ذكرت صحيفة الميرور البريطانية، الجمعة 26 سبتمبر، أن طياري السلاح الجوي الملكي البريطاني في حالة طوارئ، حيث من الممكن أن تبدأ الغارات البريطانية على أهداف تنظيم الدولة في العراق والشام "داعش" خلال عطلة نهاية الأسبوع. ومن المنتظر أن يحصل رئيس الوزراء ديفيد كاميرون على موافقة مجلس العموم على ضرب داعش في العراق بالطائرات خلال التصويت الذي سيتم الساعة الخامسة بتوقيت العاصمة لندن. وأوضحت الصحيفة أن الخطط المبدئية تشمل قصف داعش بطائرات سلاح الجو الملكي من قاعدة أكروتيري في قبرص. ونفذت الطائرات بالفعل بمهام استطلاعية على ارتفاعات عالية فوق شمال العراق. وأكدت الصحيفة على أنه سيتم تنفيذ الجزء الأكبر من الحملة من قبل القاذفات المقاتلة طراز "تورنادو جي ار 4"، حيث يصل مداها إلى 870 ميلا وتصل سرعتها القصوى إلى 1500 ميل في الساعة تقريبا. وأكدت الميرور على أنه سيكون هناك دعما بحريا للعمليات، بما في ذلك غواصات البحرية الملكية القادرة على إطلاق صواريخ توماهوك. وأضافت أنه إذا استمر القتال في العام الجديد، سيتم تقديم دعم إضافي من قواعد أخرى في المنطقة. ذكرت صحيفة الميرور البريطانية، الجمعة 26 سبتمبر، أن طياري السلاح الجوي الملكي البريطاني في حالة طوارئ، حيث من الممكن أن تبدأ الغارات البريطانية على أهداف تنظيم الدولة في العراق والشام "داعش" خلال عطلة نهاية الأسبوع. ومن المنتظر أن يحصل رئيس الوزراء ديفيد كاميرون على موافقة مجلس العموم على ضرب داعش في العراق بالطائرات خلال التصويت الذي سيتم الساعة الخامسة بتوقيت العاصمة لندن. وأوضحت الصحيفة أن الخطط المبدئية تشمل قصف داعش بطائرات سلاح الجو الملكي من قاعدة أكروتيري في قبرص. ونفذت الطائرات بالفعل بمهام استطلاعية على ارتفاعات عالية فوق شمال العراق. وأكدت الصحيفة على أنه سيتم تنفيذ الجزء الأكبر من الحملة من قبل القاذفات المقاتلة طراز "تورنادو جي ار 4"، حيث يصل مداها إلى 870 ميلا وتصل سرعتها القصوى إلى 1500 ميل في الساعة تقريبا. وأكدت الميرور على أنه سيكون هناك دعما بحريا للعمليات، بما في ذلك غواصات البحرية الملكية القادرة على إطلاق صواريخ توماهوك. وأضافت أنه إذا استمر القتال في العام الجديد، سيتم تقديم دعم إضافي من قواعد أخرى في المنطقة.