الكبير بين الثورتين. كتابة تاريخ الثورات لا يتم بالعواطف أو المشاعر أو في خضم الجدل العقيم والنقاش الدائر حول حقيقة 25 يناير وهل كانت ثورة أم مؤامرة؟.
واعتقد ان الدستور يظل هو الحكم الذي نستند إليه وأيضا حقنا الكامل في النقد الموضوعي وكشف حقيقة كل العملاء والخونة الذين تتداول فضائحهم وقضاياهم أمام المحاكم أو التحقيقات لتكون للعدالة وحدها الكلمة الأولي والأخيرة.
وإذا كنا جميعا نتفق علي ان 30 يونيو يمثل ثورة شعب بينما تظل هناك قلة قليلة تتحدث عن كونه انقلابا فاننا مطالبون من الآن بتجميع كل الحقائق والشواهد والدلائل الخاصة بهذه الفترة التاريخية المهمة.
انتصار ارادة الشعب المصري لابد ان يتم تخليدها من خلال عمل ابداعي قد يشمل مجموعة من الأفلام أو إقامة متحف أو بانوراما تكون حافظة للتاريخ.
وإذا كنا حتي الآن لم نفكر جديا في اقامة صرح يجسد ثورة الشعب داخل ميدان التحرير فإنني اقترح إقامة متحف أو بانوراما تجسد أحداث 30 يونيو داخل نفس المكان الذي يوجد به الآن المبني المحترق لمقر الحزب الوطني بكورنيش النيل والذي كان يضم بجانب الحزب العديد من المقار والمؤسسات والبنوك.
أتمني ان يضم المتحف بانوراما لأحداث 30 يونيو وتكون خلفيتها هذا المبني المحترق والذي يجسد بعض حقائق ما تم يوم 25 يناير في عشرات المبان التي تم حرقها واعيد ترميمها ويتخلل البانوراما الأحداث التي قام بها والبطولات التي قدمها الشرفاء من أبناء مصر مواطنين أو جنود وضباط ولوحة تذكارية بأسماء شهداء مصر.
كما أتمني تخليد الذكري في قلادة جديدة يمكن تسميتها بقلادة تحيا مصر وتمنح لكل الذين شاركوا وساهموا في صناعة أروع ثورات المصريين وخاصة أعضاء المجلس العسكري السابق والحالي والقضاة الأجلاء الذين كشفوا حقائق مؤامرة الإخوان الإرهابية بالإضافة لرجال الدين الأجلاء مسلمين ومسيحيين.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.