أكدت الهيئة الهندسية التابعة للقوات المسلحة أنها المسئولة الوحيدة عن اختيار الشركات ومقاولين الحفر المشاركين في إنشاء قناة السويس الجديدة. ونفت الهيئة ما تردد حول وجود تحالف للهيئة مع شركة دار الهندسة، وقال مصدر عسكري إنه لا يوجد أية شركات خاصة أو أجنبية تعمل كشريك مسؤول عن تنفيذ المشروع. مشيرًا إلى أن جميع المقاولين الذين قامت الهيئة الهندسية باختيارهم حتى الآن للعمل تحت إشرافها وإلزامهم بشروط ومواصفات فنية محددة وبجدول زمني للتسليم. وأكد أن الهيئة ستقوم خلال اليومين القادمين بالإعلان عن حاجتها لسائقين لوادر وكراكات ومعدات مختلفة للعمل بمشروع القناة، ووفقاً لمواصفات محددة وهو ما سيوفر فرص عمل كبيرة خلال الفترة القادمة. وأوضح أنه تم الاستعانة بعمال حفر ومقاولين من مواطني سيناء لإشراكهم في عمليات التنمية باعتبارهم جزء أصيل من أبناء الوطن ويشاركون القوات المسلحة والشرطة فى عمليات التامين لهذا الجزء الغالي من أرض الوطن. وقال المصدر إن معدلات الحفر سترتفع تدريجياً مع انتهاء الهيئة الهندسية من رفع عدد المقاولين بموقع الحفر تحت إشرافها من 17 إلى 25 شركة والتعاقد مع أعداد مناسبة من العمال والسائقين للاستفادة منهم في عمليات الحفر ورصف الطرق وعمل الأنفاق أسفل القناة. وأشارت مصادر إلى أن هيئة قناة السويس ستعلن قريباً عن وظائف شاغرة للعمل بالقناة الجديدة كمرشدين للسفن وسيتم الإعلان عنها مبكرًا لإخضاع المتقدمين لدورات تدريبية تستطيع استيعاب الزيادة في حركة الملاحة المتوقع عند افتتاح القناة بعد عام. وأضاف المصدر أن إنشاء قناة السويس الجديدة سيقضى على أى مشاريع لقنوات او خطوط سكك حديد كانت عدة دولة مجاورة لمصر تفكر فى حفرها لمنافسة قناة السويس. وقال المصدر إنه بفضل من الله ستصبح قناة السويس بعد الانتهاء من القناة الجديدة أهم وأفضل مجرى ملاحي عالمي قادرًا على استيعاب الزيادة المطردة في حجم التجارة العالمية وبأسعار تنافسية تشجع على العبور المستمر من خلالها، مشيرًا إلى أن القناة الجديدة ستبدأ من الكيلو 60 إلى الكيلو 95 ( ترقيم قناة ) بطول 35 كيلو متر بالإضافة إلى توسيع وتعميق تفريعات البحيرات المرة بطول 37 كيلو متر ليصبح الطول الإجمالي للمشروع 72 كيلو مترا من الكيلو 50 إلى الكم 122. أكدت الهيئة الهندسية التابعة للقوات المسلحة أنها المسئولة الوحيدة عن اختيار الشركات ومقاولين الحفر المشاركين في إنشاء قناة السويس الجديدة. ونفت الهيئة ما تردد حول وجود تحالف للهيئة مع شركة دار الهندسة، وقال مصدر عسكري إنه لا يوجد أية شركات خاصة أو أجنبية تعمل كشريك مسؤول عن تنفيذ المشروع. مشيرًا إلى أن جميع المقاولين الذين قامت الهيئة الهندسية باختيارهم حتى الآن للعمل تحت إشرافها وإلزامهم بشروط ومواصفات فنية محددة وبجدول زمني للتسليم. وأكد أن الهيئة ستقوم خلال اليومين القادمين بالإعلان عن حاجتها لسائقين لوادر وكراكات ومعدات مختلفة للعمل بمشروع القناة، ووفقاً لمواصفات محددة وهو ما سيوفر فرص عمل كبيرة خلال الفترة القادمة. وأوضح أنه تم الاستعانة بعمال حفر ومقاولين من مواطني سيناء لإشراكهم في عمليات التنمية باعتبارهم جزء أصيل من أبناء الوطن ويشاركون القوات المسلحة والشرطة فى عمليات التامين لهذا الجزء الغالي من أرض الوطن. وقال المصدر إن معدلات الحفر سترتفع تدريجياً مع انتهاء الهيئة الهندسية من رفع عدد المقاولين بموقع الحفر تحت إشرافها من 17 إلى 25 شركة والتعاقد مع أعداد مناسبة من العمال والسائقين للاستفادة منهم في عمليات الحفر ورصف الطرق وعمل الأنفاق أسفل القناة. وأشارت مصادر إلى أن هيئة قناة السويس ستعلن قريباً عن وظائف شاغرة للعمل بالقناة الجديدة كمرشدين للسفن وسيتم الإعلان عنها مبكرًا لإخضاع المتقدمين لدورات تدريبية تستطيع استيعاب الزيادة في حركة الملاحة المتوقع عند افتتاح القناة بعد عام. وأضاف المصدر أن إنشاء قناة السويس الجديدة سيقضى على أى مشاريع لقنوات او خطوط سكك حديد كانت عدة دولة مجاورة لمصر تفكر فى حفرها لمنافسة قناة السويس. وقال المصدر إنه بفضل من الله ستصبح قناة السويس بعد الانتهاء من القناة الجديدة أهم وأفضل مجرى ملاحي عالمي قادرًا على استيعاب الزيادة المطردة في حجم التجارة العالمية وبأسعار تنافسية تشجع على العبور المستمر من خلالها، مشيرًا إلى أن القناة الجديدة ستبدأ من الكيلو 60 إلى الكيلو 95 ( ترقيم قناة ) بطول 35 كيلو متر بالإضافة إلى توسيع وتعميق تفريعات البحيرات المرة بطول 37 كيلو متر ليصبح الطول الإجمالي للمشروع 72 كيلو مترا من الكيلو 50 إلى الكم 122.