اعتبرت حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" منهج عزل المناضلين المعتقلين وعلى رأسهم عضو اللجنة المركزية للحركة النائب "مروان البرغوثي" وإجراءات سلطات الاحتلال القمعية بحقهم انتهاكا لنصوص القانون الدولي واتفاقية جنيف علاوة على كونه دمغة إرهاب لما يسمى ديمقراطية "إسرائيل". وأكدت "فتح"، في بيان صدر عن مفوضية الإعلام والثقافة ،الأربعاء 12 نوفمبر، أن عزل سلطات الاحتلال الإسرائيلي للمناضلين والقادة في معتقلات دولة الاحتلال لن يزيدهم إلا ثباتا على مبادئ وأهداف شعبهم وتمسكا بحقوقهم كأسرى من أجل الحرية والاستقلال. وأضافت أن عزل سلطات الاحتلال للقائد "البرغوثي" سيكون عاملا إضافيا في صموده وصبره وسيزيده تمسكا بقضية شعب فلسطين الذي ينتمي وكان يمثل إرادته في السلطة التشريعية، كما يثبته على التمسك بحقوق الأسرى المناضلين من اجل الحرية والاستقلال. وأشارت إلى أن دولة الاحتلال لم تترك سبيلا لتحطيم عزيمة الأسرى الأحرار في معتقلاتها إلا واتبعتها لكنها لم تفلح في النيل من صمودهم وصبرهم وإصرارهم على التطلع للحرية والتواصل مع شعبهم بشتى الوسائل وأكدت أولوية تحريرهم التزاما بالمبادئ والأهداف الوطنية ووفاء لتضحياتهم . اعتبرت حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" منهج عزل المناضلين المعتقلين وعلى رأسهم عضو اللجنة المركزية للحركة النائب "مروان البرغوثي" وإجراءات سلطات الاحتلال القمعية بحقهم انتهاكا لنصوص القانون الدولي واتفاقية جنيف علاوة على كونه دمغة إرهاب لما يسمى ديمقراطية "إسرائيل". وأكدت "فتح"، في بيان صدر عن مفوضية الإعلام والثقافة ،الأربعاء 12 نوفمبر، أن عزل سلطات الاحتلال الإسرائيلي للمناضلين والقادة في معتقلات دولة الاحتلال لن يزيدهم إلا ثباتا على مبادئ وأهداف شعبهم وتمسكا بحقوقهم كأسرى من أجل الحرية والاستقلال. وأضافت أن عزل سلطات الاحتلال للقائد "البرغوثي" سيكون عاملا إضافيا في صموده وصبره وسيزيده تمسكا بقضية شعب فلسطين الذي ينتمي وكان يمثل إرادته في السلطة التشريعية، كما يثبته على التمسك بحقوق الأسرى المناضلين من اجل الحرية والاستقلال. وأشارت إلى أن دولة الاحتلال لم تترك سبيلا لتحطيم عزيمة الأسرى الأحرار في معتقلاتها إلا واتبعتها لكنها لم تفلح في النيل من صمودهم وصبرهم وإصرارهم على التطلع للحرية والتواصل مع شعبهم بشتى الوسائل وأكدت أولوية تحريرهم التزاما بالمبادئ والأهداف الوطنية ووفاء لتضحياتهم .