نشر الناطق باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي على صفحته الرسمية على فيسبوك، الاثنين 6 أكتوبر، عدد من الصور الخاصة بحرب 6 أكتوبر، مشيرا إلى أنها حرب انتصرت بها إسرائيل. وذكر بيان نشر على الصفح ونص "تحلّ هذه الأيام الذكرى الحادية والأربعين لحرب يوم الغفران العام 1973، الحرب التي بدأت بمفاجأة كبيرة وانتهت بنصر عسكري واضح على جبهتيْها، والتي علمتنا جميعًا ضرورة تجنب الانزلاق إلى حالة من الطغيان الفكري، وضرورة إفساح المجال أمام الحوار المنفتح والمثمر والتشكيك في المسلَّمات كافة على كافة المستويات". وتابع البيان "إليكم مجموعة من الصور من هذه الحرب القاسية التي انتهت نهائيًا في معاهدة سلام تاريخية". وأضاف في البيان: "بدأت الحرب في 6 أكتوبر 1973 بهجوم القوات المصرية والسورية على إسرائيل، واستمرت حتى 24 أكتوبر 1973، فاجأ هذا الهجوم دولة إسرائيل، ودار القتال بشكل أساسي على 3 جبهات رئيسية: الجبهة الشمالية، والجنوبية، ومحور البحر الأبيض المتوسط". وقال "حافظ جيش الدفاع الإسرائيلي على تفوق نوعي أمام جيوش العدو، وقام سلاح الاستخبارات بتزويد معلومات نوعية لجيش الدفاع الإسرائيلي، إلى جانب التكتيكات الجيدة للمدرعات، كما أن سلاح الجو الإسرائيلي عمل كقوة لا يمكن هزمها أمام العدو، ففشلت القوات العربية أمام جيش الدفاع ولم تنجح بإخضاعه". واستطرد "انتهت الحرب بوقف تقدم المصريين في منطقة القناة بغزو إسرائيلي للأراضي المصرية، وبتطويق الجيش الثالث المصري.. أجبر جيش الدفاع الإسرائيلي المصريين على التوقيع على اتفاق وقف إطلاق النار، كما أنه تمت إقالة رئيس هيئة الأركان المصرية آنذاك سعيد الشاذلي، أثناء الحرب، وتميزت فترة الحرب باستخدام تكتيكات وتكنولوجيا جديدة، إضافة إلى استخدام نهج إستراتيجي ونظامي جديد في التعامل مع إسرائيل، بخاصة من قبل الجانب المصري". وقابل المصريين البيان على الفيسبوك بالسخرية، حيث قال أحد النشطاء " الجيش المصري دايما منصور عل الجميع وانشاء الله الشعب الفلسطيني هيبقي زي مصر وهينتصر عليكو وغزه هترجع لينا انشاء الله يارب "، وذكر أخر "لو كنت ناسي افكرك باللي اسر شارون وخلي ديان راسه ف الارض ومائير قطعت هدومها". نشر الناطق باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي على صفحته الرسمية على فيسبوك، الاثنين 6 أكتوبر، عدد من الصور الخاصة بحرب 6 أكتوبر، مشيرا إلى أنها حرب انتصرت بها إسرائيل. وذكر بيان نشر على الصفح ونص "تحلّ هذه الأيام الذكرى الحادية والأربعين لحرب يوم الغفران العام 1973، الحرب التي بدأت بمفاجأة كبيرة وانتهت بنصر عسكري واضح على جبهتيْها، والتي علمتنا جميعًا ضرورة تجنب الانزلاق إلى حالة من الطغيان الفكري، وضرورة إفساح المجال أمام الحوار المنفتح والمثمر والتشكيك في المسلَّمات كافة على كافة المستويات". وتابع البيان "إليكم مجموعة من الصور من هذه الحرب القاسية التي انتهت نهائيًا في معاهدة سلام تاريخية". وأضاف في البيان: "بدأت الحرب في 6 أكتوبر 1973 بهجوم القوات المصرية والسورية على إسرائيل، واستمرت حتى 24 أكتوبر 1973، فاجأ هذا الهجوم دولة إسرائيل، ودار القتال بشكل أساسي على 3 جبهات رئيسية: الجبهة الشمالية، والجنوبية، ومحور البحر الأبيض المتوسط". وقال "حافظ جيش الدفاع الإسرائيلي على تفوق نوعي أمام جيوش العدو، وقام سلاح الاستخبارات بتزويد معلومات نوعية لجيش الدفاع الإسرائيلي، إلى جانب التكتيكات الجيدة للمدرعات، كما أن سلاح الجو الإسرائيلي عمل كقوة لا يمكن هزمها أمام العدو، ففشلت القوات العربية أمام جيش الدفاع ولم تنجح بإخضاعه". واستطرد "انتهت الحرب بوقف تقدم المصريين في منطقة القناة بغزو إسرائيلي للأراضي المصرية، وبتطويق الجيش الثالث المصري.. أجبر جيش الدفاع الإسرائيلي المصريين على التوقيع على اتفاق وقف إطلاق النار، كما أنه تمت إقالة رئيس هيئة الأركان المصرية آنذاك سعيد الشاذلي، أثناء الحرب، وتميزت فترة الحرب باستخدام تكتيكات وتكنولوجيا جديدة، إضافة إلى استخدام نهج إستراتيجي ونظامي جديد في التعامل مع إسرائيل، بخاصة من قبل الجانب المصري". وقابل المصريين البيان على الفيسبوك بالسخرية، حيث قال أحد النشطاء " الجيش المصري دايما منصور عل الجميع وانشاء الله الشعب الفلسطيني هيبقي زي مصر وهينتصر عليكو وغزه هترجع لينا انشاء الله يارب "، وذكر أخر "لو كنت ناسي افكرك باللي اسر شارون وخلي ديان راسه ف الارض ومائير قطعت هدومها".