خبراء الامن :لابد من استخدام البدلة المجهزة و الانسان الالى و خراطيم المياه لمواجهة التفجيرات الارهابية لابد من تحديث اجهزة الكشف عن المفرقعات وتطوير منظومة العمل لتفادى الاخطاء السابقة اثار البيان الاخير لجماعة اجناد مصر حالة من الفزع والرعب بين المواطنيين بعد اعلان تحديهم لاجهزة الامن باستخدام قنابل ضد التشويش فى المرحلة المقبلة ومواصة استهداف رجال الشرطة الذين ساعدوا على انقلاب وشاركوا فى ثورة 30 يونيو زاعمين انهم قادرين على اعادة النظام الاخوان الارهابى مرة اخرى .. بوابة اخبار اليوم تحدثت مع خبراء الامن والمختصين حول امكانية مواجهة قنابل الارهاب والرد على بيان جماعة اجناد مصر ومن جانبه قال اللواء عبد العزير توفيق مساعد وزير الداخلية للحماية السابق ان لابد من تطوير اجهزة الكشف عن المفرقعات والمتفجرات للتواكب مع تنامى وتزايد الارهاب خاصة فى الفترة الاخيرة التى طالت العديد من مناطق المحروسة مشيرا الى ان خبراء المفرقعات مازالوا يتعاملون بالوسائل القديمة التى قد تكون غير مناسة فى الفترة المقبلة مع استخدام عمليات التشويش اثناء التفجير والقنابل الموقتة و استخدام الهواتف المحمولة كما شهدنا فى عدد العمليات الارهابية فى الشهور الماضية . ومن جانب اخر اكد اللواء جمال حلاوة نائب مدير الادارة العامة للحماية المدنية على ان الجامعات المتطرفة وجماعة انصار بيت المقدس واجناد مصر على علاقة بالاحداث المؤسقة التى راح ضحيتها ضابطتى شرطة معنا فى الادارة وان البيان الذى اصدروه موخرا يوكد على استهداف رجال الشرطة و المناطثق الحساسة لزعزعة الاستقرار وعودة الفوضى مرة اخرى مشيرا الى اعتماد خبراء المفرقعات على الكلاب البوليسة المدرية واجهزة الكشف عن المفرقعات الحديثة ولكن زرع اكثر من قنبلة وعبوة ناسفة فى مكان واحد ادى الى انفجار قنبلتى منها فى وجه الضباط والامر الغير متوقع خاصة مع استخدام التفجير عن بعد .. مطالبا بضرورة التنسيق مع جهاز القوات المسلحة للاستخدام الاجهزة الحديثة التى تتعرف اماكن العبوات الناسفة والقنابل عن بعد ولا تعرض الضباط للخطر . اكد اللواء محمد نور الخبير الامنى انه لا يوجد ما يسمى " بقنابل ضد التشويش" وبيان جماعة اجناد مصر بانه تم زرع قنابل ضد التشويش قبل يومين من تفجيرات الاتحادية غير صحيح وانها كذية جديدة لجماعة الاخوان الارهابية ..قائلا بان منفذى التفجيرات تعمدوا زرع اكثر من قنبلة بقصد اسقاط عدد كبير من خبراء المفرقعات ورجال الشرطة و معاينة النيابة وما هى الاساليب جديدة و خسيسة وفخ لاغتيال رجال الوطن الشرفاء مشيرا ان هناك 3 اساليب لمواجهة العمليات الارهابية والتفجيرات الاولى باستخدام البدلة المجهزة والثانية باستخدام الانسان الالى الذى يقوم بحمل القنبلة ووضعها فى مكان بعيدا عن الجمهور اما الطريقة الثالثة هى باستخدام مدافع المياه حيث يتم اطلاق المياه باتجاه بطارية القنبلة فيتم فصلها بالاضافة الى عمل دائرة عازلة بالشريط الاصفر بمساقة 500 متر من موقع القنبلة ولا يدخلها الا خبراء المفرقعات وعمل دائرة عازله بمساقة 500 متر اخرين ولا يدخلها الا خبراء المعمل الجنائى والطب الشرعى وعمل تحويلات مرورية اخرى لتجنب سقوط ضحايا اخرين . اكد اللواء فاروق المقرحى الخبير الامنى انه لا يوجد شى باسم اجناد مصر ولا يوجد مايسمى بكتائب الفرقان ولا جماعة انصار بيت المقدس انما يوجد تنظيم واحد اسمو جماعة الاخوان الارهابية وكل هذه الاسماء والجماعات والعمليات الارهابية التى كان اخرها تفجيرات الارهابية والتى اسفرت عن استشهاد ضابطين بالادارة العامة للمفرقعات ماهى الا بتمويل وتمديد من جماعة الاخوان الارهاب.وان البيان الذى خرجت جماعة اجناد مصر بانه تم زرع تلك القنابل قبل يومين من الانفجار ليس له شى من الصحة وغير صحيح حيث تم وضع تلك القنابل صباح يوم الانفجار بصناديق القمامة عن طريق عمال النظافة مشيرا ان الهدف من وضع اكثر من قنبلة بنفس المكان ماهو الا وسيلة جديدة لسقوط قدر كبير من الضحايا موضحا ان الفرق بين الانفجار الاول والثانى كان قصيرا لقتل اكبر عدد من ضباط الشرطة وخبرا المفرقعات يقول الخبير الامنى ان الحلول التى يجب ان تتبعها وزارة الدخلية لمواجهة تلك التفجيرات والعمليات الارهابية بتمشيط الاماكن الحيوية بصفة مستمرة وباستخدام الكلاب البوليسية والاجهزة الحديثة . خبراء الامن :لابد من استخدام البدلة المجهزة و الانسان الالى و خراطيم المياه لمواجهة التفجيرات الارهابية لابد من تحديث اجهزة الكشف عن المفرقعات وتطوير منظومة العمل لتفادى الاخطاء السابقة اثار البيان الاخير لجماعة اجناد مصر حالة من الفزع والرعب بين المواطنيين بعد اعلان تحديهم لاجهزة الامن باستخدام قنابل ضد التشويش فى المرحلة المقبلة ومواصة استهداف رجال الشرطة الذين ساعدوا على انقلاب وشاركوا فى ثورة 30 يونيو زاعمين انهم قادرين على اعادة النظام الاخوان الارهابى مرة اخرى .. بوابة اخبار اليوم تحدثت مع خبراء الامن والمختصين حول امكانية مواجهة قنابل الارهاب والرد على بيان جماعة اجناد مصر ومن جانبه قال اللواء عبد العزير توفيق مساعد وزير الداخلية للحماية السابق ان لابد من تطوير اجهزة الكشف عن المفرقعات والمتفجرات للتواكب مع تنامى وتزايد الارهاب خاصة فى الفترة الاخيرة التى طالت العديد من مناطق المحروسة مشيرا الى ان خبراء المفرقعات مازالوا يتعاملون بالوسائل القديمة التى قد تكون غير مناسة فى الفترة المقبلة مع استخدام عمليات التشويش اثناء التفجير والقنابل الموقتة و استخدام الهواتف المحمولة كما شهدنا فى عدد العمليات الارهابية فى الشهور الماضية . ومن جانب اخر اكد اللواء جمال حلاوة نائب مدير الادارة العامة للحماية المدنية على ان الجامعات المتطرفة وجماعة انصار بيت المقدس واجناد مصر على علاقة بالاحداث المؤسقة التى راح ضحيتها ضابطتى شرطة معنا فى الادارة وان البيان الذى اصدروه موخرا يوكد على استهداف رجال الشرطة و المناطثق الحساسة لزعزعة الاستقرار وعودة الفوضى مرة اخرى مشيرا الى اعتماد خبراء المفرقعات على الكلاب البوليسة المدرية واجهزة الكشف عن المفرقعات الحديثة ولكن زرع اكثر من قنبلة وعبوة ناسفة فى مكان واحد ادى الى انفجار قنبلتى منها فى وجه الضباط والامر الغير متوقع خاصة مع استخدام التفجير عن بعد .. مطالبا بضرورة التنسيق مع جهاز القوات المسلحة للاستخدام الاجهزة الحديثة التى تتعرف اماكن العبوات الناسفة والقنابل عن بعد ولا تعرض الضباط للخطر . اكد اللواء محمد نور الخبير الامنى انه لا يوجد ما يسمى " بقنابل ضد التشويش" وبيان جماعة اجناد مصر بانه تم زرع قنابل ضد التشويش قبل يومين من تفجيرات الاتحادية غير صحيح وانها كذية جديدة لجماعة الاخوان الارهابية ..قائلا بان منفذى التفجيرات تعمدوا زرع اكثر من قنبلة بقصد اسقاط عدد كبير من خبراء المفرقعات ورجال الشرطة و معاينة النيابة وما هى الاساليب جديدة و خسيسة وفخ لاغتيال رجال الوطن الشرفاء مشيرا ان هناك 3 اساليب لمواجهة العمليات الارهابية والتفجيرات الاولى باستخدام البدلة المجهزة والثانية باستخدام الانسان الالى الذى يقوم بحمل القنبلة ووضعها فى مكان بعيدا عن الجمهور اما الطريقة الثالثة هى باستخدام مدافع المياه حيث يتم اطلاق المياه باتجاه بطارية القنبلة فيتم فصلها بالاضافة الى عمل دائرة عازلة بالشريط الاصفر بمساقة 500 متر من موقع القنبلة ولا يدخلها الا خبراء المفرقعات وعمل دائرة عازله بمساقة 500 متر اخرين ولا يدخلها الا خبراء المعمل الجنائى والطب الشرعى وعمل تحويلات مرورية اخرى لتجنب سقوط ضحايا اخرين . اكد اللواء فاروق المقرحى الخبير الامنى انه لا يوجد شى باسم اجناد مصر ولا يوجد مايسمى بكتائب الفرقان ولا جماعة انصار بيت المقدس انما يوجد تنظيم واحد اسمو جماعة الاخوان الارهابية وكل هذه الاسماء والجماعات والعمليات الارهابية التى كان اخرها تفجيرات الارهابية والتى اسفرت عن استشهاد ضابطين بالادارة العامة للمفرقعات ماهى الا بتمويل وتمديد من جماعة الاخوان الارهاب.وان البيان الذى خرجت جماعة اجناد مصر بانه تم زرع تلك القنابل قبل يومين من الانفجار ليس له شى من الصحة وغير صحيح حيث تم وضع تلك القنابل صباح يوم الانفجار بصناديق القمامة عن طريق عمال النظافة مشيرا ان الهدف من وضع اكثر من قنبلة بنفس المكان ماهو الا وسيلة جديدة لسقوط قدر كبير من الضحايا موضحا ان الفرق بين الانفجار الاول والثانى كان قصيرا لقتل اكبر عدد من ضباط الشرطة وخبرا المفرقعات يقول الخبير الامنى ان الحلول التى يجب ان تتبعها وزارة الدخلية لمواجهة تلك التفجيرات والعمليات الارهابية بتمشيط الاماكن الحيوية بصفة مستمرة وباستخدام الكلاب البوليسية والاجهزة الحديثة .