صرح مدير المركز الوطني للاستشارات البرلمانية رامي محسن، أن حملتي المشير عبد الفتاح السيسي وحمدين صباحي، يمارسان خرقاً لقانون الانتخابات الرئاسية. وأضاف رامي محسن، إذا كان هذا هو واقع الحال فإننا نجد أن حملة صباحي – إلى الآن على الأقل - تستخدم الآلة الإعلامية للترويج لمرشحها عن طريق إطلاق شائعات تستفز المشاعر الوطنية وتحاول رسم صورة أن حمدي صباحي مظلوم وأن الدولة تساند السيسي، وأن صباحي هو مرشح الثورة، وبالتالي الواجب الوطني يقتضي انتخابه. وذكر أن حملة صباحي كل دورها الدعائي رصد أعمال حملة السيسي في محاولة لتفسير أعمال الحملة أن ذلك ضد صباحي عملا بمبدأ "اشمعنى السيسي وإحنا لأ "! وأكد محسن، أن حملة صباحي تحاول استفزاز حملة السيسي، وتطالب بمناظرة كي تنال ما تبتغيه وهو استكمال استعطاف المواطن المصري لصالح صباحي. وأشار مدير المركز الوطني للاستشارات البرلمانية، على الصعيد الآخر إلى أن حملة السيسي أكثر تنظيما ولا تلتفت إلى ذلك، لكن لا ننكر أنها تستغل أجهزة الدولة، وأن الدولة تساند وتدعم المرشح، إلا أننا كمركز بحثي متخصص في الحملات الانتخابية نرى أن كلا الحملتين لا يستخدمان الأساليب العلمية الحديثة في إدارة الحملات الانتخابية بالمقارنة بحملة أوباما والحملات الرئاسية الأخرى. صرح مدير المركز الوطني للاستشارات البرلمانية رامي محسن، أن حملتي المشير عبد الفتاح السيسي وحمدين صباحي، يمارسان خرقاً لقانون الانتخابات الرئاسية. وأضاف رامي محسن، إذا كان هذا هو واقع الحال فإننا نجد أن حملة صباحي – إلى الآن على الأقل - تستخدم الآلة الإعلامية للترويج لمرشحها عن طريق إطلاق شائعات تستفز المشاعر الوطنية وتحاول رسم صورة أن حمدي صباحي مظلوم وأن الدولة تساند السيسي، وأن صباحي هو مرشح الثورة، وبالتالي الواجب الوطني يقتضي انتخابه. وذكر أن حملة صباحي كل دورها الدعائي رصد أعمال حملة السيسي في محاولة لتفسير أعمال الحملة أن ذلك ضد صباحي عملا بمبدأ "اشمعنى السيسي وإحنا لأ "! وأكد محسن، أن حملة صباحي تحاول استفزاز حملة السيسي، وتطالب بمناظرة كي تنال ما تبتغيه وهو استكمال استعطاف المواطن المصري لصالح صباحي. وأشار مدير المركز الوطني للاستشارات البرلمانية، على الصعيد الآخر إلى أن حملة السيسي أكثر تنظيما ولا تلتفت إلى ذلك، لكن لا ننكر أنها تستغل أجهزة الدولة، وأن الدولة تساند وتدعم المرشح، إلا أننا كمركز بحثي متخصص في الحملات الانتخابية نرى أن كلا الحملتين لا يستخدمان الأساليب العلمية الحديثة في إدارة الحملات الانتخابية بالمقارنة بحملة أوباما والحملات الرئاسية الأخرى.