احتفل محرك البحث الشهير "جوجل"، الاثنين 12 مايو، بالذكرى ال104 لميلاد الكيميائية البريطانية دوروثي هودجكن، والتي أسست علم بلورات البروتينات. وبحسب موقع ويكيبيديا، ولدت دوروثي في القاهرة لأب عالم أثار، وعاشت أول أربع سنوات من عمرها في الأناضول، وكانت تذهب إلى إنجلترا فقط عدة أشهر في السنة. وعاشت الحرب العالمية الأولى في إنجلترا وكانت تتنقل بين عائلة والديها وبين الأصدقاء ولكنها كانت بعيدة عن والديها، بعد انتهاء الحرب قررت والدتها العودة إلى إنجلترا والاعتناء بابنتها جيدا ووصفت دوروثي تلك الفترة بأنها أجمل لحظات حياتها. والتحقت بمدرسة ليمان في عام 1921 وكانت تسافر بانتظام إلى الخرطوموالقاهرة لزيارة والديها. ودخلت كلية سمرفيل وهو أحد كليات جامعة أكسفورد وكان لا يقبل فيه إلا الإناث، درست بعد ذلك في جامعة كامبردج تحت إشراف جون برنال. وعادت إلى جامعة أكسفورد في عام 1934 وعملت باحثة في كلية سمرفيل وذلك إلى سنة 1977، كما تم تعيينها في المجتمع الملكي عام 1960. وكان الأنسولين من أهم مواضيع أبحاثها، وقد بدأت في عام 1934 عندما عرضت عينة صغيرة من الأنسولين البلورية من قبل روبرت روبنسون. ونالت جائزة نوبل في الكيمياء لسنة 1964 على أعمالها في مجال التبولر وعلى ميدالية كوبلي 1976، وفي 1965 حصلت على وسام الاستحقاق خلفا لوينستون تشرشيل. احتفل محرك البحث الشهير "جوجل"، الاثنين 12 مايو، بالذكرى ال104 لميلاد الكيميائية البريطانية دوروثي هودجكن، والتي أسست علم بلورات البروتينات. وبحسب موقع ويكيبيديا، ولدت دوروثي في القاهرة لأب عالم أثار، وعاشت أول أربع سنوات من عمرها في الأناضول، وكانت تذهب إلى إنجلترا فقط عدة أشهر في السنة. وعاشت الحرب العالمية الأولى في إنجلترا وكانت تتنقل بين عائلة والديها وبين الأصدقاء ولكنها كانت بعيدة عن والديها، بعد انتهاء الحرب قررت والدتها العودة إلى إنجلترا والاعتناء بابنتها جيدا ووصفت دوروثي تلك الفترة بأنها أجمل لحظات حياتها. والتحقت بمدرسة ليمان في عام 1921 وكانت تسافر بانتظام إلى الخرطوموالقاهرة لزيارة والديها. ودخلت كلية سمرفيل وهو أحد كليات جامعة أكسفورد وكان لا يقبل فيه إلا الإناث، درست بعد ذلك في جامعة كامبردج تحت إشراف جون برنال. وعادت إلى جامعة أكسفورد في عام 1934 وعملت باحثة في كلية سمرفيل وذلك إلى سنة 1977، كما تم تعيينها في المجتمع الملكي عام 1960. وكان الأنسولين من أهم مواضيع أبحاثها، وقد بدأت في عام 1934 عندما عرضت عينة صغيرة من الأنسولين البلورية من قبل روبرت روبنسون. ونالت جائزة نوبل في الكيمياء لسنة 1964 على أعمالها في مجال التبولر وعلى ميدالية كوبلي 1976، وفي 1965 حصلت على وسام الاستحقاق خلفا لوينستون تشرشيل.