أكد المحامي فريد الديب، أن حالة الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، في تردي مستمر. وأضاف أن الأطباء المرافقين لمبارك قرروا إعادته للمستشفى مرة أخرى، إلا أنه أصر على حضور جلسة – الخميس 7 يوليو- احتراما للقضاء. واستأذن الديب، المحكمة في إحضار مستندات وتقارير طبية تفيد تدهور الحالة الصحية لمبارك، للسماح له بعدم الحضور الجلسات القادمة مع التعهد بحضوره جميع جلسات التعقيب القادمة. من ناحية أخرى، ناشد رئيس المحكمة المستشار محمود الرشيدي مدير أكاديمية الشرطة، لوضع حل نهائي لمشكلة عطل الميكروفونات في قاعة المحاكمة. وتوجهت المحكمة بسؤال إلى المتهم حسني مبارك، عن مدى موافقته على طلب دفاعه وأبدى الرئيس الأسبق موافقته على طلب فريد الديب. من جهته، قال المحامي د.نبيل مدحت، إنه قدم للمحكمة مذكرة وحافظة مستندات تتضمن 96 صفحة بتعقيبه وانه يسمح لموكله المتهم أحمد رمزي بالدفاع عن نفسه والتعقيب خلال جلسة الاثنين المقبل، وأثبتت المحكمة طلباته. ويحاكم مبارك والعادلى ومساعدوه الستة في قضية اتهامهم بالتحريض والاتفاق والمساعدة على قتل المتظاهرين السلميين إبان ثورة 25 يناير, وإشاعة الفوضى في البلاد وإحداث فراغ أمنى فيها، كما يحاكم مبارك ونجلاه علاء وجمال ورجل الأعمال حسين سالم, بشأن جرائم تتعلق بالفساد المالي واستغلال النفوذ الرئاسي في التربح والإضرار بالمال العام وتصدير الغاز المصري إلى إسرائيل بأسعار زهيدة. أكد المحامي فريد الديب، أن حالة الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، في تردي مستمر. وأضاف أن الأطباء المرافقين لمبارك قرروا إعادته للمستشفى مرة أخرى، إلا أنه أصر على حضور جلسة – الخميس 7 يوليو- احتراما للقضاء. واستأذن الديب، المحكمة في إحضار مستندات وتقارير طبية تفيد تدهور الحالة الصحية لمبارك، للسماح له بعدم الحضور الجلسات القادمة مع التعهد بحضوره جميع جلسات التعقيب القادمة. من ناحية أخرى، ناشد رئيس المحكمة المستشار محمود الرشيدي مدير أكاديمية الشرطة، لوضع حل نهائي لمشكلة عطل الميكروفونات في قاعة المحاكمة. وتوجهت المحكمة بسؤال إلى المتهم حسني مبارك، عن مدى موافقته على طلب دفاعه وأبدى الرئيس الأسبق موافقته على طلب فريد الديب. من جهته، قال المحامي د.نبيل مدحت، إنه قدم للمحكمة مذكرة وحافظة مستندات تتضمن 96 صفحة بتعقيبه وانه يسمح لموكله المتهم أحمد رمزي بالدفاع عن نفسه والتعقيب خلال جلسة الاثنين المقبل، وأثبتت المحكمة طلباته. ويحاكم مبارك والعادلى ومساعدوه الستة في قضية اتهامهم بالتحريض والاتفاق والمساعدة على قتل المتظاهرين السلميين إبان ثورة 25 يناير, وإشاعة الفوضى في البلاد وإحداث فراغ أمنى فيها، كما يحاكم مبارك ونجلاه علاء وجمال ورجل الأعمال حسين سالم, بشأن جرائم تتعلق بالفساد المالي واستغلال النفوذ الرئاسي في التربح والإضرار بالمال العام وتصدير الغاز المصري إلى إسرائيل بأسعار زهيدة.