تحدث ضربة الشمس لأي شخص يظل في طقس شديد الحرارة ورطب لفترة طويلة ويعد الرضع والأطفال وكبار السن والمرضى بأمراض مزمنة من المعرضين للتشنجات العصبية من الفئات الأكثر عرضة للإصابة بضربات الشمس. وتتمثل أعراض ضربة الشمس في ارتفاع في درجة حرارة الجسم واحمرار في الوجه وجفاف في الجلد والتهاب في العين ، إجهاد عام يصاحبه صداع وتقلصات عضلية والشعور بدوار مع قئ وشعور بالهذيان يؤدي إلى فقدان الوعي وسرعة في النبض مع تنفس غير طبيعي وقد تظهر بصورة فجائية حيث يفقد الشخص وعيه من غير سابق إنذار ويجب ملاحظة أن قلة العرق معناها احتياج الجسم لكثير من السوائل وفى الحالات التي تصل إلى درجة الدوار أو فقدان الوعي التوجه فوراً إلى اقرب مستشفى حميات. وتعتمد الوقاية من ضربات الشمس على مستوى الوعي المجتمعي حيث يجب تجنب التعرض لأشعة الشمس المباشرة لفترات طويلة بالإضافة إلى مراعاة الإكثار من شرب الماء أو السوائل بكمية كافية وعدم التواجد في أماكن سيئة التهوية وارتداء الملابس الفضفاضة الواسعة ذات الألوان الفاتحة وخاصة القطنية وعند الشعور بالتعب يجب الراحة في مكان جيد التهوية والظليلة وتعريض الجسم لوسائل التبريد "تكييف / مروحة" والاستحمام يومياً بماء فاتر كما يفضل الامتناع عن المشي في الشمس لمسافات طويلة إلى جانب استعمال المظلة الشمسية أو القبعات الواقية لمنع التعرض المباشر للشمس. وحذرت الوزارة من التعرض للشمس للشخص المصاب بارتفاع في درجة الحرارة بسبب مرض معي كما نصحت المرضى الذين يعانون من أمراض مزمنة بعدم التعرض للشمس الشديدة لأنهم أكثر الناس تعرضا لضربة الشمس مشددة على منع الأطفال من اللعب في فترات الحرارة الشديدة لكونهم أقل مقاومة من البالغين ، كما أوصت بارتداء النظارات الشمسية لأنها تقي العين من الآثار الضارة للأشعة فوق البنفسجية بنسبة 99 – 100 % علاوة على استخدام الكريمات الواقية من الشمس للوقاية من تأثير الشمس الضار على الجلد. تحدث ضربة الشمس لأي شخص يظل في طقس شديد الحرارة ورطب لفترة طويلة ويعد الرضع والأطفال وكبار السن والمرضى بأمراض مزمنة من المعرضين للتشنجات العصبية من الفئات الأكثر عرضة للإصابة بضربات الشمس. وتتمثل أعراض ضربة الشمس في ارتفاع في درجة حرارة الجسم واحمرار في الوجه وجفاف في الجلد والتهاب في العين ، إجهاد عام يصاحبه صداع وتقلصات عضلية والشعور بدوار مع قئ وشعور بالهذيان يؤدي إلى فقدان الوعي وسرعة في النبض مع تنفس غير طبيعي وقد تظهر بصورة فجائية حيث يفقد الشخص وعيه من غير سابق إنذار ويجب ملاحظة أن قلة العرق معناها احتياج الجسم لكثير من السوائل وفى الحالات التي تصل إلى درجة الدوار أو فقدان الوعي التوجه فوراً إلى اقرب مستشفى حميات. وتعتمد الوقاية من ضربات الشمس على مستوى الوعي المجتمعي حيث يجب تجنب التعرض لأشعة الشمس المباشرة لفترات طويلة بالإضافة إلى مراعاة الإكثار من شرب الماء أو السوائل بكمية كافية وعدم التواجد في أماكن سيئة التهوية وارتداء الملابس الفضفاضة الواسعة ذات الألوان الفاتحة وخاصة القطنية وعند الشعور بالتعب يجب الراحة في مكان جيد التهوية والظليلة وتعريض الجسم لوسائل التبريد "تكييف / مروحة" والاستحمام يومياً بماء فاتر كما يفضل الامتناع عن المشي في الشمس لمسافات طويلة إلى جانب استعمال المظلة الشمسية أو القبعات الواقية لمنع التعرض المباشر للشمس. وحذرت الوزارة من التعرض للشمس للشخص المصاب بارتفاع في درجة الحرارة بسبب مرض معي كما نصحت المرضى الذين يعانون من أمراض مزمنة بعدم التعرض للشمس الشديدة لأنهم أكثر الناس تعرضا لضربة الشمس مشددة على منع الأطفال من اللعب في فترات الحرارة الشديدة لكونهم أقل مقاومة من البالغين ، كما أوصت بارتداء النظارات الشمسية لأنها تقي العين من الآثار الضارة للأشعة فوق البنفسجية بنسبة 99 – 100 % علاوة على استخدام الكريمات الواقية من الشمس للوقاية من تأثير الشمس الضار على الجلد.