تمكنت المجموعة البحرية ال 31 التابعة للقوة البحرية للجيش الإيراني السبت 30 أغسطس من إحباط هجمات لقراصنة البحر على سفينتين في نطاق المياه الدولية الحرة. ونقلت وكالة أنباء "فارس" الإيرانية عن إدارة العلاقات العامة للقوة البحرية للجيش الإيراني قولها إن المجموعة ال 31 التابعة للقوة البحرية والمؤلفة من المدمرة "بايندر" والفرقاطة "بندرعباس" تمكنت السبت 30 أغسطس من إنقاذ سفينة كانت متجهة نحو إيران من براثن قراصنة البحر بعد مغادرتها رصيف ميناء جيبوتي. فقد هاجمت 8 زوارق لقراصنة البحر مزودة بمختلف أنواع الأسلحة الخفيفة وشبه الثقيلة صباح السبت 30 أغسطس سفينة شمالي مضيق باب المندب، إلا أن تواجد المجموعة ال 31 للجيش الإيراني والفريق المرافق أرغمت القراصنة على الفرار. وفي الأسبوع الماضي تمكنت هذه المجموعة أيضا وقبل أن ترسو في ميناء جيبوتي، من إحباط هجوم شنته 6 زوارق لقراصنة البحر على سفينة في خليج عدن، وأرغمتها على الفرار من المنطقة. يشار إلى إن السفينتين كانتا في اتجاههما إلى طهران وتحملان أجهزة ومواد طبية ودوائية ومواد خام للمصانع بقيمة ملايين الدولارات. وكانت المجموعة البحرية ال 31 قد توجهت في يوليو الماضي إلى المياه الحرة والدولية لتوجيه رسالة سلام إلى دول المنطقة والعالم وتوفير الأمن لخطوط الملاحة البحرية وقد قطعت حتى الآن أكثر من 2000 ميل في البحر ومازالت تؤدي مهمتها في نطاق خليج عدن. تمكنت المجموعة البحرية ال 31 التابعة للقوة البحرية للجيش الإيراني السبت 30 أغسطس من إحباط هجمات لقراصنة البحر على سفينتين في نطاق المياه الدولية الحرة. ونقلت وكالة أنباء "فارس" الإيرانية عن إدارة العلاقات العامة للقوة البحرية للجيش الإيراني قولها إن المجموعة ال 31 التابعة للقوة البحرية والمؤلفة من المدمرة "بايندر" والفرقاطة "بندرعباس" تمكنت السبت 30 أغسطس من إنقاذ سفينة كانت متجهة نحو إيران من براثن قراصنة البحر بعد مغادرتها رصيف ميناء جيبوتي. فقد هاجمت 8 زوارق لقراصنة البحر مزودة بمختلف أنواع الأسلحة الخفيفة وشبه الثقيلة صباح السبت 30 أغسطس سفينة شمالي مضيق باب المندب، إلا أن تواجد المجموعة ال 31 للجيش الإيراني والفريق المرافق أرغمت القراصنة على الفرار. وفي الأسبوع الماضي تمكنت هذه المجموعة أيضا وقبل أن ترسو في ميناء جيبوتي، من إحباط هجوم شنته 6 زوارق لقراصنة البحر على سفينة في خليج عدن، وأرغمتها على الفرار من المنطقة. يشار إلى إن السفينتين كانتا في اتجاههما إلى طهران وتحملان أجهزة ومواد طبية ودوائية ومواد خام للمصانع بقيمة ملايين الدولارات. وكانت المجموعة البحرية ال 31 قد توجهت في يوليو الماضي إلى المياه الحرة والدولية لتوجيه رسالة سلام إلى دول المنطقة والعالم وتوفير الأمن لخطوط الملاحة البحرية وقد قطعت حتى الآن أكثر من 2000 ميل في البحر ومازالت تؤدي مهمتها في نطاق خليج عدن.