أكد رئيس هيئة التأمين الصحي د.علي حجازي، أن الدعامة الذكية تفيد مرضى السكر في إجراء عمليات القلب المفتوح وتجنبهم مخاطر القسطرة العادية، كما تفيد من يعانون من مشاكل في الشرايين التاجية. وأوضح حجازي - خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد الأربعاء 17 سبتمبر- للإعلان عن إدخال الدعامات الذكية في التأمين الصحي أن احتمال نجاح القسطرة العادية وفشلها وارد، بينما الدعامة الذكية نجاحها أكيد، مشيرا إلى أن مشكلة الدعامة الدوائية تكمن في إنها غالية الثمن وليست موجودة بالتأمين الصحي. وأوضح حجازي أن الهيئة قامت بدراسة الأمر فتبين أن تكلفة هذه العملية عالية جدا، حيث تصل من 15 إلى 20 ألف جنيه، مشيرا إلى انه وبمراجعة نسبة الوفيات تبين أن لدينا 80 ألف متوفي سنويا من المرضى الذين يأتون إلى مستشفيات وعيادات الهيئة والذين بلغ تعدادهم 58 بالمائة من الشعب المصري أي ما يقرب من 50 مليون مواطن. وأشار حجازي، إلى أن الهيئة قامت بدراسة الموضوع بجدية وطرحه للمناقصة و بالفعل نجحنا بضم هذه الخدمة للمستفيدين. وأكد أن خدمات التأمين الصحي أضيف إليها زراعة الكلى ودعامات دوائية والقلب المفتوح والقسطرة التشخيصية العلاجية وهذه الخدمة نقلة مختلفة في مجال التأمين الصحي، حيث كان المريض يدفع مبالغ مالية كبيرة حتى يحصل على هذه الخدمة بالإضافة إلى وجوده على قائمة الانتظار أما الآن أصبحت موجودة و بالمجان. وأشار حجازي إلي أن المستشفيات الخاصة بالتأمين الصحي تقدم خدمات متكافئة وعالية الجودة على الرغم من وجود بعض السلبيات الخاصة بالعاملين الذين يتعاملون مع الجمهور يوميا، وهو ما تم وضعه في الحسبان وجاري العمل على إزالة هذه العوائق. وأضاف حجازي، أن التأمين الصحي قام بإجراء 27 ألف عملية قسطرة علاجية و تشخيصية، متوقعا زيادة نسبة العمليات عقب إدخال عمليات الدعامة الذكية في منظومة التأمين. أكد رئيس هيئة التأمين الصحي د.علي حجازي، أن الدعامة الذكية تفيد مرضى السكر في إجراء عمليات القلب المفتوح وتجنبهم مخاطر القسطرة العادية، كما تفيد من يعانون من مشاكل في الشرايين التاجية. وأوضح حجازي - خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد الأربعاء 17 سبتمبر- للإعلان عن إدخال الدعامات الذكية في التأمين الصحي أن احتمال نجاح القسطرة العادية وفشلها وارد، بينما الدعامة الذكية نجاحها أكيد، مشيرا إلى أن مشكلة الدعامة الدوائية تكمن في إنها غالية الثمن وليست موجودة بالتأمين الصحي. وأوضح حجازي أن الهيئة قامت بدراسة الأمر فتبين أن تكلفة هذه العملية عالية جدا، حيث تصل من 15 إلى 20 ألف جنيه، مشيرا إلى انه وبمراجعة نسبة الوفيات تبين أن لدينا 80 ألف متوفي سنويا من المرضى الذين يأتون إلى مستشفيات وعيادات الهيئة والذين بلغ تعدادهم 58 بالمائة من الشعب المصري أي ما يقرب من 50 مليون مواطن. وأشار حجازي، إلى أن الهيئة قامت بدراسة الموضوع بجدية وطرحه للمناقصة و بالفعل نجحنا بضم هذه الخدمة للمستفيدين. وأكد أن خدمات التأمين الصحي أضيف إليها زراعة الكلى ودعامات دوائية والقلب المفتوح والقسطرة التشخيصية العلاجية وهذه الخدمة نقلة مختلفة في مجال التأمين الصحي، حيث كان المريض يدفع مبالغ مالية كبيرة حتى يحصل على هذه الخدمة بالإضافة إلى وجوده على قائمة الانتظار أما الآن أصبحت موجودة و بالمجان. وأشار حجازي إلي أن المستشفيات الخاصة بالتأمين الصحي تقدم خدمات متكافئة وعالية الجودة على الرغم من وجود بعض السلبيات الخاصة بالعاملين الذين يتعاملون مع الجمهور يوميا، وهو ما تم وضعه في الحسبان وجاري العمل على إزالة هذه العوائق. وأضاف حجازي، أن التأمين الصحي قام بإجراء 27 ألف عملية قسطرة علاجية و تشخيصية، متوقعا زيادة نسبة العمليات عقب إدخال عمليات الدعامة الذكية في منظومة التأمين.