تعلن الشبكة المصرية للحقوق العمالية أنها تدعم المسار الديمقراطي الذي انحاز له الشعب المصري في ثورتي الخامس والعشرين من يناير والثلاثين من يونيو وأنها تشجع جميع أعضائها من الاتحادات والنقابات المستقلة والعمال الأفراد بالانخراط في المشاركة الإيجابية في الانتخابات القادمة، إلا أن الشبكة ككيان جماعي يهتم فقط بالقضايا العمالية والحريات النقابية لا ينحاز مع مرشح رئاسي ضد آخر وتقف الشبكة بعيدة تماما عن التجاذبات السياسية وتترك حرية اختيار المرشح الرئاسي في الانتخابات القادمة لأعضائها كل حسب انحيازه ورؤيته السياسية. وتؤكد الشبكة أن دعمها العملية الديمقراطية في مصر هو موقف أصيل في مبادئها العمالية وأن رسالتها الوحيدة هي دعم الحقوق العمالية في ظل مناخ ديمقراطي يساعد علي النمو الاقتصادي مع الحفاظ علي علاقات عمل متوازنة بين العمال وأصحاب الأعمال. تعلن الشبكة المصرية للحقوق العمالية أنها تدعم المسار الديمقراطي الذي انحاز له الشعب المصري في ثورتي الخامس والعشرين من يناير والثلاثين من يونيو وأنها تشجع جميع أعضائها من الاتحادات والنقابات المستقلة والعمال الأفراد بالانخراط في المشاركة الإيجابية في الانتخابات القادمة، إلا أن الشبكة ككيان جماعي يهتم فقط بالقضايا العمالية والحريات النقابية لا ينحاز مع مرشح رئاسي ضد آخر وتقف الشبكة بعيدة تماما عن التجاذبات السياسية وتترك حرية اختيار المرشح الرئاسي في الانتخابات القادمة لأعضائها كل حسب انحيازه ورؤيته السياسية. وتؤكد الشبكة أن دعمها العملية الديمقراطية في مصر هو موقف أصيل في مبادئها العمالية وأن رسالتها الوحيدة هي دعم الحقوق العمالية في ظل مناخ ديمقراطي يساعد علي النمو الاقتصادي مع الحفاظ علي علاقات عمل متوازنة بين العمال وأصحاب الأعمال.