أكدت جوسي يوسف لبيب الحاصلة علي المركز السادس مكرر في الثانوية العامة علي مستوي الجمهورية شعبة علمي علوم أن الإرادة هي كلمة السر وراء نجاحها و تفوقها في الثانوية العامة و حصولها علي مجموع 409 درجة فهي كانت لديها الإرادة علي النجاح و التفوق و حرصت علي أداء كل ما في وسعها خلال العام الدراسي و فترة الامتحانات لكي تحقق حلهما بالالتحاق بكلية طب أسنان القصر العيني مؤكدة إنها كانت لديها الرغبة في الحصول علي مركز متقدم ضمن أوائل الثانوية العامة هذا العام .الأخبار التقت بجوسي بمنزلها بمدينة المنيا و التي أوضحت أن التفوق في الثانوية العامة أمر غير مستحيل خاصة في ظل النظام الحديث الذي يطبق حاليا ولكن بعض الطلاب و معهم أسرهم يعتقدون أن الثانوية العامة بمثابة " كابوس " لأنها تحدد مصير الطالب و مستقبله و الكلية التي سيلتحق بها وهذا ما يدفع كثير من الطلاب الي الشعور بالخوف و الرهبة خاصة أيام الامتحانات وهذا ما يدفعهم إلي الفشل و عدم الحصول علي مجموع كبير ،فالإرادة القوية لا تجتمع مع الخوف مطلقا و أضافت جوسي أنها اعتمدت علي الدروس الخصوصية بشكل كبير في كافة المواد الدراسية حتي إنها كانت تقضي أكثر من 8 ساعات تتنقل بين مراكز الدروس الخصوصية حتي أن والدتها مني عزيز مدرسة كانت تحضر لها الطعام و كان والدها يوسف لبيب يقدمه لها أثناء توصيلها لأماكن أخذ الدروس .و أكد أنها تحب مواد الفيزياء و الأحياء و الكيمياء و هذا ما دفعها للتفوق ولكن من ضمن الصعوبات التي واجهتها هي صعوبة أسلوب تقديم المعلومة في بعض المواد مثل مادة الجيولوجيا و العلوم البيئية ،فالمعلومة بسيطة و يسهل فهمهما ولكن مكتوبة بأسلوب معقد وغير واضح ولذلك يجب مراجعة تلك المناهج و تطويرها و تحديثها و أضافت أنها تحلم منذ صغرها بالعمل كطبيبه أسنان وذلك كانت بين الحين و الأخر تستمع الي فيديوهات عن عمل طبيب الأسنان و أهميته وهذا كان دفعا قويا لتفوقها .و عن أنشطتها الرياضية أكدت أن الدراسة لم تمنعها عن ممارسة رياضتها المفضلة وهي التنس بجانب عزف الجيتار .ولكنها توقفت تمام عن تلك الأنشطة خلال الشهور الماضية بهدف التركيز في الامتحانات .و عن الأوضاع السياسية في مصر أكدت إنها كانت تتابع ما يجري من أحداث علي الساحة السياسية ولكن من بعيد فهي كانت تكتفي بعناوين الأخبار فقط حتي لا يؤثر ذلك علي تركيزها في المذكرة و لكنها تدعم و بشكل واضح الرئيس المنتخب عبد الفتاح السيسي لما يمتلكه من رؤية و إرادة حقيقية لتنمية الوطن و تطلب منه أن يهتم بالمنظومة التعليمية خاص وان طلاب الثانوية العامة من السهل أن ينجحوا ولكن التفوق يحتاج إلي مصاريف باهظة سواء من كتب خارجية و دروس في جميع المواد و هذا ما لا تستطيع كثير من ألأسر الفقيرة توفيره لأبنائهم .وذلك علي الدولة تطوير المنظومة التعليمية بشكل عام بدايتا من المناهج ثم المدرس ثم المبني المدرسي .و عن الدراسة في الخارج أكدت جوسي أنها حصلت علي المركز السادس في الثانوية العامة علي مستوي جمهورية مصر العربية فهي تنتمي إلي تلك الدولة الكبيرة فإذا أرادت أي دولة تقديم منح دراسية لها فيجب عليها أن يتم ذلك بفروعها الجامعات الخاصة بتلك الدولة داخل مصر وليس خارجها .أما عن أشقاء جوسي فهم جورج في الصف الثالث الابتدائي و جاستن في الصف الخامس الابتدائي و حرص كل منهما علي توفير أجواء مناسبة لشقيقتهما ألكبري خلال فترة الامتحانات .أما يوسف لبيب فيؤكد أن أبنته جوسي متفوقة من صغرها و حريصة علي المذكرة دون ملل و كان دوري مع والدتها هو تنظيم أوقاتها و توفير احتياجاتها النفسية و المادية لكي لا تنشغل بشيئ سوي الدراسة .و كانا متوقعين تفوقها و حصولها علي مجموع عالي بسبب الجهد التي بذلته جوسي منذ بداية العام الدراسي بل وقبله . أكدت جوسي يوسف لبيب الحاصلة علي المركز السادس مكرر في الثانوية العامة علي مستوي الجمهورية شعبة علمي علوم أن الإرادة هي كلمة السر وراء نجاحها و تفوقها في الثانوية العامة و حصولها علي مجموع 409 درجة فهي كانت لديها الإرادة علي النجاح و التفوق و حرصت علي أداء كل ما في وسعها خلال العام الدراسي و فترة الامتحانات لكي تحقق حلهما بالالتحاق بكلية طب أسنان القصر العيني مؤكدة إنها كانت لديها الرغبة في الحصول علي مركز متقدم ضمن أوائل الثانوية العامة هذا العام .الأخبار التقت بجوسي بمنزلها بمدينة المنيا و التي أوضحت أن التفوق في الثانوية العامة أمر غير مستحيل خاصة في ظل النظام الحديث الذي يطبق حاليا ولكن بعض الطلاب و معهم أسرهم يعتقدون أن الثانوية العامة بمثابة " كابوس " لأنها تحدد مصير الطالب و مستقبله و الكلية التي سيلتحق بها وهذا ما يدفع كثير من الطلاب الي الشعور بالخوف و الرهبة خاصة أيام الامتحانات وهذا ما يدفعهم إلي الفشل و عدم الحصول علي مجموع كبير ،فالإرادة القوية لا تجتمع مع الخوف مطلقا و أضافت جوسي أنها اعتمدت علي الدروس الخصوصية بشكل كبير في كافة المواد الدراسية حتي إنها كانت تقضي أكثر من 8 ساعات تتنقل بين مراكز الدروس الخصوصية حتي أن والدتها مني عزيز مدرسة كانت تحضر لها الطعام و كان والدها يوسف لبيب يقدمه لها أثناء توصيلها لأماكن أخذ الدروس .و أكد أنها تحب مواد الفيزياء و الأحياء و الكيمياء و هذا ما دفعها للتفوق ولكن من ضمن الصعوبات التي واجهتها هي صعوبة أسلوب تقديم المعلومة في بعض المواد مثل مادة الجيولوجيا و العلوم البيئية ،فالمعلومة بسيطة و يسهل فهمهما ولكن مكتوبة بأسلوب معقد وغير واضح ولذلك يجب مراجعة تلك المناهج و تطويرها و تحديثها و أضافت أنها تحلم منذ صغرها بالعمل كطبيبه أسنان وذلك كانت بين الحين و الأخر تستمع الي فيديوهات عن عمل طبيب الأسنان و أهميته وهذا كان دفعا قويا لتفوقها .و عن أنشطتها الرياضية أكدت أن الدراسة لم تمنعها عن ممارسة رياضتها المفضلة وهي التنس بجانب عزف الجيتار .ولكنها توقفت تمام عن تلك الأنشطة خلال الشهور الماضية بهدف التركيز في الامتحانات .و عن الأوضاع السياسية في مصر أكدت إنها كانت تتابع ما يجري من أحداث علي الساحة السياسية ولكن من بعيد فهي كانت تكتفي بعناوين الأخبار فقط حتي لا يؤثر ذلك علي تركيزها في المذكرة و لكنها تدعم و بشكل واضح الرئيس المنتخب عبد الفتاح السيسي لما يمتلكه من رؤية و إرادة حقيقية لتنمية الوطن و تطلب منه أن يهتم بالمنظومة التعليمية خاص وان طلاب الثانوية العامة من السهل أن ينجحوا ولكن التفوق يحتاج إلي مصاريف باهظة سواء من كتب خارجية و دروس في جميع المواد و هذا ما لا تستطيع كثير من ألأسر الفقيرة توفيره لأبنائهم .وذلك علي الدولة تطوير المنظومة التعليمية بشكل عام بدايتا من المناهج ثم المدرس ثم المبني المدرسي .و عن الدراسة في الخارج أكدت جوسي أنها حصلت علي المركز السادس في الثانوية العامة علي مستوي جمهورية مصر العربية فهي تنتمي إلي تلك الدولة الكبيرة فإذا أرادت أي دولة تقديم منح دراسية لها فيجب عليها أن يتم ذلك بفروعها الجامعات الخاصة بتلك الدولة داخل مصر وليس خارجها .أما عن أشقاء جوسي فهم جورج في الصف الثالث الابتدائي و جاستن في الصف الخامس الابتدائي و حرص كل منهما علي توفير أجواء مناسبة لشقيقتهما ألكبري خلال فترة الامتحانات .أما يوسف لبيب فيؤكد أن أبنته جوسي متفوقة من صغرها و حريصة علي المذكرة دون ملل و كان دوري مع والدتها هو تنظيم أوقاتها و توفير احتياجاتها النفسية و المادية لكي لا تنشغل بشيئ سوي الدراسة .و كانا متوقعين تفوقها و حصولها علي مجموع عالي بسبب الجهد التي بذلته جوسي منذ بداية العام الدراسي بل وقبله .