دخل عدد من قيادات جماعة الإخوان الإرهابية، وعلى رأسهم المرشد العام للتنظيم محمد بديع، وعدد من نوابه وأعضاء مكتب الإرشاد، إلى قفص الاتهام في قضية "التخابر الكبرى". وظهر القيادي الإخواني محمد البلتاجي، بالبدلة الزرقاء الخاصة بمصلحة السجون وذلك في أول ظهور له بعد صدور حكم قضائي بحبسه لمدة عام مع الشغل بتهمة إهانة القضاء، وقيامه بسب المستشار أحمد صبري يوسف قاضي محاكمته في أحداث الاتحادية. وقام جميع المتهمين برفع شارة رابعة فور دخولهم القفص، وألقوا التحية على الدفاع الحاضر وتبادلوا الأحاديث بلغة الإشارة من خلف القفص الزجاجي العازل للصوت. جدير بالذكر أن هذه القضية منظورة أمام محكمة جنايات القاهرة برئاسة المستشار شعبان الشامي والمتهم فيها المعزول محمد مرسي و 35 آخرين من قيادات وأعضاء تنظيم الإخوان الإرهابي ، بارتكاب جرائم التخابر مع منظمات وجهات أجنبية خارج البلاد، وإفشاء أسرار الأمن القومي، والتنسيق مع تنظيمات جهادية داخل مصر وخارجها، بغية الإعداد لعمليات إرهابية داخل الأراضي المصرية. دخل عدد من قيادات جماعة الإخوان الإرهابية، وعلى رأسهم المرشد العام للتنظيم محمد بديع، وعدد من نوابه وأعضاء مكتب الإرشاد، إلى قفص الاتهام في قضية "التخابر الكبرى". وظهر القيادي الإخواني محمد البلتاجي، بالبدلة الزرقاء الخاصة بمصلحة السجون وذلك في أول ظهور له بعد صدور حكم قضائي بحبسه لمدة عام مع الشغل بتهمة إهانة القضاء، وقيامه بسب المستشار أحمد صبري يوسف قاضي محاكمته في أحداث الاتحادية. وقام جميع المتهمين برفع شارة رابعة فور دخولهم القفص، وألقوا التحية على الدفاع الحاضر وتبادلوا الأحاديث بلغة الإشارة من خلف القفص الزجاجي العازل للصوت. جدير بالذكر أن هذه القضية منظورة أمام محكمة جنايات القاهرة برئاسة المستشار شعبان الشامي والمتهم فيها المعزول محمد مرسي و 35 آخرين من قيادات وأعضاء تنظيم الإخوان الإرهابي ، بارتكاب جرائم التخابر مع منظمات وجهات أجنبية خارج البلاد، وإفشاء أسرار الأمن القومي، والتنسيق مع تنظيمات جهادية داخل مصر وخارجها، بغية الإعداد لعمليات إرهابية داخل الأراضي المصرية.