كشفت جريدة المدينة السعودية عن تعرض الرئيس عبد الفتاح السيسي في آخر شهر أكتوبر الماضي لمحاولة اغتيال في منطقة مصر الجديدة. وقالت الصحيفة إن الرئيس عبدالفتاح السيسي رفض أن يتم الإعلان عن تلك المحاولة، وانه ابلغ المحيطين به اعتياده علي هذا الخطر، وانه لا يريد إن يثير قلق الناس عليه، خاصة وان الحادث تزامن مع جريمة سيناء الارهابية في كرم القواديس. وأوضح مصدر للصحيفة انه في يوم 26 أكتوبر الماضي، وبينما كان الموكب الرئاسي يتحرك بمنطقه مصر الجديدة في ساعة مبكرة تم الاشتباه بأحدي السيارات علي جانب الطريق (سيارة ماركه كيا سيراتو) وكان بداخلها شاب في ال30 من عمره، وبمجرد أن اقترب عدد من أفراد الحراسات الخاصة بالرئيس من السيارة حاول الشاب الهرب من السيارة، وتركها في مكانها إلا انه تم القبض عليه. وأضاف المصدر انه بتفتيش السيارة عثر بداخلها علي كميات من المواد المتفجرة، وتبيّن أن الشاب كان ينوي القيام بعمليه انتحارية أثناء مرور موكب الرئيس. ومن جهته، اعترف الشاب أن "السيسي" عدوه، وان قتله هو هدف كل عضو بالمجموعات التكفيرية، وان ذلك يعتبر اسمي درجات الجهاد حسب زعمه، كاشفًا عن استئجاره شقه بمنطقه مدينه نصر ليكون قريبًا من تحركات الرئيس سواء بالاتحادية أو كوبري القبة، وكان يعاونه في ذلك 5 من العناصر الإرهابية التابعين لجماعات جهادية أيضا. كشفت جريدة المدينة السعودية عن تعرض الرئيس عبد الفتاح السيسي في آخر شهر أكتوبر الماضي لمحاولة اغتيال في منطقة مصر الجديدة. وقالت الصحيفة إن الرئيس عبدالفتاح السيسي رفض أن يتم الإعلان عن تلك المحاولة، وانه ابلغ المحيطين به اعتياده علي هذا الخطر، وانه لا يريد إن يثير قلق الناس عليه، خاصة وان الحادث تزامن مع جريمة سيناء الارهابية في كرم القواديس. وأوضح مصدر للصحيفة انه في يوم 26 أكتوبر الماضي، وبينما كان الموكب الرئاسي يتحرك بمنطقه مصر الجديدة في ساعة مبكرة تم الاشتباه بأحدي السيارات علي جانب الطريق (سيارة ماركه كيا سيراتو) وكان بداخلها شاب في ال30 من عمره، وبمجرد أن اقترب عدد من أفراد الحراسات الخاصة بالرئيس من السيارة حاول الشاب الهرب من السيارة، وتركها في مكانها إلا انه تم القبض عليه. وأضاف المصدر انه بتفتيش السيارة عثر بداخلها علي كميات من المواد المتفجرة، وتبيّن أن الشاب كان ينوي القيام بعمليه انتحارية أثناء مرور موكب الرئيس. ومن جهته، اعترف الشاب أن "السيسي" عدوه، وان قتله هو هدف كل عضو بالمجموعات التكفيرية، وان ذلك يعتبر اسمي درجات الجهاد حسب زعمه، كاشفًا عن استئجاره شقه بمنطقه مدينه نصر ليكون قريبًا من تحركات الرئيس سواء بالاتحادية أو كوبري القبة، وكان يعاونه في ذلك 5 من العناصر الإرهابية التابعين لجماعات جهادية أيضا.