بدت محافظتى أسوان وألاقصر خاليتين من السياح تقريبأ ففى الوقت الذى بلغت نسبه الإشغال فى مدينه الأقصر 4,28%بحسب المعلومات التى أكدها مصدر أمنى مسئول بشرطه السياحه والأثار بجنوب الصعيد بلغ عدد الذين زاروا أسوان أمس 140 سائحا فقط وتوقفت حالات تفويج السياح لزيارة معابد أبوسمبل مما أثارضيق البعض منهم ألا أن السلطات المحلية أكدت لهم أمكانية عودة التفويج صباح اليوم وأكد المصدر نفسه بأن عدد الفنادق العائمة التى أبحرت بين الأقصروأسوان أنخفض الى 26 باخرة بعد أن كان 33 قبل بداية الأحداث من أصل 254 فندق عائم . وقال أن عدد من قاموا بزيارة المناطق الأثرية بلغ 1539 أجنبى و870مصرى بنسبة 4.28% أما بالنسبة للفنادق الثابتة فقد بلغت نسبة السياح الأجانب 7% وبالتحديد 334 أجنبيا فى فنادق الأقصر وأن الجنسيات الأكثر تواجدا بالفنادق الأنجليز وبلغ عددهم 136 سائحا يليهم الألمان رغم قرار حظر السفر وبلغ عددهم 45 ثم الفرنسيون 40 و29 أمريكيا والصين 17 والأسبان 4 والدنمارك 2 واليابان سائح واحد فقط . وأضاف المصدر أن عدد السياح الذين وصلوا المطار 518 سائحا وعدد المغادرين 478.. ألتقت الأخبار بأحد السياح (كندى الجنسية) ويقول فايسا ناديو أننى حرصت على زيارة مصر التى عشقتها من خلال دراستى فى مراحل التعليم المختلفة لتاريخ وحضارة مصر فأصطحبت أخى وقمنا بجولة وقضينا 4 أيام بالقاهرة ويوم فى الأسكندرية ويوم فى شرم الشيخ ويومان بالأقصر ثم قضينا هنا فى أسوان 4 أيام وأستطيع أن أقول أنها من أجمل أيام حياتى خاصة تلك الأيام التى قضيناها فى صعيد مصر وأضاف بالتأكيد علمت بالأحداث الموجودة فى أسوان وهذه الأحداث يمكن أن تحدث فى أىمكان فى العالم حتى فى بلدى كندا ولكن الغريب والذى ضايقنى أننى علمت أن الخلافات بين عائلتين كلاهما مصرى والذى يحدث عندنا أن تكون الخلافات بين كندى وأجنبى . ويضيف فايسا أننى حرصت على زيارة مصر رغم ما يصوره الأعلام الغربى من تجاوزات فى مصر رأينا على أرض الواقع أنها مبالغ فيها كثيرا خاصة فى شرم الشيخ والأقصروأسوان قبل وقوع الأحداث ولعل أشد ما ضايقنى فى القاهرة هو الزحام والنظرات الجنسية الجائعة التى رأيتها فى عيون الشباب أما شقيقه مارك أنطونيو فيقول أن مصر كانت أصل الحضارات وعلمت ذلك من والداى عندما قصا علينا ذكريات رحلتهما الى مصر ونحن صغار فتمنيت أن أأتى اليها وبالفعل شعرت بطيبة وأخلاق المصريين . التى صادفتنا فى كل مكان على أرض مصر فالشعب المصرى بصفة عامة يعرف كيف يستقبل ضيوفه وقال أنا علمت بالأحداث عن طريق شبكة الأنترنت وأتمنى أن تنتهى تلك الأحداث قريبا فالحادث نعلم أنه أستسنائى وأنه ليس من طبيعة المصريين ولا أستطيع أن أقول أن مصر بلد قلاقل ومشاكل فهى أكبر من هذه الأحداث .. وعندمت سألناه هل تفكر فى العودة لزيارة مصر مرة أخرى وهل تنصح أصدقائك بذلك قال بالتأكيد نعم أنصح أصدقائى بزيارتها والشرب من نيلها كما فعلنا أنا وشقيقى ولكنى أفضل أن أزور بلد أخرى فى رحلتى القادمة للتعرف على حضارات أخرى فى العالم ويبقى حلم العودة لمصر قائما الى حين أن يتحقق فلا يمكن لأنسان شاهد معابد فيلة ووادى الملوك الأقصر ومجموعة معابد الكرنك وشمس وبحر شرم الشيخ ونيل الأقصر أن يتأخر كثيرا فى العودة اليهم . إستطلعت الاخبار رأى بعض العاملين فى المجال السياحى حيث يقول الخبير السياحى اشرف مختار مدير شركة ترافكو انا ان كنت حزين عما حدث من ابناء بلدتى اسوان من قتل وضرب وتشريد الا اننى اشد حزننا بانه فى الوقت الذى نحاول فيه ان نعيد صورة مصر الطيبه الى الاذهان مرة اخرى خاصا بعد قرارات رفع الحظر عن زيارة مصر من معظم الدول الاوروبية نفاجا عنتلك الاحداث التى تناقالتها وكالات الانباء العالمية بنقل صور القتلى على عربات الكارو وتلك الحرائق التى بثها التلفزيون المصرى لعربات الحتطور والمتاريس على شارع كورنيش النيل ومن خلفهما الفنادق العائمة ونيل اسوان الذى يتسابق السياح على زيارته وللاسف الشديد سيبقى استغلال الوضع الراهن والصور السلبية فرصة سانحة للدول المنافسة لمصر سياحيا ومن لهم مصلحه فى زعزعة امن البلاد لكى يشوهوا من صورة مصر لتستمر ازمة السياحة التى بدات منذ ثلاث سنوات ولازال الاقتصاد المصرى يعانى منها حتى الان وقلنا وهل حدث الغاء بعض الحجوزات او انحسار فى حركة التدفق السياحى فاجابنا بقوله حتى الان لم يحدث ذلك ولعله يمكن ان يحدث فى الايام القادمة اذا استمرت الاحداث ونتمنى استتباب الامن حتى تعود السياحة الى سابق عهدها واضاف اننى على موعد لاستقبال 100 سائح على رحلة طيران شارتر موعدها غدا الاربعاء وحتى الان لم نتلقى الغاء لهذة الرحلة ونتمنى ذلك اما الخبير السياحى صلاح حسين ظافرمدير عام شركة ممنون للسياحة فيؤكد انه لم يحدث حتى الان اى الغاءات بعد ان اعتبرنا ماحدث فى اسوان عبارة عن مشاكل اجتماعية ولكن اذا تطور الامر بتضخيم الاعلام للاحداث ونقلها بتلك الصوره الفجه فهذا معناه ان مصر بلد كثير المشاكل وعلينا ان نسعى الى استقرار الامن فى اسوان وعلى رجال الامن ان يبذلوا مزيدا من الجهل وخاصة ادوات السياحة التى يستخدمها السياح كالحناطير التى تم حرقها على الكورنيش اعطى انطباعا عاما بعدم الامان وخطورة التجول باسوان خاصا وان الشركات قامت بتخذير السياح من التجول فى السوق خوفا على ارواحهم وبلا شك ان ذلك له تاثيرا سلبيا كبيرا على حركه السياحة فى الموسم القادم والذى كنا نامل فيه خيرا كبيرا لاسوان تلك المدينه المعروفه على مستوى العالم كلة بانها مدينة هادئه وحصله على لقب مدينه السلام فى مسابقة اليونسكو عام 2009 ونأمل ان يبذل الامن قصارى جهده فى فى عودة الامن وشعور المواطن بالامان وتغير وجهة نظر السائح صاحب الدخل المتوسط الذى ياتى ك فرادى او جماعات او جماعات بدت محافظتى أسوان وألاقصر خاليتين من السياح تقريبأ ففى الوقت الذى بلغت نسبه الإشغال فى مدينه الأقصر 4,28%بحسب المعلومات التى أكدها مصدر أمنى مسئول بشرطه السياحه والأثار بجنوب الصعيد بلغ عدد الذين زاروا أسوان أمس 140 سائحا فقط وتوقفت حالات تفويج السياح لزيارة معابد أبوسمبل مما أثارضيق البعض منهم ألا أن السلطات المحلية أكدت لهم أمكانية عودة التفويج صباح اليوم وأكد المصدر نفسه بأن عدد الفنادق العائمة التى أبحرت بين الأقصروأسوان أنخفض الى 26 باخرة بعد أن كان 33 قبل بداية الأحداث من أصل 254 فندق عائم . وقال أن عدد من قاموا بزيارة المناطق الأثرية بلغ 1539 أجنبى و870مصرى بنسبة 4.28% أما بالنسبة للفنادق الثابتة فقد بلغت نسبة السياح الأجانب 7% وبالتحديد 334 أجنبيا فى فنادق الأقصر وأن الجنسيات الأكثر تواجدا بالفنادق الأنجليز وبلغ عددهم 136 سائحا يليهم الألمان رغم قرار حظر السفر وبلغ عددهم 45 ثم الفرنسيون 40 و29 أمريكيا والصين 17 والأسبان 4 والدنمارك 2 واليابان سائح واحد فقط . وأضاف المصدر أن عدد السياح الذين وصلوا المطار 518 سائحا وعدد المغادرين 478.. ألتقت الأخبار بأحد السياح (كندى الجنسية) ويقول فايسا ناديو أننى حرصت على زيارة مصر التى عشقتها من خلال دراستى فى مراحل التعليم المختلفة لتاريخ وحضارة مصر فأصطحبت أخى وقمنا بجولة وقضينا 4 أيام بالقاهرة ويوم فى الأسكندرية ويوم فى شرم الشيخ ويومان بالأقصر ثم قضينا هنا فى أسوان 4 أيام وأستطيع أن أقول أنها من أجمل أيام حياتى خاصة تلك الأيام التى قضيناها فى صعيد مصر وأضاف بالتأكيد علمت بالأحداث الموجودة فى أسوان وهذه الأحداث يمكن أن تحدث فى أىمكان فى العالم حتى فى بلدى كندا ولكن الغريب والذى ضايقنى أننى علمت أن الخلافات بين عائلتين كلاهما مصرى والذى يحدث عندنا أن تكون الخلافات بين كندى وأجنبى . ويضيف فايسا أننى حرصت على زيارة مصر رغم ما يصوره الأعلام الغربى من تجاوزات فى مصر رأينا على أرض الواقع أنها مبالغ فيها كثيرا خاصة فى شرم الشيخ والأقصروأسوان قبل وقوع الأحداث ولعل أشد ما ضايقنى فى القاهرة هو الزحام والنظرات الجنسية الجائعة التى رأيتها فى عيون الشباب أما شقيقه مارك أنطونيو فيقول أن مصر كانت أصل الحضارات وعلمت ذلك من والداى عندما قصا علينا ذكريات رحلتهما الى مصر ونحن صغار فتمنيت أن أأتى اليها وبالفعل شعرت بطيبة وأخلاق المصريين . التى صادفتنا فى كل مكان على أرض مصر فالشعب المصرى بصفة عامة يعرف كيف يستقبل ضيوفه وقال أنا علمت بالأحداث عن طريق شبكة الأنترنت وأتمنى أن تنتهى تلك الأحداث قريبا فالحادث نعلم أنه أستسنائى وأنه ليس من طبيعة المصريين ولا أستطيع أن أقول أن مصر بلد قلاقل ومشاكل فهى أكبر من هذه الأحداث .. وعندمت سألناه هل تفكر فى العودة لزيارة مصر مرة أخرى وهل تنصح أصدقائك بذلك قال بالتأكيد نعم أنصح أصدقائى بزيارتها والشرب من نيلها كما فعلنا أنا وشقيقى ولكنى أفضل أن أزور بلد أخرى فى رحلتى القادمة للتعرف على حضارات أخرى فى العالم ويبقى حلم العودة لمصر قائما الى حين أن يتحقق فلا يمكن لأنسان شاهد معابد فيلة ووادى الملوك الأقصر ومجموعة معابد الكرنك وشمس وبحر شرم الشيخ ونيل الأقصر أن يتأخر كثيرا فى العودة اليهم . إستطلعت الاخبار رأى بعض العاملين فى المجال السياحى حيث يقول الخبير السياحى اشرف مختار مدير شركة ترافكو انا ان كنت حزين عما حدث من ابناء بلدتى اسوان من قتل وضرب وتشريد الا اننى اشد حزننا بانه فى الوقت الذى نحاول فيه ان نعيد صورة مصر الطيبه الى الاذهان مرة اخرى خاصا بعد قرارات رفع الحظر عن زيارة مصر من معظم الدول الاوروبية نفاجا عنتلك الاحداث التى تناقالتها وكالات الانباء العالمية بنقل صور القتلى على عربات الكارو وتلك الحرائق التى بثها التلفزيون المصرى لعربات الحتطور والمتاريس على شارع كورنيش النيل ومن خلفهما الفنادق العائمة ونيل اسوان الذى يتسابق السياح على زيارته وللاسف الشديد سيبقى استغلال الوضع الراهن والصور السلبية فرصة سانحة للدول المنافسة لمصر سياحيا ومن لهم مصلحه فى زعزعة امن البلاد لكى يشوهوا من صورة مصر لتستمر ازمة السياحة التى بدات منذ ثلاث سنوات ولازال الاقتصاد المصرى يعانى منها حتى الان وقلنا وهل حدث الغاء بعض الحجوزات او انحسار فى حركة التدفق السياحى فاجابنا بقوله حتى الان لم يحدث ذلك ولعله يمكن ان يحدث فى الايام القادمة اذا استمرت الاحداث ونتمنى استتباب الامن حتى تعود السياحة الى سابق عهدها واضاف اننى على موعد لاستقبال 100 سائح على رحلة طيران شارتر موعدها غدا الاربعاء وحتى الان لم نتلقى الغاء لهذة الرحلة ونتمنى ذلك اما الخبير السياحى صلاح حسين ظافرمدير عام شركة ممنون للسياحة فيؤكد انه لم يحدث حتى الان اى الغاءات بعد ان اعتبرنا ماحدث فى اسوان عبارة عن مشاكل اجتماعية ولكن اذا تطور الامر بتضخيم الاعلام للاحداث ونقلها بتلك الصوره الفجه فهذا معناه ان مصر بلد كثير المشاكل وعلينا ان نسعى الى استقرار الامن فى اسوان وعلى رجال الامن ان يبذلوا مزيدا من الجهل وخاصة ادوات السياحة التى يستخدمها السياح كالحناطير التى تم حرقها على الكورنيش اعطى انطباعا عاما بعدم الامان وخطورة التجول باسوان خاصا وان الشركات قامت بتخذير السياح من التجول فى السوق خوفا على ارواحهم وبلا شك ان ذلك له تاثيرا سلبيا كبيرا على حركه السياحة فى الموسم القادم والذى كنا نامل فيه خيرا كبيرا لاسوان تلك المدينه المعروفه على مستوى العالم كلة بانها مدينة هادئه وحصله على لقب مدينه السلام فى مسابقة اليونسكو عام 2009 ونأمل ان يبذل الامن قصارى جهده فى فى عودة الامن وشعور المواطن بالامان وتغير وجهة نظر السائح صاحب الدخل المتوسط الذى ياتى ك فرادى او جماعات او جماعات