أنت جزء في كل .... واحساسك بالأمل لا يأتي إلا من إنتمائك لوطن لمجتمع لأهلي لأصدقاء التقاء في الفكر والعقل ... وصدق في القلب الأمل ضد اليأس .... الأمل تفاؤل ، بهجة... ابتسامة ... مبدأ تسير به في حياتك لتصل الي أهدافك ... وهو طريق مفتوح ... واوضح.. ناصع يضم معه كل البشر .. لانه بالأمل والاشراق والعمل ... أحب كل البشر.. أما اليأس فلا يأتي الا ومعه التشاؤم والخزي... والانانية وحب الذات ... والحقد والحسد ... والأنا.. إن المتفائل يري نفسه بالأمل جزءاً من كل البشر ... يعلم أنه ذرة صغيرة في هذا العالم ... انه شخص صغير في مجتمع كبير.. ولن تعرف معني التفاؤل .. أو مغزي الأمل إلا بالعلم ... ولن تري العالم بعين التفاؤل والأمل إلا من خلال علمك فكل العظماء والعلماء والأدباء ... لم يصلوا الي ما وصلوا اليه وقدرة علي قهر الصعاب للوصول الي فكرة .. أو كلمة ... أو عبارة.... إلا بالأمل والجهد والعمل ... مقروناً بالتفاؤل المثمر أنا الآن علي أعتاب مرحلة جديدة ... فريدة في حياتي غداً سوف ألتقي بجيل ناضج واعي ... صاحي... متفائل ... لديه الأمل... لقائي معهم عبر نفس الجامعة ونفس الكلية ونفس القسم الذي تخرجت منه منذ أكثر من سبعة وعشرين عاماً ... بكلية الآداب جامعة الاسكندرية قسم اعلام وسيكون لقائي بهم.. ومعهم .. ولهم للحديث عن الأمل ... لنزرع فيهم ورود التفاؤل.. والحب والعمل ... وبعدها نتحدث عن الاعلام وما فيه من رغي كثير وكلام دون وعي ... بما نحن فيه من أزمات ومؤامرات وتخريب لعقول الشباب. أنا الآن أبتسم للدنيا... أبحث عن العلم الذي يجب أن نزرعه في عقول شبابنا بالأمل .. أصادقكم ... اقترب من عقولهم ... نناقش ... نجادل بعضنا البعض ... لنصل في النهاية ... ان اختلافنا لم يفسد ، لم يعكر صفو علاقتنا أو صداقتنا ... أستمع اليهم أكثر ... اقول لهم بصدق انتم الأشطر والأنجح والأقوي ... ولن يأتي كل هذا إلا بالأمل والعمل والعلم ... فالعمل هو دعامة الأمل .. والعلم حضارة وحضور ونور .. وسؤال وجواب ... ويبحث عن الأسباب ... والجهد الكبير للوصول الي الأهداف أنت جزء في كل .... واحساسك بالأمل لا يأتي إلا من إنتمائك لوطن لمجتمع لأهلي لأصدقاء التقاء في الفكر والعقل ... وصدق في القلب ... وصبر ومثابرة ... ليست هذه جمل إنشائية ... لا والله ... انها تجربة حياة ذاتية ... أنقلها لكم ... عبر سطوري هذه ... فمنذ صغري أبحث عن التفرد والتميز والتفوق ... تعثرت أقدامي ... تحطمت احلامي كثيراً .. وطال المشوار ولكن تعليمات قليلة غرستها في نفسي... وبثقة شديدة في الله والتمسك به ... وثقتي في البشر ... أعطاني كل الأمل .... والتفاؤل ... والعلم .. والعمل فهيا ياشباب المستقبل نزرع معاً الأمل ويتأكد كل منا أن العلم هو أول الطريق لتغيير ملامحنا.. حياتنا أفكارنا ... احلامنا ... أمانينا أنت جزء في كل .... واحساسك بالأمل لا يأتي إلا من إنتمائك لوطن لمجتمع لأهلي لأصدقاء التقاء في الفكر والعقل ... وصدق في القلب الأمل ضد اليأس .... الأمل تفاؤل ، بهجة... ابتسامة ... مبدأ تسير به في حياتك لتصل الي أهدافك ... وهو طريق مفتوح ... واوضح.. ناصع يضم معه كل البشر .. لانه بالأمل والاشراق والعمل ... أحب كل البشر.. أما اليأس فلا يأتي الا ومعه التشاؤم والخزي... والانانية وحب الذات ... والحقد والحسد ... والأنا.. إن المتفائل يري نفسه بالأمل جزءاً من كل البشر ... يعلم أنه ذرة صغيرة في هذا العالم ... انه شخص صغير في مجتمع كبير.. ولن تعرف معني التفاؤل .. أو مغزي الأمل إلا بالعلم ... ولن تري العالم بعين التفاؤل والأمل إلا من خلال علمك فكل العظماء والعلماء والأدباء ... لم يصلوا الي ما وصلوا اليه وقدرة علي قهر الصعاب للوصول الي فكرة .. أو كلمة ... أو عبارة.... إلا بالأمل والجهد والعمل ... مقروناً بالتفاؤل المثمر أنا الآن علي أعتاب مرحلة جديدة ... فريدة في حياتي غداً سوف ألتقي بجيل ناضج واعي ... صاحي... متفائل ... لديه الأمل... لقائي معهم عبر نفس الجامعة ونفس الكلية ونفس القسم الذي تخرجت منه منذ أكثر من سبعة وعشرين عاماً ... بكلية الآداب جامعة الاسكندرية قسم اعلام وسيكون لقائي بهم.. ومعهم .. ولهم للحديث عن الأمل ... لنزرع فيهم ورود التفاؤل.. والحب والعمل ... وبعدها نتحدث عن الاعلام وما فيه من رغي كثير وكلام دون وعي ... بما نحن فيه من أزمات ومؤامرات وتخريب لعقول الشباب. أنا الآن أبتسم للدنيا... أبحث عن العلم الذي يجب أن نزرعه في عقول شبابنا بالأمل .. أصادقكم ... اقترب من عقولهم ... نناقش ... نجادل بعضنا البعض ... لنصل في النهاية ... ان اختلافنا لم يفسد ، لم يعكر صفو علاقتنا أو صداقتنا ... أستمع اليهم أكثر ... اقول لهم بصدق انتم الأشطر والأنجح والأقوي ... ولن يأتي كل هذا إلا بالأمل والعمل والعلم ... فالعمل هو دعامة الأمل .. والعلم حضارة وحضور ونور .. وسؤال وجواب ... ويبحث عن الأسباب ... والجهد الكبير للوصول الي الأهداف أنت جزء في كل .... واحساسك بالأمل لا يأتي إلا من إنتمائك لوطن لمجتمع لأهلي لأصدقاء التقاء في الفكر والعقل ... وصدق في القلب ... وصبر ومثابرة ... ليست هذه جمل إنشائية ... لا والله ... انها تجربة حياة ذاتية ... أنقلها لكم ... عبر سطوري هذه ... فمنذ صغري أبحث عن التفرد والتميز والتفوق ... تعثرت أقدامي ... تحطمت احلامي كثيراً .. وطال المشوار ولكن تعليمات قليلة غرستها في نفسي... وبثقة شديدة في الله والتمسك به ... وثقتي في البشر ... أعطاني كل الأمل .... والتفاؤل ... والعلم .. والعمل فهيا ياشباب المستقبل نزرع معاً الأمل ويتأكد كل منا أن العلم هو أول الطريق لتغيير ملامحنا.. حياتنا أفكارنا ... احلامنا ... أمانينا