هناك أربعة عشر مسجدا من الآثار الإسلامية بكل ما بها من روعة التراث وشارع دهليز الملك الذي كان مخططا له ان يتحول كمتحف مفتوح لعل من المصادر المهمة للدخل القومي هي السياحة التي تأثرت بشكل كبير بعد أحداث ثورتي يناير ويونيو وان كانت الأمور بدأت تعود إلي طبيعتها بعد انتخاب رئيس الجمهورية ولعل إعلان بعض الدول برفع الحظر الذي كانت الدول تفرضه علي رعاياها لزيارة مصر الذي كان آخرها اليابان يجعل موارد السياحة تعود لما كانت قبل ثورة يناير التي وصلت لما يزيد علي أحد عشر مليار دولار اي ضعف إيراد قناة السويس بالإضافة إلي فرص العمل التي كانت توفرها لآلاف المصرين في الفنادق والقري والمدن السياحة والمطاعم السياحية والمزارت السياحية التي تتركز في أماكن محددة كمنطقةالأهرام والاقصر وخان الخليلي والحسين وغيرها اذا السياحة هي بارقة الأمل في المرحلة القادمة يجب الخريطة السياحية تتنوع من سياحة المزارات الأثرية والأماكن السياحية كشرم الشيخ والبحر الأحمر والاقصر وغيرها من الأماكن التي تتميز بمناخها الرائع في الشتاء إلي السياحة الدينية خاصة أن أننا في مصر نمتلك كنوزا من الآثار الإسلامية والقبطيه في معظم محافظات مصر إذ نحن نستطيع أن نساعد أبناء هذه المحافظأت بأن تقوم المكاتب السياحية أن تضع هذه المحافظات ضمن برامجها السياحية خاصة أن السياحة الدينية تجتذب كثيرا من الجنسيات العربية والأجنبية وهذا ما يجعلني أتحدث بداية عن مدينتي رشيد ووادي النطرون بحكم عملي محافظا للبحيرة بعد ثورة يناير حتي قبل ثورة 30 يونيو بأيام قليلة لو تحدثنا عن وادي النطرون احدي مدن محافظة البحيرة علي طريق مصر اسكندرية الصحراوي هذه المدينة هي أحد كنوز محافظة البحيرة فعلاً هي كنز المحافظة لما فيها آثار قبطية من القرنين الرابع والخامس الميلادي لما بها من ثروات محجرية وملاحات وأراض مستصلحة ومنطقة صناعية واعدة لقربها من الإسكندرية نعود إلي الآثار القبطية التي محور حديثنا للسياحة الدينية هناك ثلاثة اديرة تعتبر من المزرات السياحية التي تأتي اليها الوفود السياحية من كل الجنسيات والديانات وقد زادت الزيارة لدير الانبابشوي بعد دفن قداسة البابا شنودة لا بد لوزارة السياحة من ان تضع هذه الأديرة ضمن خريطتها السياحية والمساهمة في الطريق الدائري التي قدمتها الأديرة لوزارة السياحة منذسنتين لربطها بالصحراوي وتسهيل الوصول لها ولعل الأديرة ليست المزار السياحي الوحيد في وادي النطرون فهناك الوادي الفارغ ونبع الحمرا بقعة من اجمل بقاع الأرض يمكن تستخدم للسياحة العلاجية اذا المقومات الأساسية للسياحة موجودة في هذه المنطقة ولكن تحتاج إلي تضافر جهود وزارة السياحة مع المحافظة والآثار واستعداد التعاون الكامل من الأديرة. ليست هذه المنطقة الوحيدة في البحيرة فهناك مدينة من اجمل المدن في البحيرة انها هذة المدينة التاريخية رشيد ذات التاريخ البطولي تلك المدينه التي يلتقي بها فرع رشيد بالبحر في أجمل صورة ذكرت بالقرآن »مرج البحرين يلتقيان بينهما برزخ لا يبغيان» صدق الله العظيم اذا كانت هذة هي الطبيعة فما أدراك عن الآثار الإسلامية فهناك أربعة عشر مسجدا من الآثار الإسلامية بكل ما بها من روعة التراث وشارع دهليز الملك الذي كان مخططا له ان يتحول كمتحف مفتوح بالتنسيق مع وزارة الآثار استكمالاً للتطوير الذي يتم في رشيد بدأه محافظون قبلي واستمر في وجودي ويشمل إنشاء ميناء صيد متكامل وتحويل شارع دهليز الملك لمتحف مفتوح بنقل الباعة الجائلين الي الأسواق الحضارية التي أنشئت لبائعي الأسماك والخضراوات والفاكهة ونقل الموقف للخارج كل هذا تم جزء كبير منه لتحويل المدينة إلي مدينة سياحية تحتاج إلي استكمال الدعم من وزراة السياحة والآثار والتنمية المحلية لتحويلها لمزار سياحي للآثار الإسلامية ولزيارة قلعة قيتباي برشيد. والمتحف الموجود برشيد نعم يوجد سائحين يزورون رشيد ولكن بالعشرات أليست هذه المقومات الأساسية تجعل وزارةالسياحة أن تضع مدينتي وادي النطرون ورشيد ضمن الخريطة السياحية. حما الله مصر وشعبها. هناك أربعة عشر مسجدا من الآثار الإسلامية بكل ما بها من روعة التراث وشارع دهليز الملك الذي كان مخططا له ان يتحول كمتحف مفتوح لعل من المصادر المهمة للدخل القومي هي السياحة التي تأثرت بشكل كبير بعد أحداث ثورتي يناير ويونيو وان كانت الأمور بدأت تعود إلي طبيعتها بعد انتخاب رئيس الجمهورية ولعل إعلان بعض الدول برفع الحظر الذي كانت الدول تفرضه علي رعاياها لزيارة مصر الذي كان آخرها اليابان يجعل موارد السياحة تعود لما كانت قبل ثورة يناير التي وصلت لما يزيد علي أحد عشر مليار دولار اي ضعف إيراد قناة السويس بالإضافة إلي فرص العمل التي كانت توفرها لآلاف المصرين في الفنادق والقري والمدن السياحة والمطاعم السياحية والمزارت السياحية التي تتركز في أماكن محددة كمنطقةالأهرام والاقصر وخان الخليلي والحسين وغيرها اذا السياحة هي بارقة الأمل في المرحلة القادمة يجب الخريطة السياحية تتنوع من سياحة المزارات الأثرية والأماكن السياحية كشرم الشيخ والبحر الأحمر والاقصر وغيرها من الأماكن التي تتميز بمناخها الرائع في الشتاء إلي السياحة الدينية خاصة أن أننا في مصر نمتلك كنوزا من الآثار الإسلامية والقبطيه في معظم محافظات مصر إذ نحن نستطيع أن نساعد أبناء هذه المحافظأت بأن تقوم المكاتب السياحية أن تضع هذه المحافظات ضمن برامجها السياحية خاصة أن السياحة الدينية تجتذب كثيرا من الجنسيات العربية والأجنبية وهذا ما يجعلني أتحدث بداية عن مدينتي رشيد ووادي النطرون بحكم عملي محافظا للبحيرة بعد ثورة يناير حتي قبل ثورة 30 يونيو بأيام قليلة لو تحدثنا عن وادي النطرون احدي مدن محافظة البحيرة علي طريق مصر اسكندرية الصحراوي هذه المدينة هي أحد كنوز محافظة البحيرة فعلاً هي كنز المحافظة لما فيها آثار قبطية من القرنين الرابع والخامس الميلادي لما بها من ثروات محجرية وملاحات وأراض مستصلحة ومنطقة صناعية واعدة لقربها من الإسكندرية نعود إلي الآثار القبطية التي محور حديثنا للسياحة الدينية هناك ثلاثة اديرة تعتبر من المزرات السياحية التي تأتي اليها الوفود السياحية من كل الجنسيات والديانات وقد زادت الزيارة لدير الانبابشوي بعد دفن قداسة البابا شنودة لا بد لوزارة السياحة من ان تضع هذه الأديرة ضمن خريطتها السياحية والمساهمة في الطريق الدائري التي قدمتها الأديرة لوزارة السياحة منذسنتين لربطها بالصحراوي وتسهيل الوصول لها ولعل الأديرة ليست المزار السياحي الوحيد في وادي النطرون فهناك الوادي الفارغ ونبع الحمرا بقعة من اجمل بقاع الأرض يمكن تستخدم للسياحة العلاجية اذا المقومات الأساسية للسياحة موجودة في هذه المنطقة ولكن تحتاج إلي تضافر جهود وزارة السياحة مع المحافظة والآثار واستعداد التعاون الكامل من الأديرة. ليست هذه المنطقة الوحيدة في البحيرة فهناك مدينة من اجمل المدن في البحيرة انها هذة المدينة التاريخية رشيد ذات التاريخ البطولي تلك المدينه التي يلتقي بها فرع رشيد بالبحر في أجمل صورة ذكرت بالقرآن »مرج البحرين يلتقيان بينهما برزخ لا يبغيان» صدق الله العظيم اذا كانت هذة هي الطبيعة فما أدراك عن الآثار الإسلامية فهناك أربعة عشر مسجدا من الآثار الإسلامية بكل ما بها من روعة التراث وشارع دهليز الملك الذي كان مخططا له ان يتحول كمتحف مفتوح بالتنسيق مع وزارة الآثار استكمالاً للتطوير الذي يتم في رشيد بدأه محافظون قبلي واستمر في وجودي ويشمل إنشاء ميناء صيد متكامل وتحويل شارع دهليز الملك لمتحف مفتوح بنقل الباعة الجائلين الي الأسواق الحضارية التي أنشئت لبائعي الأسماك والخضراوات والفاكهة ونقل الموقف للخارج كل هذا تم جزء كبير منه لتحويل المدينة إلي مدينة سياحية تحتاج إلي استكمال الدعم من وزراة السياحة والآثار والتنمية المحلية لتحويلها لمزار سياحي للآثار الإسلامية ولزيارة قلعة قيتباي برشيد. والمتحف الموجود برشيد نعم يوجد سائحين يزورون رشيد ولكن بالعشرات أليست هذه المقومات الأساسية تجعل وزارةالسياحة أن تضع مدينتي وادي النطرون ورشيد ضمن الخريطة السياحية. حما الله مصر وشعبها.