أعرب مجلس الأمن الدولي عن قلقه البالغ إزاء تدهور الوضع نتيجة للأزمة المتعلقة في قطاع غزة وتصاعد حجم الخسائر والإصابات في صفوف المدنيين. وأكد مجلس الأمن في بيان رئاسي صدر في وقت مبكر من صباح الاثنين 28 يوليو، على ضرورة اتخاذ الخطوات المناسبة لضمان سلامة ورفاه المدنيين وحمايتهم. وأعرب مجلس الأمن عن تأييده القوي لدعوة الشركاء الدوليين والأمين العام للأمم المتحدة بشأن وقف إطلاق النار الإنساني الفوري وغير المشروط في غزة، والسماح لإيصال المساعدات التي تمس الحاجة إليها، ويحث المجلس جميع الأطراف على قبول وتنفيذ وقف إطلاق النار الإنساني بالكامل في فترة العيد وبعده. وأثنى مجلس الأمن على الجهود التي يبذلها الأمين العام للأمم المتحدة ووزير الخارجية الأمريكية جون كيري وعلي جهودهما في هذا الصدد ودعا بيان المجلس الأطراف المعنية إلى الانخراط في الجهود الرامية إلى تحقيق وقف إطلاق نار دائم، استنادا إلى المبادرة المصرية. ورحب البيان بجهود الشركاء الدوليين لعقد الاجتماع الدولي لدعم وقف إطلاق النار في باريس في 26 يوليو 2014 وحث جميع الأطراف الإقليمية والدولية المعنية على الدعم القوي للجهود الرامية إلى تعزيز اتفاق بين الأطراف، وشدد المجلس على ضرورة احترام وحماية المنشآت المدنية والإنسانية بما في ذلك مقرات الأممالمتحدة، داعيا جميع الأطراف إلى التصرف وفقا لهذا المبدأ. ودعا مجلس الأمن إلى التنفيذ الكامل للقرار 1860 (2009)، مؤكدا الحاجة إلى تقديم المساعدة الإنسانية الفورية للسكان المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة، من خلال تقديم مساهمة إضافية عاجلة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا). وحث مجلس الأمن الأطراف والمجتمع الدولي علي تحقيق سلام شامل يستند إلى الرؤية المتمثلة في إقامة دولتين ديمقراطيتين إسرائيل وفلسطين، تعيشان جنبا إلى جنب في سلام ضمن حدود آمنة. أعرب مجلس الأمن الدولي عن قلقه البالغ إزاء تدهور الوضع نتيجة للأزمة المتعلقة في قطاع غزة وتصاعد حجم الخسائر والإصابات في صفوف المدنيين. وأكد مجلس الأمن في بيان رئاسي صدر في وقت مبكر من صباح الاثنين 28 يوليو، على ضرورة اتخاذ الخطوات المناسبة لضمان سلامة ورفاه المدنيين وحمايتهم. وأعرب مجلس الأمن عن تأييده القوي لدعوة الشركاء الدوليين والأمين العام للأمم المتحدة بشأن وقف إطلاق النار الإنساني الفوري وغير المشروط في غزة، والسماح لإيصال المساعدات التي تمس الحاجة إليها، ويحث المجلس جميع الأطراف على قبول وتنفيذ وقف إطلاق النار الإنساني بالكامل في فترة العيد وبعده. وأثنى مجلس الأمن على الجهود التي يبذلها الأمين العام للأمم المتحدة ووزير الخارجية الأمريكية جون كيري وعلي جهودهما في هذا الصدد ودعا بيان المجلس الأطراف المعنية إلى الانخراط في الجهود الرامية إلى تحقيق وقف إطلاق نار دائم، استنادا إلى المبادرة المصرية. ورحب البيان بجهود الشركاء الدوليين لعقد الاجتماع الدولي لدعم وقف إطلاق النار في باريس في 26 يوليو 2014 وحث جميع الأطراف الإقليمية والدولية المعنية على الدعم القوي للجهود الرامية إلى تعزيز اتفاق بين الأطراف، وشدد المجلس على ضرورة احترام وحماية المنشآت المدنية والإنسانية بما في ذلك مقرات الأممالمتحدة، داعيا جميع الأطراف إلى التصرف وفقا لهذا المبدأ. ودعا مجلس الأمن إلى التنفيذ الكامل للقرار 1860 (2009)، مؤكدا الحاجة إلى تقديم المساعدة الإنسانية الفورية للسكان المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة، من خلال تقديم مساهمة إضافية عاجلة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا). وحث مجلس الأمن الأطراف والمجتمع الدولي علي تحقيق سلام شامل يستند إلى الرؤية المتمثلة في إقامة دولتين ديمقراطيتين إسرائيل وفلسطين، تعيشان جنبا إلى جنب في سلام ضمن حدود آمنة.